أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إرادات ملكية بنقل وتعيين سفراء - أسماء مصر: رفضنا طلبات إسرائيلية لإعادة فتح معبر رفح إصابة 3 جنود الاحتلال بقصف لحزب الله بالمطلة تقاعد وإنهاء خدمات موظفين حكوميين -أسماء الذهب ينخفض نصف دينار بالتسعيرة المسائية بالأردن الدخل: نظام الفوترة لا يهدف لفرض ضرائب وزير إسرائيلي يحمل نتنياهو وغالانت مسؤولية الوضع الأمني قطاع الإسكان: المؤشرات غير مبشرة الدفاع المدني يجري ولادة طارئة بمركبة بعمّان-فيديو غارة إسرائيلية على بلدة كفركلا جنوبي لبنان رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي: العالم يشهد حربا شعواء على الفلسطينيين رئيس الحكومة السلوفاكية في حالة مستقرّة لكنّها لا تزال "خطرة جداً" "العمل الإسلامي" مهاجما دمج التعليم العالي والتربية والتعليم: استمرارية للتخبط الخريشة: التجربة الحزبية عملية مستدامة وليست تجربة عابرة نهاية حزينة لقصة حُب في الأردن بعد رفض الشاب الزواج من الفتاة الملك: ضرورة حشد الجهود لضمان عدم الفصل بين الضفة وغزة أو تهجير الفلسطينيين كمين مشترك لسرايا القدس وكتائب القسام في جباليا المياه تضبط اعتداءات جديدة في منطقة الطنيب غالانت: قوات إضافية ستشارك في العملية البرية برفح المرصد الأورومتوسطي: مجزرة ضد مدنيين لدى محاولتهم التقاط بث الاتصالات بغزة
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

نهاية مثيرة لأخطر رجل في تكساس

05-06-2022 03:39 PM

زاد الاردن الاخباري -

في حادثة أقرب إلى أفلام هوليوود، أطلقت شرطة ولاية تكساس النار على مطلوب بتهمة قتل أسرة من 5 أفراد، خلال فراره بعملية مطاردة مثيرة استمرت 3 أسابيع. وهرب المجرم من السجن بطريقة غريبة من حافلة السجناء، كان فيها داخل قفص حديدي مصفد بالأغلال، قبل أن يشتبك مع الحراس ويقود الحافلة بعيدا ويفر ليكمل جرائمه. وبدأت القصة المثيرة في 12 مايو الماضي، بعدما هرب رجل المافيا غونزالو لوبيز المحكوم عليه بالسجن المؤبد عام 2006 لارتكابه جريمة قتل وحشية بمعوَل، وذلك خلال نقله بحافلة تقل السجناء.

ولم تتمكن الشرطة طوال 3 أسابيع من العثور على المجرم الفار (46 عاما) رغم ملاحقة واسعة النطاق تعد الأهم في تاريخ تكساس الحديث.

وفي مؤتمر صحفي عقد عقب مقتل لوبيز، وصف جايسن كلارك وهو مسؤول في إدارة السجون في ولاية تكساس الجنوبية، مصرع المراهقين الأربعة الذين قتلهم لوبيز مع جدهم بـ"المأساة الكبيرة".

وأضاف: "لكننا تنفسنا الصعداء لأن لوبيز لن يقتل أحدا بعد الآن"، وأشار إلى أن الشرطة أطلقت النار بسرعة كبيرة على لوبيز وقتلته، منهية هذه المحنة".

وكان لوبيز ذو الرأس الحليق والوجه المربع كالمصارعين والرقبة العريضة، ينتمي إلى المافيا المكسيكية والمجموعات النشطة المرتبطة بها والموجودة داخل السجون.

وعكست ظروف هروب لوبيز قدراته، ففي ذلك اليوم، كان مقررا نقله من سجنه في غاينيسفيل إلى آخر في تكساس لإجراء معاينة طبية له، وتبلغ المسافة بين السجنين نحو 260 كيلومترا، كان على السجين اجتيازها داخل حافلة مخصصة تخضع لحراسة مشددة من شرطة مسلحة.

وسُجلت نهاية المجرم داخل السيارة التي رُصدت في غوردانتون جنوب سان أنطونيو حيث تمت مطاردتها وتوقفت أخيرا بعوائق نشرتها الشرطة على الطريق.

وأطلق لوبيز الذي كان يحمل بندقية اقتحام ومسدسا النار على الشرطيين من دون إصابة أي منهم، فردوا بالمثل وأردوه قتيلا.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع