أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إيكونوميست: الجيش الإسرائيلي عالق بحلقة الموت بغزة «الإخوان» و«المستحيل المطلوب»… هل يمكن ضرب حاضنة المقاومة في الأردن؟ حماس تشكك في زعم إسرائيل استعادة جثامين 3 من أسراها بغزة "والله اتخزَقوا" .. فيديو مثير من "القسام" عن معارك جباليا (شاهد) الأردن يطالب فيفا بمعاقبة المنتخبات الإسرائيلية نقيب المحامين: لجنة تحقيق بالاعتداء على محامين من أشخاص خارج الهيئة العامة "القسام" تعلن استشهاد القائد شرحبيل السيد في غارة للاحتلال على لبنان رواية «مؤامرة ثلاثية» على الحافة… والمطلوب «أكثر بكثير» من مجرد تسريبات حماس: نرفض أي وجود عسكري لأي قوة على أراضينا تحويل 19 مالك حافلة نقل عمومي للحاكم الإداري في جرش "قائمة غزة الصمود" تحصد 7 مقاعد إدارية بانتخابات رابطة الكتاب الأردنيين سقوط صاروخ من طائرة إسرائيلية على مستوطنة يهودية في غلاف غزة شهيد بقصف طائرة إسرائيلية لموقع في مخيم جنين حزب إرادة يفوز برئاسة اتحاد طلبة جامعة مؤتة وأغلبية الهيئة الإدارية بيع أول عقود ميسي مع برشلونة بـ 762 ألف جنيه استرليني يوم طبي مجاني في الرصيفة غدًا. الأردن .. بعد أن رفضت اللقاء به أرسل فيديوهاتها الفاضحة إلى ذويها تأهل رباعي المنتخب الوطني لكرة الطاولة إلى أدوار خروج المغلوب من التصفية الأولمبية إعلام عبري: خلافات حادة في حكومة نتنياهو كلوب يعلن رحيل أحد أعضاء جهازه الفني إلى السعودية
الصفحة الرئيسية عربي و دولي محتجون يحاولون اقتحام مبنى وزارة الاقتصاد ببيروت

محتجون يحاولون اقتحام مبنى وزارة الاقتصاد ببيروت

محتجون يحاولون اقتحام مبنى وزارة الاقتصاد ببيروت

07-06-2021 03:12 AM

زاد الاردن الاخباري -

هاجم محتجون لبنانيون، الأحد، مبنى وزارة الاقتصاد في العاصمة بيروت، وحاولوا تحطيم بابه لاقتحامه، قبل أن تبعدهم قوات الأمن عن المكان، حسب مراسل الأناضول.

واحتجاجا على استمرار تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، تجمع عشرات المحتجين في “ساحة الشهداء” وسط العاصمة بيروت قرب مبنى الوزارة، وقطعوا حركة السير في الطريق لبعض الوقت.

كما تجمع محتجون عند بعض مداخل مقر البرلمان، قرب “ساحة الشهداء”، مع وجود تعزيزات أمنية لمنع المتظاهرين من تجاوز جدران إسمنية وحديدية للمبنى.

ومنذ عام ونصف، يعاني اللبنانيون أزمة اقتصادية طاحنة غير مسبوقة أدت إلى انهيار قياسي في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار، فضلا عن شح في الوقود والأدوية، وانهيار قدرتهم الشرائية.

وتزيد الأوضاع سوءا تداعيات كل من جائحة “كورونا” وانفجار كارثي بمرفأ بيروت يوم 4 أغسطس/آب 2020، في بلد تتصارع فيه مصالح دول إقليمية وغربية.

وتحت عنوان “الشعب يقرر”، نفذ نشطاء الأحد وقفة احتجاجية، أمام مبنى لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (إسكوا) وسط بيروت، للمطالبة بـ”سحب الثقة من المنظومة الفاسدة”، وفق شعاراتهم.

ويشهد لبنان، منذ أكتوبر/تشرين الأول 2019، احتجاجات شعبية تتهم النخبة السياسية الحاكمة بـ”الفساد وانعدام الكفاءة”.

ونقلت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية عن وليد الأيوبي، المتحدث باسم المحتجين قوله، إن الشعب يواجه أخطار كبيرة، لا سيما بعد جريمة العصر المتمثلة بانفجار مرفأ بيروت.

وبحسب تقديرات رسمية، وقع الانفجار في عنبر بالمرفأ كان يحوي نحو 2750 طنا من مادة “نترات الأمونيوم” شديدة الانفجار، كانت مصادرة من سفينة ومخزنة منذ عام 2014، ما أسفر عن 200 قتيل وأكثر من 6 آلاف مصاب، فضلا عن دمار مادي هائل بالأبنية السكنية والمؤسسات التجارية.

وأضاف الأيوبي أن “النظام السياسي اللبناني أصبح في عداد النظم السياسية الأكثر تخلفا، والشعب في عداد الشعوب الأكثر معاناة، نتيجة إمعان الحكومات المتعاقبة في احتكار السلطة والثروة”.

وجراء خلافات سياسية بين رئيس البلاد ميشال عون ورئيس الوزراء المكلف سعد الحريري، يعجز لبنان عن تشكيل حكومة لتخلف حكومة تصريف الأعمال الراهنة، برئاسة حسان دياب، والتي استقالت بعد 6 أيام من انفجار المرفأ. (الأناضول)








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع