أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قوات الاحتلال تعتقل 12 فلسطينيا بالضفة الغربية ليرتفع العدد إلى 8505 الصليب الأحمر: لن نحل مكان الأونروا في غزة الأمن": العثور على جثة أربعيني قرب كلية عجلون بين الاحراش بعد الإبلاغ عن فقدانه منذ عدة أيام 700 ألف دينار لصيانة وافتتاح طرق غرب إربد كم ينفق الأردنيون سنويا على الدخان؟ هل يشمل اتفاق التهدئة خروج قادة حماس من غزّة؟ ارتفاع عدد الشهداء بقصف رفح إلى 25 بينهم 10 نساء و5 أطفال فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في وادي الأردن الصفدي يبحث ونظيره البريطاني جهود وقف إطلاق النار في غزة ثلاثةُ مليون زائر لتلفريك عجلون في 10 أشهر .. وزيادة ساعات العمل ثلاجات الأدوية مهددة بالتوقف في غزة والشمال 3778طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي اليوم سلطة وادي الأردن تزيل اعتداءات على آبار المخيبة بكين: لا اهتمام لدينا بانتخابات الرئاسة الأمريكية انخفاض قيمة الصادرات والمستوردات حتى شباط 2024 الخصاونة يلتقي نظيره القطري على هامش المنتدى الاقتصادي بالرياض إصابة الوزير غانتس بكسر في قدمه التربية: إغلاق غرف الطلبة الموهوبين المستقلة للانتخاب تطلق شعار انتخابات مجلس النواب 2024 استقرار مؤشر البورصة في نهاية تعاملاته اليومية
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث معرض جامعة البترا يعالج المشاكل الحديثة في الإعلان

معرض جامعة البترا يعالج المشاكل الحديثة في الإعلان

12-04-2011 04:34 PM

زاد الاردن الاخباري -

افتتح رئيس جامعة البترا الأستاذ الدكتور عدنان بدران معرض طلبة كلية العمارة والفنون الخاص بأعمال الطلبة في مجال التصميم الإعلاني، في قاعة المعارض بالكلية.

وقالت عميدة كلية العمارة والفنون الدكتورة هدير مرزة إن برامج تصميم الإعلانات الحديثة، سواء تلك الخاصة بالصور أو الخاصة بالأفلام، أصبحت توفر إمكانيات متعددة، وهو ما أصبح يفرض على المصممين العمل على الاستفادة من هذه الإضافات من أجل القدرة على منافسة الشركات العالمية في مجال الدعاية والإعلان.

وأضافت مرزة "في السابق كان عمل الدعاية يعتمد على إيجاد فكرة جذابة للترويج، لكن بعد طرح برامج معالجة الصور والفيديو، وتوظيفها في مجال الإعلانات، أصبح واجبا على المصممين استغلال هذه البرامج لإضافة لمسة جمالية مبتكرة، لذلك أصبح الابتكار في مجال الدعاية ضروريًا في الفكرة وفي التقنيات كذلك".

وعرض الطلبة مجموعة من اللوحات لمجسمات مصنوعة يدويًا، وقالت الدكتورة نهى البسيوني "في العادة ترسم اللوحة ضمن إطار واحد، لكننا قمنا بوضع طلبتنا أمام تحد جديد، من خلال وضع إطار ثان، وأجبرنا الطلبة على ملء الفراغ الناشيء".

وأوضحت البسيوني "كان على الطلبة إيجاد أفكار جديدة لمعالجة هذا الفراغ، فقاموا باستبدال اللوحة المرسومة يدويًا بمجسم ثلاثي الأبعاد".

واستعرضت الدكتورة لبنى الصاف مجموعة من البوسترات والمنشورات الدعائية لعدد من الشخصيات قائلة "يلجأ الناس إلى المصمم الجرافيكي لكي يقوم بما لا يستطيعون هم القيام به، وهذا يعني أنه يجب على المصمم أن يكون قادرًا على طرح الأفكار الترويجية لأي موضوع مهما تصور الآخرون استحالتها".

وأضافت الصاف "تمثل التحدي أمام الطلبة بصنع بوسترات دعائية خاصة بشخصياتهم، وشكل ذلك صدمة لهم في بداية الأمر، إذ لم يكن يعتقد أي منهم أن شخصيته تصلح أن تكون موضوعًا إعلانيًا، لكن الأعمال المنشورة في المعرض هنا تشير إلى أنهم نجحوا في ذلك".

أما التحدي الآخر فقد تمثل في توظيف تقنيات الفيديو الحديثة، وذلك عبر إنشاء رسومات وتحريكها، وقال الدكتور محمد خير إن "ما كان متوقعًا من الطلبة هو تعلم استخدام برامج التصميم الجرافيكي الحديثة، وفهم كيفية إضافة التأثير الحركي والصوتي إلى صورة أو مقطع فيديو، لكن ما حققه الطلبة فاق التوقعات".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع