أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاحتلال ألحق دمارًا بغزة يفوق ما ألحقه الحلفاء بدرسدن الألمانية نجم ألمانيا ينصح بايرن بالتعاقد مع مورينيو نتائج مخبرية "مُبشرة" لرمال السيليكا في الأردن الوزير غالانت: المهمة لم تكتمل في الشمال والصيف قد يكون ساخنا بشأن الديربي ضد الهلال .. النصر يتقدم بطلب خاص بورصة عمان في المركز الأول عربياً في تحقيق عائد التوزيعات مصرع جندي اسرائيلي اصيب في طولكرم رئيس الموساد السابق: لا معنى للقتال في رفح الروابدة يرعى افتتاح فعاليات مؤتمر "إعداد المعلمين وتطويرهم المهني: إلهام المستقبل" في اليرموك وفد أممي يزور المنطقة العسكرية الشرقية شركة ألمانية تشتكي على عطاء الجواز الالكتروني .. والمحكمة الإدارية تحسمها تفاصيل حادث قتل رجل أعمال يهودي في مصر المقاومة تقصف غلاف القطاع بعدة صواريخ تعرض طبيب أردني لجلطة قلبية أثناء عمله في مستشفيات غزة الصحة بغزة: الاحتلال دمر قسم الاستقبال بـ"الشفاء" فوق رؤوس المرضى البلبيسي : لا يمكن حدوث آثار جانبية لمتلقي أسترازينيكا منذ عامين توقيع أردنية إماراتية لكفالة 4 آلاف يتيم الأونروا: لم نتلق مساعدات أو وقود عبر معبر رفح الإعلام الحكومي بغزة يحذر من "موجة تجويع" جنوب القطاع الخارجية تدين الاعتداء على مقر وكالة الأونروا في القدس المحتلة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث شكر وتقدير للدكتور عطية أبو الشيخ

شكر وتقدير للدكتور عطية أبو الشيخ

17-05-2011 03:40 PM

زاد الاردن الاخباري -

يمر علينا العديد من المربين في مراحل حياتنا وقد ينتهي بنا الدور أن نصبح مربين مثلهم ونتناقل عنهم العديد مما تعلمنا منهم . حتى لو مرت عقود على أيامهم لازلنا نذكرهم لأبنائنا .
أن القلم يعجز عن كتابة كل المشاعر والذكريات وخاصة عن أناس يتصفوا بصفات تصعب على الكلمات الاحتواء الدقيق للأحاسيس والمشاعر التي نكنها لهم في قلوبنا وخاصة أمثال الدكتور عطية أبو الشيخ الذي مهما جملنا في صورته كمرب فاضل تبقى صورته هي الأجمل. مرب فاضل في عصر أصبح أمثالة معدودين على الاصابع .
مرب فاضل لأنة قدوة وكريم السجايا والخصال. يلقاك مبتسما ويفارقك مبتسما تاركا وراءه لمسة سحرية تعلمك معاني المحبة والإخاء و التسامح.
متعجبا بحسن الأسلوب ولباقة التعامل.
يعجبك فيه الصدق في القول والإخلاص في العمل تجده قريبا منك أذا حزنت ومشاركا لك أذا فرحت . يصعب عليك قراءه ما في قلبه .
كم نتمنى أن تزدان مدارسنا وجامعاتنا بمثل هذه القامات الشامخة في ميادين التربية والتعليم التي كانت ومازالت أشجار زيتون معطاءة تقدم وتغني حياتها في الخير دون أن تنتظر أي مقابل .
لابد من احترامهم والاستفادة من طاقاتهم ومواهبهم التي ما فتئت تقدم لنا وتعطينا وتربي أجيالنا ... فما نحن فاعلون ....
إبراهيم القعير





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع