أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
إعلام عبري: فقدان إسرائيليين في البحر الميت الزرقاء .. إسعاف مصابين إثر مشاجرة عنيفة السعودية وأمريكا تصيغان اتفاقيات تكنولوجية وأمنية مشتركة. طبيبات يعرضن تجاربهن في مستشفيات قطاع غزة بريطانيا تبدأ احتجاز المهاجرين لترحيلهم إلى رواندا. الرئيس الكولومبي يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب السيارات الكهربائية في الأردن بين جدل الشراء وانخفاض الأسعار مقتل شخصين بقنابل روسية هاجمت شمال اوكرانيا سيول تجتاح السعودية .. وعطلة في الإمارات استشهاد فلسطينية جراء قصف الاحتلال خانيونس قبل انطلاق أولمبياد باريس .. عقوبة مغلظة على تونس هاليفي: نجهز لهجوم في الجبهة الشمالية فريق الأمن العام لرفع الأثقال يحقق نتائج لافتة في بطولة الماسترز الدولية كولومبيا: سنقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل الإمارات تعلن الحداد وتنكس الأعلام لوفاة طحنون بن محمد. إعلام إسرائيلي: أهداف عملية رفح غير واقعية. بلينكن: الرصيف البحري قبالة غزة يبدأ عمله بعد أسبوع قيادي في حماس: سنقدم ردا واضحا قريبا جدا بشأن "صفقة التبادل". غالانت:نزيد المساعدات لغزة مقابل الاستعداد لتوسيع العمل العسكري. إصابة شاب عشريني بعيار ناري بمنزله في السلط
سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

سيوفنا تدخل لامعة وتخرج حمراء

17-10-2020 03:12 AM

كتب - رئيس هيئة التحرير الدكتور أحمد الوكيل - كل ما نعرفه عن هذا الوطن الغالي أن له قيادة شرعية، هي القيادة الهاشمية المظفرة، والتي خاضت معارك الشرف والفداء في فلسطين المحتلة والقدس الشريف وثري الجولان وسهول الكرامة وكان حاديها سيوفنا تدخل أجساد العدا فضية لامعة وتخرج حمراء قانية.
حاول الكثيرون من الحاقدين أن يكون لهم موطيء قدم على السفينة الأردنية الهاشمية، وهي تمخر عباب البحر الهائج، قائدة للاسطول العربي في بحر الظلمات الذي تفجر مع بداية الربيع العربي، بموانئ الفوضى الخلاقة وهدم الأوطان لتكون قاعا صفصفا كما حصل في سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها، فكان ابو الحسين الربان الذي يلبى النداء ويمد طوق النجاة لفلسطين وشعبها وقيادتها الشرعية.
ويجوب العالم ليكون للعرب والمسلمين دولتهم، فحرر العالم كله من إرهاب داعش في الرقة ودير الزور وغيرها، وخاض جيشنا العربي القوات المسلحة الأردنية الهاشمية معارك الركبان وحوض اليرموك وقلعة الكرك ونقب الدبور فحافظ على الاستقلال الناجز القائم منذ 100 عام
وقف في وجه التغول الإيراني بجنوب سوريا، وبقي على مسافة واحدة من امريكا وروسيا في الساحة السورية الخطرة التي حيكت فيها أساطير من لعبة الأمم منذ 2011 وحتى أوشكت الحرب أوزارها وتعامل الأردن مع قرابة المليون ونصف لاجئ سوري وقاسمهم رغيف الخبز وحبة الدواء حتى تقوم سوريا من تحت الأنقاض ويعودون لوطنهم والعود أحمد.
اما في الملف العراقي فالاردن داعم لحكومة السيد مصطفى الكاظمي، في وجه التغول الإيراني وقتل المتظاهرين السلميين في ساحات التحرير، وفي لبنان ارسل المستشفى الميداني لتضميد جراح ضحايا تفجيرات ميناء بيروت.
والحديث يطول في شرح تداعيات جائحة كورونا صحيا ونفسيا وماديا واجتماعيا على كل بيت أردني ولكن الله سلم، يبقى الحديث عن جريمة فتى الزرقاء والتي يطالب بها سواد الشعب الأردني بالقصاص العادل وان تدخل سيوفنا لامعة وتخرج حمراء قانية في أجساد عصابات الشر وانت لها سيدنا ابي الحسين








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع