أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الثلاثاء .. استقرار على الطقس وارتفاع تدريجي على الحرارة "كتائب القسام" تتوعد: اخترتم اقتحام رفح .. لن تمروا(صورة) قناة عبرية: "إسرائيل" تفاجأت بقبول "حماس" مقترح الهدنة الملك لبايدن: يجب التحرك فورا لمنع حدوث كارثة جديدة في غزة غانتس: المقترح يتضمن ثغرات كبيرة ونواصل دراسته الفراية: مراكزنا الحدودية بحاجة تطوير لمنع التهريب جيش الاحتلال يهاجم شرق رفح حماس : مصير الأسرى مرهون بنتنياهو واليمين المتطرف حماس وضعت نتنياهو في الزاوية .. عائلات الأسرى تتوعد بحرق إسرائيل / فيديو الهواري ينهي تكليف مديري الرقابة الداخلية والقوى البشرية ويكلف اللواما التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية الملك لمديرة الوكالة الأمريكية للتنمية: ضرورة مضاعفة المساعدات لغزة ما أسباب ارتفاع معدلات السمنة في الأردن .. ؟؟ «إتحاد المزارعين»: تقلبات الطقس خفضّت المعروض ورفعت أسعار الدجاج الملك ورئيس "البنك الدولي" يبحثان التبعات الاقتصادية لحرب غزة على الأردن مكتب نتنياهو: مجلس الحرب قرر بالإجماع استمرار العملية في رفح السيسي: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية للمفاوضات بايدن يحذّر نتنياهو مجددا من أي اجتياح لرفح عباس يُرحب بنجاح جهود قطر ومصر في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار تعليق الجيش الإسرائيلي على قبول حماس بمقترح الوسطاء
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك اغتصب براءتها .. أفضل طاهية في بريطانيا تدمي...

اغتصب براءتها.. أفضل طاهية في بريطانيا تدمي العيون بحادث مروع في طفولتها

اغتصب براءتها .. أفضل طاهية في بريطانيا تدمي العيون بحادث مروع في طفولتها

07-10-2019 02:56 AM

زاد الاردن الاخباري -

فازت بأعداد هائلة من المعجبين في المنافسة التليفزيونية "The Great British Bake Off" كأفضل طباخة في بريطانيا نتيجة لمهارتها، واستمرت لتصبح واحدة من أفضل الطهاة المشاهير في بريطانيا.

لكن "نادية حسين" تبكي العالم اليوم بالكشف عما يختبئ خلف شخصيتها، حادث طفولة مروع ترك ندوبًا نفسية دائمة، خلال مقابلة قوية ومؤثرة مع مجلة The Mail on Sunday's You نشرتها الدايلي ميل، تحكي الطاهية الشهيرة كيف تعرضت لاعتداء جنسي من قِبل أحد أقربائها في سن الخامسة.

تبلغ نادية حاليًا من العمر 34 عامًا، وتقول إن الجريمة المؤلمة دفعتها لمحاولة الانتحار في سن العاشرة، وتركت لها معاناة من نوبات الهلع واضطراب ما بعد الصدمة لعدة عقود، تقول نادية:" كان من الممكن أن يصبح الأمر أسوأ، لأنها ذاكرة ظلت معي إلى الأبد".

كتبت طاهية بريطانيا نادية حسين عن الاعتداء الذي تعرضت إليه في بنجلاديش خلال تدوين مذكراتها "Finding My voice"، "إنها فهمت ما حدث لها بالضبط عندما درست ذلك في مادة الأحياء، وتركها هذا الوعي ضحية للأمراض النفسية والانتقال بين الخبراء المعالجين".

وأضافت: تصمت الكثير من الفتيات إذا حدث لها أمر مشابه، وقد تظل في معاناة أبدية، تواجه الأمراض النفسية والعقد المختلفة بشخصية هشة عرضة للسقوط في أية لحظة، ويظل الوحش الذي افترسها طليقًا وكأنه لم يفعل أي شئ، وربما يبحث عن غيرها ليفعل به ما فعل، وكلما رأته يمشي في الناس حرًا وتمشي هي مطأطأة الرأس شعرت بالاشمئزاز والهوان.

لم تخبر نادية أحدًا أبدًا بما حدث لها، تقول "أخبرت أخوتي فقط مؤخرًا، وفي الماضي كان لدي صديقة مقربة في المدرسة أخبرتها هي الأخرى، حيث أدركت وقتها بأنها تعرضت لشيء مشابه للغاية"، وتضيف نادية بأن هذا جعلها تدرك إنه من المهم التحدث عن هذا الموضوع أكثر بكثير من أشياء أخرى تشغلنا، فالصمت ليس أفضل ما نفعله في حق أنفسنا أو هؤلاء الأوغاد.

تكشف نادية أيضًا عن مدى تأثرها بالبلطجة والتنمر في المدرسة الابتدائية من قبل الأولاد الذين أغرقوا رأسها في المرحاض وضايقوها لكونها "سمراء جدًا".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع