المركزية واللامركزية

ترجمة غير مسبوقة بعالم الثالث على الورق تجد مشاريع وانجازات تعجز عنها أمم عالم اول.
لكن على الواقع تجد عجائب من انوع الكذب والدجل والنفاق وثقافة اليوم هي الكذاب بالمقدمة مع شلة السحيجة.
وهي ترسيخ لثقافة الانتماء لباب بيتي مش لوطني
والدليل سحيجة لكل مسؤول مهما كان.
بمناسبة او بدون حتى او بافتتاح مطعم.
صدق او لا تصدق ( سجاد احمر لوزير بصحراء)
معقول اكيد هناك كبير المنافقين هو من اقترح بساط احمر مقابل صمت لازال مجهول السبب او مكشوف؟؟
وعلى الاتجاه المعكوس..
جعجعة يومية على مين مش عارفين او هي ظاهرة صوتية بتجمعات كرتونية..
شوارع منهارة ومدارس لا تصلح لسكن دجاج وطرق موت ومركبات بدون مواصفات وقطع غيار مضروبة وحوادث يومية هي جملة.
حتى اللحوم بيد مستورد واحد
باخرة او شلية لا حد يعلم كما هي وما هي
رواتب من سنين بدون مراجعة وجميع القوانيين تخضع لمراجعة يومية بإستثناء أجور الأغلبية.
مع ان سكرتيرة تحصد راتب يساوي عشر رواتب لمن؟؟
لدينا صناديق معونة وزكاة وقروض وتكية ورغم ذلك صورة رنيين بمستشفى حكومي تحتاجة لسنة حتى تتصور
ثقافية الطلاب أصبحت مرعبة داخل الصف وساعة الخروج قف واسمع الحوار بينهم مش حوار طالب مهذب خارج من مدرسة وحصص تعليم.
غريب امرنا مقلوب سلوكنا أصبحنا نغش بعض وننافق لبعض
وندعي الأخلاق ونحن اليوم بدون.
شوارعنا بدون اخلاق تزدحم باكياس النفايات
ومحلات تطلب الرزق البعض لا يخاف الله
تجارة بيننا اسوى مما تتصور بدون ثقة جشع وطمع
ونكران لنعمة الله.
وبيجي واحد بقولك بدنا نحرر الاقصى وهو معلم النفاق والردح ولا يتقي الله.
والثاني بدعي الفضيلة وهو نصاب
وآخر بقولك ياعم الصمت بتكسب اكثر يعني مطية هنا وهناك وبجلس مجالس الرجال.
و المقياس اليوم كم معك مقابل أخلاقك ونخوتك وطاهرتك تجد الكذاب بصدر المجلس والكل يتسابق لسلام والتصوير عليه.
سلوك اقرب لمسلمه الكذاب هو من صناع هؤلاء الفاسدين
الناكرين هم بلطجية ومعهم زعران مماسح لهم وتحت اقدامهم هو واقع اليوم.
نحن مع اعادة هيكلة رواتب ومخصصات كبار الكراسي
مقابل رفع رواتب الجندي والمعلم.
هيكلة رواتب الفئة العليا أصبح من المطالب المهمة والمستعجلة
وقصة رواتب١٠ الف او ١٥ الف او اكثر ببلدنا غير مجدية او سكرتيرة ٤ آلاف مع سيارة او وفود سفر ومياومات ومخصصات موضوع مش اكشن غير مهضوم
والمطلوب مراجعة لنحمي مملكتنا الهاشمية قلعة الأمة وسراج للأمة.
بدون الهواشم لا كرامة للأمة
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه