أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في غزة. الملك يرعى اختتام مؤتمر مستقبل الرياضات الإلكترونية بلاغ عن حادث بحري جنوب شرقي اليمن حماس تنفي خروج بعض قادتها من غزة ضمن "صفقة الهدنة" نائب:مدارس أصبحت بريستيج. البرلمان العربي يدعو لفتح تحقيق دولي في جرائم المقابر الجماعية بغزة. 825650 دينارا قروض إعمار واستغلال الأراضي الزراعية. (زعيم الجمهوريين) : الاحتجاجات الجامعية حالة خطيرة. 71% من الأميركيين غير راضين عن تعامل بايدن مع حرب غزة. خطة لزيادة كميات الضخ المائي في الطفيلة خلال فصل الصيف ريال مدريد يُنكر صفقة مبابي. سيناتور اميركي ينتقد التعامل مع الاحتجاجات الجامعية الخطيب: القروض التي يحصل عليها الطلبة (قروض حسنة) إنشاء دوار جديد في إربد يثير الجدل .. والبلدية توضح 16.4% زيادة المستوردات الخاضعة للرسوم الجمركية خلال الربع الأول 30 جنديا إسرائيليا يرفضون أوامر الاستعداد لعملية رفح تعزيزات امنية حول المؤسسات اليهودية في العالم زراعة المفرق : اعتماد 5 محاجر بيطرية لتصدير الخراف للسعودية إيران تكشف عن أحدث مسيّراتها الوحدات: أمين الشناينة استمزج رأينا للعب معنا
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك موقف لا يُحسد عليه .. أينقذ أمه أم زوجته أم...

موقف لا يُحسد عليه.. أينقذ أمه أم زوجته أم طفله، فمن اختار؟

موقف لا يُحسد عليه .. أينقذ أمه أم زوجته أم طفله، فمن اختار؟

28-12-2018 02:03 AM

زاد الاردن الاخباري -

شهدت إندونيسيا أمواج تسونامي عاتية نجمت عن ثوران بركاني يوم السبت، وأسفرت عمّا يصل إلى 429 قتيلًا، وخلَّفت آلاف المشردين، بالإضافة إلى العديد من القصص المأساوية.

وفي موقف صعب لا يُحسد عليه، احتار إندونيسي: هل يُنقذ زوجته، أم أُمّه، أم طفله، من الموت؟.

ووفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كان أودين أهوك (46 عامًا) نائمًا عندما اجتاحت أمواج تسونامي منزله في قرية "واي مولي" وحطمت جدرانه.

وأُصيب أودين بالذعر، وكافح حتى يصل إلى أُمّه البالغة من العمر 70 عامًا، وابنه البالغ من العمر عامًا واحدًا، ولكنه رأى زوجته على وشك الغرق في دوامة تسونامي، وحينها كان عليه الاختيار بين إنقاذ زوجته، أو أُمّه، أو ابنه الصغير.

واستطاع أودين إنقاذ زوجته وسحبها إلى بر الأمان، ولكنه في المقابل فقد كلًا من والدته وابنه، إذ لم يكن لديه متسع من الوقت لإنقاذهما، وعُثر على جثتيهما أسفل جبال من الحطام.

وعمّا حدث، قال أودين وهو يبكي:"لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لإنقاذ أمي وابني، أنا نادم كثيرًا، ولا أملك إلا أن آمل أن يرقدا بسلام".

 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع