أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
رسو سفينة قبالة سواحل غزة لتجهيز رصيف لإدخال المساعدات الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات الأردن .. تراجع تأثير الكتلة الهوائية الحارة الجمعة 7 وفيات و521 حادثاً مرورياً أمس بالأردن إعلام عبري يعلن عن حدث صعب للغاية على حدود لبنان الحبس لأردني سخر صغارا للتسول بإربد اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث الشوعاني يكتب .. هل سيفقد قدامى المجلس...

الشوعاني يكتب ... هل سيفقد قدامى المجلس مقاعدهم ويصعد الشباب إلى قبة البرلمان لإحيائه من جديد .

الشوعاني يكتب .. هل سيفقد قدامى المجلس مقاعدهم ويصعد الشباب إلى قبة البرلمان لإحيائه من جديد .

18-10-2020 07:29 AM

زاد الاردن الاخباري -

بقلم : احمد صلاح الشوعاني - من الواضح أن تخبط الكبار يدل على أنهم فقدوا السيطرة على دفة القيادة على حملاتهم الانتخابية و ناخبيهم وفقدوا الأصوات التي كانوا يعتقدون أنهم سيحصدونها في صناديق الاقتراع الخاصة بهم .

وبات هناك حاجز كبير بينهم وبين وصولهم للمجلس الذي بات حلم لن يتحقق في المرحلة الجديدة ، وخاصة المرشحين الذين كانوا يعتقدون أنهم أساطير الانتخابات السابقة .

هؤلاء الأشخاص الذين رصدوا لحملاتهم الانتخابية ملايين الدنانير ثمن لشراء الأصوات والحملات الدعائية وطرود الخير التي تخرج متخفية باسم جمعيات ومراكز يديرها هؤلاء الأشخاص من خلف الكواليس ، كرؤساء فخريين محاولين شراء ذمم الناخبين بطرد ومغلف لا يحمل بداخلة عشرون دينار وربطة خبز .

منهم من استقال ومنهم من أقيل ومنهم من طرد و شكلوا القوائم وادخلوا الشباب والوجوه الجديدة معتقدين أن الوجوه الجديدة ستكون الجسور التي سيسيرون عليها للوصول للمجلس .

لكن السحر انقلب على الساحر ، ليعلوا صوت الشباب والوجوه الجديدة في العديد من الدوائر الانتخابية ، ليسقط شعبيا من كان يتغنى بأنه الأقرب لكرسي المجلس ، ويفقد الأمل بالوصول للكرسي و الحصول على الحصانة ورقم لوحة المركبة المحمي ، وميزات باتت تشكل حلم و كابوس لهؤلاء الأشخاص الذين يحلمون كل ساعة بتأجيل موعد الانتخابات كي يعوضوا بعض الشيء مما فقدوه أو حتى محاولة شراء ذمم أعضاء القوائم التي باتت تهدد دخولهم إلى قبة البرلمان .

مرشحون باتوا في حكم الخاسر بعد دفع الملايين وخسارة القواعد الشعبية لعدم صدقهم مع أنفسهم قبل أن يصدقوا مع الناخبين .

المجلس بحاجة لأصحاب الخبرة الجدد الذين تواجدوا فيه لدورتين سابقتين السابع والثامن عشر فقط ، كي يعلموا النواب الجدد كيف يدار المجلس ولمنحهم الخبرة التي سيحتاجونها في الأيام والأشهر الأولى .

وللحديث بقية أن كان بالعمر بقية :

اللي على رأسه بطحة يحسس عليها








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع