أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مسيرات في عمان والمحافظات دعما لغزة الصحة العالمية تتمكن من إيصال فرق وإمدادات طبية إلى مستشفيين في شمال غزة الحوثيون يعلنون بدء استهداف السفن المتجهة لإسرائيل في البحر الأبيض المتوسط "الصحة العالمية" تشير إلى تحسّن "طفيف" بالوضع الغذائي في غزة انخفاص الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان بنسبة 3.09% في أسبوع "مراسلون بلا حدود" تصدر المؤشر السنوي لحرية الصحافة العالمي لعام 2024 بريطانيا تفرض عقوبات جديدة ضد مستوطنين المدعي العام للجنائية الدولية يطالب بالتوقف عن ترهيب موظفي المحكمة الصفدي يحذر من التبعات الكارثية لاستمرار العدوان على غزة أول فوز انتخابي لحزب العمال البريطاني قبل صدور نتائج مصيرية لسوناك المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف موقعا للموساد بتل أبيب الذهب يتجه للانخفاض للأسبوع الثاني %91 معدل نسب إشغال فنادق العقبة خلال عطلة عيد العمال مؤسسات حقوقية تكشف عن الانتهاكات الإسرائيلية في السجون بحق الفلسطينيين مجمع الفقه الإسلامي الدولي يدعو للالتزام بفتوى عدم جواز الحج دون تصريح سي إن إن: تغييرات في قيادات جيش الاحتلال الإسرائيلي .. ورئيس جديد للاستخبارات جائزة جديدة لميسي مع إنتر ميامي أوروبيون لأجل القدس: 685 انتهاكا للاحتلال في القدس خلال نيسان زيادة ساعات التشغيل لتلفريك عجلون 30 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى المبارك
الملك قضيتنا العادلة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الملك قضيتنا العادلة

الملك قضيتنا العادلة

27-02-2022 01:24 AM

كتب - الدكتور أحمد الوكيل - ذهب نتنياهو لمزبلة التاريخ واصطحب معه ترمب وصهره كوشنر، وصدم الملك عبدالله الثاني العالم بصموده المهول ضد هذا الثالوث المرعب وهو يحاول تمرير صفقة القرن على حساب الاردنيين والفلسطينيين والعرب مسلمين ومسيحيين في القدس والأقصى والقيامة.

واليوم ومع قيامة حرب أوكرانيا وروسيا والتي تنذر بقرب يوم القيامة، تبرز أهمية قيادة جلالة الملك للوطن العربي بأسره وليس الأردن فحسب، فحينما تحتل روسيا دولة مستقله كاوكرانيا بين عشية وضحاها، ندرك كذبة وجود شرعية دولية وامم متحدة وحلف ناتو، وهي جميعآ لم تستطع ايقاف الغزو الروسي الهادر البته ووقفت عاجزة امام الغول بوتين، فهل تقوى الأمة العربية الوقوف بوجه آلة الحرب الروسية التي تحتل سورية ومعها حليفها القوي إيران المارقة دون وجود قائد وبطل ومعلم كجلالة الملك.

ان زيارة الدولة التي قام بها جلالة لدولة الإمارات العربية المتحدة، والاستقبال الحافل المهيب لجلالته وبمعيته جلالة الملكة رانيا العبدالله، وبحضور سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، يدل دلالة قاطعة على مدى قوة نفوذ جلالته في الساحة الخليجية عامة والإماراتية خاصة، وانه القائد المرهوب الجانب لدى الخصم الإيراني العنيد، وليس كل ما يعرف يقال.

اما أهمية قيادة جلالته للأمة العربية، فقد برزت من خلال تصدي الإعلام المصري والعربي عامة والخليجي خاصة والدفاع عن صورة جلالته بعد الهجمة الشرسة من قطعان المعارضة الخارجية وتوقيتها المشبوه.

بقي ان نشير إلى أن الثلاثي المرح نتنياهو كوشنر ترمب يقف حول تسريب الحساب البنكي لجلالته متناسيا الأرصدة الفلكية لبعض الحكام والزعماء العرب، واكتفي ببيان الديوان الملكي وتوضيحاته بمنتهى الشفافية حول هذه القضية الملفقة صهيونيا وترامبيا لحساب الانتقام من جلالته لرفضه صفقة القرن ونصرته للقدس والأقصى والقيامة، لذا اقول لكل اردني وعربي مسلماً كان او مسيحيا انصر مليكك فهو قضيتك العادلة ان شاء الله.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع