أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. طقس غير مستقر ودافئ تغطية الحملات الانتخابية تؤرق الأحزاب .. صراع المراكز بالقائمة العامة يحتدم اقتصاديون: التوجيهات الملكية بإجراء الانتخابات تأكيد على قوة الاردن سياسياً واقتصادياً الأردن الثاني عربيا في عدد تأشيرات الهجرة لأميركا 60% تراجع الطلب على الذهب في الاردن صحيفة أمريكية نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل دمرت خانيونس دون تحقيق هدفها غينيا بيساو تخضع للضغوط الإسرائيلية وتسحب علمها من أسطول الحرية الأردن يدين استهداف حقل خور مور للغاز في إقليم كردستان العراق "الخرابشة والخريشا " : سيناريوهان للحكومة والنواب المرصد العمالي: إصابة عمل كل (30) دقيقة في جميع القطاعات حماس: أرسلنا المقترح المصري للسنوار وننتظر الرد إعلام عبري: بن غفير وسموتريتش ضد أي صفقة تبادل سمير الرفاعي يكتب: الأردن وقد اختار طريقه .. بناء المستقبل بأدوات المستقبل أمطار رعدية عشوائية الاحد .. وتحذير من السيول “الحوثي” توثق إسقاط طائرة أمريكية فوق أجواء صعدة (شاهد) اتحاد جدة ينعش خزينة برشلونة بصفقة عربية مسيرة للمستوطنين باتجاه منزل نتنياهو. كاتبة إسرائيلية: خسرنا الجامعات الأميركية وقد نخسر الدعم الرسمي لاحقا. منتخب النشميات يخسر مجددا أمام نظيره اللبناني. كاتس: إذا توصلنا لصفقة تبادل فسنوقف عملية رفح.
الصفحة الرئيسية عربي و دولي الرئيس التونسي يقيل وزيرة الشباب

الرئيس التونسي يقيل وزيرة الشباب

الرئيس التونسي يقيل وزيرة الشباب

14-09-2021 01:18 AM

زاد الاردن الاخباري -

أعفى الرئيس التونسي قيس سعيّد الإثنين، وزيرة وزير الشباب والرياضة والإدماج المهني بالنيابة سهام العيادي من مهامها، في خطوة تأتي في سياق موجة إعفاءات طالت وزراء ومسؤولين، وبدأت منذ قراراته الاستثنائية التي أعلنها يوليو/تموز الماضي.

وقالت الرئاسة التونسية في بيان إن "سعيّد، أصدر، اليوم، أمرا رئاسيا يقضي بإعفاء سهام العيادي، كاتبة الدولة لدى وزير الشباب والرياضة والإدماج المهني، والتي تم تكليفها بمهام وزير الشباب والرياضة والإدماج المهني بالنيابة، من مهامها".

وكان رئيس الحكومة المقال هشام المشيشي كلف العيادي منتصف فبراير/شباط الماضي بالإشراف على وزارة الشباب والرياضة إثر إقالة كمال قديش وزير الشباب والرياضة.

وتأتي خطوة سعيّد بإعفاء العيادي ضمن موجة إعفاءات طالت وزراء وولاة ومسؤولين، بدأت منذ قراراته الاستثنائية التي أعلنها في 25 يوليو/تموز الماضي.

وحينها، قرر سعيد تجميد عمل البرلمان، ورفع الحصانة عن النواب، وإقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي، على أن يتولى هو السلطة التنفيذية، بمعاونة حكومة يعين رئيسها، وفي 24 أغسطس/ آب الماضي، مدد هذه القرارات لأجل غير مسمى.

ورفضت غالبية أحزاب تونس قرارات سعيد، واعتبرها البعض "انقلابا على الدستور"، بينما أيدتها أحزاب أخرى رأت فيها "تصحيحا للمسار"، في ظل أزمات سياسية واقتصادية وصحية (جائحة كورونا).

ويضفي التأخر في إعلان اسم رئيس حكومة الجديد، وتلويحات من الرئاسة بتعديل الدستور، مزيدا من التوتر على المشهد السياسي في البلاد، ويرفع من حدة الانتقادات للرئيس التونسي.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع