أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
حماس: مستعدون لإلقاء السلاح والتحول لحزب سياسي إسرائيل تساوم بـ"اجتياح رفح" في مفاوضات غزة .. ووفد مصري إلى تل أبيب أوقاف القدس: 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مسؤول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما مسيرة في وسط البلد دعمًا لـ غزة 34.356 شهيدا و77368 إصابة جراء العدوان الإسرائيلي على غزة الأمن يحذر من حوادث الغرق نتيجة السباحة بالأماكن غير المخصصة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت دراسة: تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 أسعار النفط ترتفع عالميـا الإسعاف والإنقاذ يواصل انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة فتح باب اعتماد المراقبين المحليين لانتخابات النيابية المعايطة: لن تكون الانتخابات مثالية رسو سفينة قبالة سواحل غزة لتجهيز رصيف لإدخال المساعدات الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا...

تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا لناصيف حتّي

تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا لناصيف حتّي

04-08-2020 12:48 AM

زاد الاردن الاخباري -

قالت الرئاسة اللبنانية الاثنين عبر حسابها على تويتر إن الرئيس ورئيس الوزراء وقعا مرسومين قضيا بقبول استقالة وزير الخارجية ناصيف حتي وتعيين شربل وهبة خلفا له في المنصب.

ووهبة هو المستشار الدبلوماسي للرئيس ميشال عون.

وقرأ الأمين العام لمجلس الوزراء المرسومين في وقت لاحق ونقلت وسائل إعلام محلية الحدث.

وفي وقت سابق الاثنين، اعتبر حتّي في بيان أصدره عقب تقديم استقالته أن بلاده “تنزلق للتحول إلى دولة فاشلة”.

ومساء الأحد، أفاد مصدر بالخارجية اللبنانية، أن سبب الاستقالة يتمثل في “هروب من الواقع” (دون تفاصيل)، إضافة إلى “عدم تقدّم الحكومة في عملها”.

وذكر المصدر في تصريح للأناضول، مفضلا عدم الكشف عن هويته على أن الاستقالة “نهائية لا عودة فيها”.

ويعاني لبنان أسوأ أزمة اقتصادية منذ انتهاء الحرب الأهلية (1975 ـ 1990)، ما فجر منذ 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، احتجاجات شعبية ترفع مطالب اقتصادية وسياسية.

ويطالب المحتجون برحيل الطبقة السياسية، التي يحملونها مسؤولية “الفساد المستشري” في مؤسسات الدولة، والذي يرونه السبب الأساسي للانهيار المالي والاقتصادي في البلاد.

وبجانب الأزمة الاقتصادية، يعاني لبنان من انقسام واستقطاب سياسي حاد، خاصة منذ تشكيل الحكومة الحالية، برئاسة دياب، في 21 يناير / كانون ثاني الماضي، خلفا لحكومة سعد الحريري، التي استقالت في 29 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تحت ضغط الاحتجاجات.‎








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع