أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إسرائيل تهنئ أميركا على إسقاطها منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة. المنتخب الأولمبي لكرة القدم يخسر أمام نظيره القطري. وزير خارجية أيرلندا: أشعر بخيبة الأمل من نتيجة التصويت بمجلس الأمن على عضوية فلسطين. وزارة الدفاع الإسرائيلية تؤيد إغلاق قناة الجزيرة واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس سموتريتش: قيام دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا على إسرائيل. نادي الأسير: إسرائيل تفرج عن أسير فقد نصف وزنه. الغذاء والدواء: رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات. نتنياهو امتنع عن عقد اجتماع الليلة لمجلس الحرب أوروبا تهرع لإحباط مؤامرة لاغتيال زيلينكسي. فيتو أمريكي يفشل قرارا لمجلس الأمن بمنح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة. حماس: هناك مساع خبيثة لاستبدال الأونروا عاجل-الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف الأردن. بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني. ليبرمان: نحن على مقربة من العار وليس الانتصار الاحتلال: منح العضوية الكاملة لفلسطين مكافأة على هجوم حماس في 7 أكتوبر سطو مسلح على بنك فلسطين في رام الله. أميركا ستصوت برفض عضوية فلسطين بالأمم المتحدة اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال بطولكرم. الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا"
الصفحة الرئيسية تحليل إخباري إسرائيل .. تاريخ من تنفيذ الاغتيالات

إسرائيل .. تاريخ من تنفيذ الاغتيالات

08-02-2010 11:54 PM

زاد الاردن الاخباري -

أشارت صحيفة تايمز البريطانية إلى ما سمته تاريخ إسرائيل الطويل مع الاغتيالات السياسية التي ترعاها الدولة، وقالت إن جهاز الموساد وقوات خاصة أخرى نفذت عددا كبيرا من الاغتيالات ضد قياديين ومسلحين فلسطينيين، وإن كانت تل أبيب تأبى الاعتراف بمسؤوليتها عن بعض تلك العمليات.

ومضت تايمز إلى أن الجيش والقوات الجوية الإسرائيلية نفذا ما سمي بلوائح الاغتيالات ضد عدد من القياديين الفلسطينيين بدعوى اتهامهم بكونهم العقل المدبر لهجمات داخل إسرائيل.

ومن بين أبرز ملفات الاغتيالات ذلك الذي جرى تنفيذه عام 1988 ضد أحد مؤسسي حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) خليل الوزير "أبو جهاد"، الذي تم قتله هو وحراسه في تونس على يد وحدة خاصة ضاربة تابعة للجيش الإسرائيلي.

وأوضحت الصحيفة أن عناصر تابعة للموساد ارتحلوا إلى تونس مستخدمين جوازات سفر لبنانية مزورة، وكانوا هم من زود القوات الأخرى بمعلومات عن مكانه، حيث تمت مهاجمة حراسه ومن ثم اغتياله أثناء مشاهدته أخبار الانتفاضة الفلسطينية على شاشة التلفزيون.

السم والترياق
كما حاول عملاء الموساد في عام 1997 اغتيال خالد مشعل الرئيس الحالي للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في العاصمة الأردنية عمان عبر رش مادة سامة قوية ضد الأعصاب في أذنه.

وأوضحت أن أحد حراسه ساعد السلطات الأردنية في تقفي أثر العناصر المهاجمة الذين تم اعتقالهم حتى أرسل رئيس الوزراء الإسرائيلي حينئذ بنيامين نتنياهو الترياق المضاد للمادة السامة المستخدمة ضد مشعل.

وبينما يتهم الموساد الإسرائيلي بكونه وراء عملية اغتيال قائد الجناح العسكري لحزب الله اللبناني عماد مغنية في العاصمة السورية دمشق، تأبى تل أبيب الاعتراف بالمسؤولية عن ذلك علنًا.

ومضت تايم إلى أن مغنية كان وراء الهجمات التي استهدفت منظمات يهودية في الأرجنتين، وأنه وراء تسليح حزب الله على مستوى عال في الشرق الأوسط، مضيفة أن إسرائيل ودوائر استخبارية غربية سعت منذ سنوات لاغتيال مغنية، حيث قتل أخيرا بانفجار غامض استهدف سيارته في دمشق عام 2008.

كما نفذت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية التي استهدفت قادة حماس مثل مؤسس الحركة ومرشدها الروحي الشيخ أحمد ياسين في غزة عام 2004، ثم خلفه الدكتور عبد العزيز الرنتيسي بعد حوالي ثلاثين يوما من اغتيالها ياسين بغارة جوية أخرى.

 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع