أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على النصيرات إلى 20 الخصاونة يضع حجر الأساس لمشروع مدينة الزرقاء الصناعية إسرائيل تواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم وسط تحذيرات من "كارثة إنسانية" الملك يستهل زيارته إلى الزرقاء بزيارة مصنع "المعيارية للصناعات الخرسانية" حكومة غزة: المستشفيات ستتوقف عن العمل بعد 24 ساعة إذا لم تُزوّد بالوقود. مديرية الأمن العام تطلق مبادرة (صيف آمن 2024) الجيش الإسرائيلي يقر بإصابة عدد من جنوده في جباليا الصناعة والتجارة : مخالفة 45 محلا للدجاج بسبب الأسعار سفيرا الاتحاد الأوروبي وبلجيكا يؤكدان أهمية الشراكة الاستراتيجية مع الأردن كتائب القسام: قصفنا عسقلان برشقة صاروخية استيراد 628 ألف جهاز خلوي بـ 51 مليون دينار خلال4اشهر التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين عمّان والزرقاء غدا أورنج الأردن تنظم تدريباً لمسابقة السومو روبوت في مختبر عمان للتصنيع الرقمي الاحتلال يحاصر مئات المواطنين شرق جباليا جمعية الصرافين: ارتفاع الطلب على الدينار لدى محلات الصرافة اميركا : إسرائيل حشدت قوات كافية لاجتياح رفح ابوزيد: هكذا ورطت المقاومة الاحتلال شمال وجنوب غزة قطر: مفاوضات صفقة التبادل وصلت إلى طريق مسدود مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى ويرفعون علم إسرائيل في ساحاته اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية ينطلق اليوم في المنامة
الصفحة الرئيسية أردنيات السياسات الاقتصادية .. دخول مرحلة ما بعد الخطر

السياسات الاقتصادية .. دخول مرحلة ما بعد الخطر

السياسات الاقتصادية .. دخول مرحلة ما بعد الخطر

26-09-2019 08:35 AM

زاد الاردن الاخباري -

لم تخفق الحكومة في كبح جماح مؤشر الدين العام في المملكة فقط، بل عملت السياسات الاقتصادية المنتهجة على رفع هذا المؤشر الى حد تضخمت فيه فوائد الدين نفسه.

الدين العام هو أحد الاذرع العرجاء التي تسير عليها خطط الحكومة الاقتصادية للنمو.

ووصف الخبير الاقتصادي د. محمد البشير حديث الحكومة عن تخفيض نسبة الدين العام بالحلم غير الناجز". وقال: هناك العديد من الحلول والمعالجات إلا ان الحكومة تعجز عن طرحه، واتباع خططا واقعية لزيادة نسب النمو، وتعديل حقيقي لضريبة الدخل لتستهدف الاغنياء وليس القطاعات.

ولم يعد الخطر في دوائر الاقتصاد الوطني يتعلق بالدين العام فقط، بل تعداه الى مرحلة ما بعد الخطر بمؤشرات خدمة الدين العام، وهو ما بدأ الاقتصاد يعاني منه، علما بأن أحد تجلياته اعلان الحكومة تخفيض الإنفاق الرأسمالي.

ويقول الخبراء الاقتصاديون ان قيمة خدمة الدين العام (داخلي وخارجي ) بلغ نحو 1.77 مليار دينار في نهاية الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي في حين أن قيمة الإنفاق الرأسمالي، أصبحت تبلغ 405 ملايين دينار ومن المرشح أن تتلقص هذه القيمة أكثر بعد قرار مجلس الوزراء بتخفيضها نتيجة تراجع الإيرادات الضريبية.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع