أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن

لقد تحقق حلمي

01-06-2011 12:03 PM

زاد الاردن الاخباري -

لقد تحقق حلمي كنت بعثت بقصتي في أحد الأيام لهذا الموقع، وكانت بعنوان هل سيتحقق حلمي ، حيث انني شاب في التاسعة والعشرين من عمري فقدت قدرتي على السير قبل سنتين نتيجة لحادث سيارة، وبعد رحلات طويلة من العلاج، أجمع الجميع أنني سأبقى حبيساً لهذا الكرسي اللعين، نعم مر عامان، لم أيأس أبداً ، راقبت الجميع، كلهم مشغولون ، اما أنا فمن شرفتي أكتفي بشرب قهوتي ، ومحاولات بسيطة للسير ، وما أن أمشي خطوة ، حتى أسقط مجدداً ، ثم أجلس أبكي مثل الأطفال ، كم تعبت وكم كرهت كل شيء، لم يعد يطيقني أحد، فلم يشعروا يوما معنى أن تفقد شيئا كان لديك، نعم كنت أحاول كل يوم، وأدرب نفسي، لا أشعر بهما ، وكأنهما ليستا جزءا مني، حاولت وحاولت، إلى أن أتى ذلك اليوم ، رميت ذلك الكرسي اللعين بعيداً ، وسرت خطوة وراء خطوة، تألمت، لم أصدق، ثم جلست، ثم أعدت المحاولة، نعم لم تكن صدفة، أنني أسير ، لقد وعدت نفسي ووعدتك ربي أن أسير وقد وفيت ، لن أبكي بعد الان، وسأعيد بناء ما فقدت، وقد وفيت ربي بوعدك و وقفت معي ، وسوف أمضي، وأنني أحب أن اسأل هل انا مجبر لأتحدث عن قصتي لشريكة المستقبل، بالنسبة لي حتى الحديث لا أحبه عن هذه القصة، لأنني أردتها ان تنتهي، فهل أنا مجبر على الحديث. وشكراً لكل من قرأ قصتي





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع