أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
مبروك .. عندنا جيبة!
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة مبروك .. عندنا جيبة!

مبروك .. عندنا جيبة!

01-12-2019 11:25 PM

أطلق ناشطون حملة شعبية بنيّة إفهام الحكومة عدم قدرة المواطن على تحمل المزيد من سياسة الجباية -قيل لهم طيب- فاحتشد الأردنيون عن بكرة أبيهم رافعين “هاشتاغ” خليهن بجيبتك، للامتناع عن تسديد الفواتير الحكومية، والتوقف عن إيداع النقود في البنوك، فالحشود كثيرة والفقر بلغ الزبى.

هنا “تويتر” … حيث انتهت المكسرات، وصفق المتابعون في ختام العرض ثم غنوا لمطلق الحملة ” وأنت أيضاً ألا تبت يداك؟”

عزيزي الوزير، عزيزي الناشط، أعزائي المستفزين جميعا ..ألا رفقاً بنا؟! هل تدركون يا أعزائي بأن روائع تصريحاتكم و”هاشتاغاتكم” -الساذجة – تجرحنا كما تجرح و “تفرط” جيوبنا الحبلى – بالفواتير والمحارم والمفاتيح لي بطلت تفتح اشي وبقايا علكة اقتنع البيرسيل اخيراً انه بنستخدمها حشوة طواحين بعد ما مل من تنظيفها- حبلى بكل شيء عدا الدنانير التي وجهتم إليها دعوة الإقامة في جيوبنا ليوم واحد، إنه الاستفزاز في أوضح تجلياته حيث السيارة تسألنا عن ترخيصها عشرات المرات، وصار -الهوت سبوت مثل صدر المنسف- يجمعنا حوله مشمرين بسبب تراكم فواتير الإنترنت، وفواتير الماء والكهرباء علقناها لشهر – على الأقل- على شماعة الكماليات.

خليهن بجيبتك، ولمن لا يعرف فإن الياء -المدحوشة- في خل(ي)هن ما هي إلا لـ جر مشاعرنا -من قفاها- نحو الاكتئاب لأنها استدرجت “هن” في آخر الكلمة إلى الاستيقاظ من غفلتها ، وهذا بحد ذاته تهمة تضعنا بإحراج غير مسبوق مع جيوبنا فلم نستطع الانتصار عليها ولو ليوم واحد..!





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع