أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ماكرون يدعو نتنياهو إلى استكمال المفاوضات مع حماس الذيابات: يجب تعاون جميع الأجهزة للنجاح بمكافحة الجريمة واشنطن بوست: شهادات عن إعدامات وممارسات الاحتلال في نور شمس وزير البيئة يلتقي وفدا من مؤسسة زايد الخيرية الإماراتية. القسام: قنصنا جنديا إسرائيليا جنوب تل الهوى. نتنياهو: الاستسلام لمطالب حماس بمثابة هزيمة نكراء بني مصطفى تزور دار السلام للعجزة وتطلع على الخدمات المقدمة فيها لكبار السن غالانت: مؤشرات على أن حماس ترفض الصفقة التعليم العالي: قطاع التعليم شهد خلال الـ25 عاما تطوراً كبيراً. 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 212 للحرب. صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية يعلن عن دعم 10 مشاريع سياسية لخدمة التحديث السياسي غوارديولا عن غضب هالاند: كان في قمة السعادة. القسام: قصفنا حشودا لقوات العدو في موقع كرم أبو سالم. إعلام إسرائيلي: إصابات إثر سقوط قذائف بغلاف غزة الجنوبي "مكافحة الأوبئة" يعود لمقره السابق في شارع زهران ملخص الأمطار ودرجات الحرارة لشهر نيسان 2024 تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها استقلال القضاء الأردني .. علامة فارقة طيلة 25 عاما الاحتلال يخطر بهدم ثمانية مساكن وحظيرة أغنام شمال غرب أريحا. بحث سبل التعاون بين الأردن والعراق في مجال صناعة الأسمدة الفوسفاتية.

معادلة الاصلاح

18-03-2011 10:45 PM

ما فتئ النظام بالاردن داعيا ومؤكدا على ضرورة  العمل الحزبي، لان مفهوم العمل  الحزبي القائم على مرتكزات المواطنة و القانون هو تيار التغيير تحو  الاصلاح ، ليس بالضرورة اصلاحا لوجود عيب ، بل الاصلاح بمفهوم التطوير نحو الافضل .

نحن بالاردن اصبحنا نرى بعض التيارات التي بصراحة لا معنى لها سوة ( الفزعه) معاهم معاهم  عليهم عليهم.

ما هي الاجندات الاصلاحيه  التي تتبناها الجهات المعارضه ؟ اصبح هناك زخم شديد بالطرح من قبل ( المعارضين ) فمبدأ التفهم و استيعاب الاخر  اصبح جدا مفقودا ، لست ارى اي تيار يكمل مسيرة طرحه بحل جذري او على الاقل حلا يساهم بتعزيز فكرة او مبدأ 

ما ادعو اليه هو ان يتم التسيق بين الروح و العقل  و الجسد من جهة و بين ( فعل  المعارضه ) من جهة اخرى .

لجان نقابية تعارض  ، اسلاميون يعارضون طلاب مدارس يعتصمون لاسقاط مدير مدرسة فعاليات شبابية تدعو و تصعد ووو ،،الخ

ما سبق هو الطرف  الاول من معادلة الاصلاح فالجميع  يشترك بنقطه الطلب ( نريد نريد ) الطرف  الاخر من المعادلة هو الحكومة فهي  بوجهة نظر الطرف الاول الجهة  المانحه للمطالب ، لكن ما بات  مغيبا هو ميزان المعادلة الاصلاحية  الا و هو عنصر التنسيق فالعمل التنسيقي مبني على التفهم و احتواء الاخر  لتحقيق المخرجات التي تتبلور بالاصلاح و التطوير .

فعل المعارضة خطير جدا  اذا لم يتم وزنه بالتنسيق فكثيرة هي الجهات التي قد تحور اياديها معادلة تحقيق الاصلاح فالحذر الحذر من تغييب عنصر التنسيق . 

أبوراشد خالد القيسي





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع