أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الملك: الانتخابات محطة مهمة في عملية التحديث السياسي جامعة أمستردام تغلق حرمها أمام الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين كريستال وحشيش قُرب المطار .. والمحكمة تقول كلمتها بعد إقالة شويغو .. توقيف مسؤول كبير بوزارة الدفاع الروسية وثيقة أممية تكشف عن خلافات حدودية "عميقة" بين السعودية والإمارات جامعة البلقاء التطبيقية توقف اقتطاعات على رواتب العاملين عن شهري أيار وحزيران الاحتلال : اصابة 22 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية. توضيح حكومي مهم بشأن السقوف السعرية للدجاج محكمة العدل الدولية ستعقد جلسات بشأن هجوم إسرائيل على رفح خلال الأسبوع الحالي خبر سار من الأمانة لأصحاب الشقق والمنازل الملك يلتقي وجهاء وممثلين عن أبناء محافظة الزرقاء القسام تفجر عين نفق بقوة هندسة إسرائيلية شرق رفح مديرة صندوق النقد: الذكاء الاصطناعي يضرب سوق العمل مثل "تسونامي" إزالة اعتداءات على قناة الملك عبدالله في الأغوار الشمالية دفعة من اللاجئين السوريين تعود من لبنان الملك يفتتح مشروع حافلات التردد السريع (عمان – الزرقاء). ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على النصيرات إلى 20 الخصاونة يضع حجر الأساس لمشروع مدينة الزرقاء الصناعية إسرائيل تواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم وسط تحذيرات من "كارثة إنسانية" الملك يستهل زيارته إلى الزرقاء بزيارة مصنع "المعيارية للصناعات الخرسانية"
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك الإفتاء المصرية تدخل على خط جدل الترحم على سارة...

الإفتاء المصرية تدخل على خط جدل الترحم على سارة حجازي

الإفتاء المصرية تدخل على خط جدل الترحم على سارة حجازي

17-06-2020 11:24 AM

زاد الاردن الاخباري -

دخلت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، على خط الجدل المشتعل على مواقع التواصل الاجتماعي حول الترحم على الناشطة المثلية سارة حجازي، التي انتحرت قبل يومين في كندا.
وفي سلسلة منشورات على ”فيسبوك“ تناولت الدار عددًا من الموضوعات ذات الصلة، حيث ذكرت في أحد منشوراتها أن“الله عز وجل حرم الشذوذ الجنسي تحريمًا قطعيًا؛ لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة، ونوصي من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن طبيب مختص ويحاول أن يعالج نفسه من هذا الداء القبيح، فالأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجًا عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة“.

وفي منشور لاحق، قالت إن“القطع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة، أو لن يدخل الجنة أبدًا، والحلف على ذلك، هو من التَّألي على الله، وإساءة الأدب مع من رحمته وسعت الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى“.

وأوضحت في منشور ثالث أن“الإلحاد ظاهرة تحتاج إلى العلاج من قبل المتخصصين، حيث إن الملحدين ليسوا على درجة واحدة من الإلحاد، فالبعض منهم تكون لديه مشكلة معينة ولكنها يسيرة وبمجرد النقاش العلمي معه من قبل المتخصصين، وإزالة اللبس في الفهم الموجود لديه، يرجع عن أفكاره، والبعض منهم يكون عندهم مرض نفسي، وهؤلاء لا بد من إحالتهم مباشرة إلى الأطباء النفسيين لعلاجهم، والبعض لديه فكر وعلم ويحتاج إلى مناقشة علمية هادئة قد تستمر لفترة طويلة من الزمان حتى يصل في النهاية إلى الحق والحقيقة“.

وكانت حالة كبيرة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، حول جواز الترحم على الفتاة المصرية ”سارة حجازي“ لكونها منتحرة، إلى جانب دعمها للمثليين، واتهامها بالإلحاد.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع