أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن بدران: سقف طموحات الأردنيين مرتفع والدولة تسعى إلى التجاوب معها بالفيديو .. تحذير هام من الصحفي غازي المريات للشباب توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً إدارة السير للأردنيين: هذا سبب وقوع هذه الحوادث طاقم تحكيم مصري لإدارة قمة الفيصلي والحسين 64 شهيدا ومئات المصابين بغزة السبت مديريات التربية في الوزارة الجديدة ستنخفض من 42 إلى 12 وزارة المالية تنفي ما تم تداوله على لِسان وزيرها محمد العسعس جثث شهداء في شوارع جباليا .. وارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة غانتس يمهل نتنياهو (20) يوما أو الاستقالة: بن غفير يهاجمه ولبيد يطالبه بعدم الانتظار إجراءات جديدة حول الفحص النظري والعملي لرخصة القيادة “حمل السلاح ليلحق برفيقه” .. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد) أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث نعم .. جميع المظلومين يريدون لقاء جلالة الملك

نعم .. جميع المظلومين يريدون لقاء جلالة الملك

06-04-2011 11:11 PM

زاد الاردن الاخباري -

نعم .. جميع المظلومين يريدون لقاء جلالة الملك من منا لم يكن مسروراً لوصول رسالة "الشعب ماكل هوا" للشاب محمود الحلبي لمسمع جلالة الملك حيث أن مطالب هذا الشاب تُمثل مطالب أغلبية الشعب، ومن قبلها وصلت رسالة الدكتور أمجد قورشة ليد جلالة الملك وتفهمه لكثير ما جاء في مضمون هذه الرسالة من خلال مستشار الملك السيد أمجد العضايلة، فأغلبية الشعب الآن مسرور لأن هناك أمل في تحقيق مطالبهم وإنصاف المظلوم منهم ومعرفة الفاسدين في أردننا الغالي. أتحدى الجميع ـ بل بمعنى آخر ـ أتحدى جميع المسؤولين بأن معظم الشعب يريد إيصال مثل هذه الرسائل ليد ومسمع جلالة الملك وستظهر هناك الكثير من هذه الرسائل على صفحات اليوتيوب في الأيام القادمة. وصول مثل هذه الرسائل ليد جلالة الملك عبد الله تبشر بالخير وتبعث بالتفاؤل لجميع فئات الشعب الأردني ـ باستثناء المسؤولين ـ لأنها دليل واضح أن صوتنا ما زال مسموعاً رغم ما يريده هؤلاء المسؤولين من تكميم الأفواه وعدم نشر ما يقومون به من ظلم وفساد وسوء معاملة وتحيز لموظف على حساب موظف آخر ووضع موظفين في الأماكن غير المخصصة لهم وعدم العدالة في توزيع الأعمال والأموال ... الخ. حقاً، لقد كنت سعيدة بهذا الخبر مثل غيري، لكن، هناك رسالة أريد إيصالها لجلالة الملك ولم ينصفني بها أي أحد وإن وصلت ليد جلالة الملك أنا متأكدة أنني سأكون سعيدة بأنني أُنصفت أنا وزملائي. لقد تقدمت بشكوى عن طريق أحد المواقع الإخبارية الالكترونية قبل سنتين لرئيس الوزراء الأسبق "نادر الذهبي" وقدمتها مرة ثانية بعد ما ازداد الظلم في الدائرة التي كنت بها وأيضا لم ينصفني رئيس الوزراء أنذاك، تقدمت بشكواي لديوان المحاسبة والحق يقال لقد خرج كتاب من عندهم ينصفني لكنه "سري ومكتوم" ولربما سيختفي هذا الكتاب بعد هذه المقالة، ومن ثم قدمت الشكوى لديوان المظالم ولم يفعلوا لي شيء رغم التهديد الذي وصلني، ورفعت دعوى قضائية ولمم تنجح لعدم الاختصاص، ومن ثم ذهبت إلى رئاسة الوزراء وقابلت معالي رجائي المعشر وحولي شكوتي مرة أخرى لديوان المظالم للتحقيق فيها مرة أخرى وبعد أكثر من سنة قالوا لي أنه تمّ رفض الشكوى بحجة أنني رفعت قضية في المحكمة ومن تحدثت معه قال لي إذهبي بها لهيئة مكافحة الفساد، ولم أذهب لشعوري بأن الجميع يقف مع هذا الشخص الذي ظلمني وظلم خمسة أشخاص غيري وقطع رزقهم من هذه الدائرة الحكومية، ومع هذا قبل حوالي الشهر قدمت نفس الشكوى والتظلم لشخص يعمل في إحدى الإذاعات ووعدني بأنه سيتابعها "وهذا وجه الضيف" كما يقولون، أقوم بوضع تعليق على أخبار المواقع الالكترونية وما يتعلق بشكواي ولا يتم وضع هذا التعليق ولا أعرف السبب، مما أثر بي وأحسست أن هذا الشخص ومن يقف وراءه من مسؤول في غاية الأهمية لهذا البلد ولا يستطيع أحد أن يتفوه بأي كلمة ضده أو يواجهه. وأنا الآن متفاءلة بأنني سأجد حقي عند جلالة الملك عبد الله وليس عند أي شخص من المسؤولين الذين ظلموني وظلموا خمسة أشخاص غيري ـ وما أكثرهم المظلومين في الكثير من الدوائر ـ . ربما البعض سيقول أن هذه الرسائل أصبحت "موضة"، وهي فعلاً ستكون موضة لأن الأغلبية من الشعب قد تعب ويأس من المسؤولين اللذين لا يسمعون إلا صوتهم وصوت أصحابهم وأقاربهم وعشيرتهم ومن يستفيدون منهم، وبما أن هذه الموضة مفيدة في إحقاق الحق فلن يعارضها إلا الظالم والفاسد والحاقد و"عبد المال والكرسي". المسؤول عن ظلمي وظلم خمسة موظفين آخرين يعلم جيداً أنه سيحاسب وسينال عقابه جراء ظلمه وسلوكه السيء مع الموظفين وتجريحه الدائم لهم ولأجل ذلك يحاول هو ومن يقف وراءه بشتى الطرق أن لا تظهر هذه الشكوى مرة أخرى على صفحات المواقع الالكترونية أو الجرائد الرسمية. لا أعرف إن كانت المواقع الالكترونية أو الجرائد اليومية ستنقل رسالتي هذه بكل شفافية وصدق، أم ستصدُر أوامر من الجهة التي تقف خلف هذا الشخص لتمنع نشر ما كتبت حتى يبقى الأمر في طي الكتمان، أو لربما سيقوم أحدهم بتهديدي مرةً أخرى !! هيفاء محمد يغمور حالياً: موظفة في وزارة الأشغال العامة والإسكان





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع