زاد الاردن الاخباري -
ناصر الخزاعله مع زكي بني إرشيد.
عتمة -قنديل.
المجرم يونس قنديل يضلل الرآي العام ...من المستفيد .؟؟؟
يجب محاكمته وايقاع اقسى العقوبات بحقه بعمله الاجرامي الذي يهدف من وراءه الفتنة بين ابناء شعبنا الواحد وردود الافعال طفت على السطح نيجة عمله الخسيس
يخرج علينا القنديل المعتم بفيلم ساذج نصا وتمثيلا وانتاجا واخراجا .وفعله السيئء يجعلنا نطالب المسؤولين بعدم التعامل مع منظمات اجنبية ذات اجندات مشبوهة تعمل على ايذاء مجتمعنا باسماء براقة .وتدس السم بالعسل ، وفضيحة قنديل اكبر دليل على ما نطالب به .
عجبا لهذه المنظمة ( مسلمون بلا حدود ) وعهر وقلق والوان البيجامة وعيد الحب او ربيع الحب ، وفاسدون وكلهم بلا حدود .
اعلموا ان لكل شيء حدا ونهاية الا الله سبحانه وتعالى .....انقلعوا عنا فلا نريدكم فشعبنا واعي ومثقف وكل فرد فيه جندي وشرطي ودركي ومخابراتي
لن نسمح لكم ايذاء شعبنا وخاصة شبابنا من الجنسين .
هذا القنديل قسم بشد السين النخب الاردنية لقسمين بعضهم سارع باتهام الاسلام السياسي والصق التهمة بالاخوان المسلمين وطالب بالقصاص منهم واخرون الصقوا الاعتداء بالمنظمات الاسلامية التكفيرية ( خوارج العصر ) والذي ترصدهم مخابراتنا العامة ذات الكفاءة العالية .
ما فعله يونس قنديل احدث قلقا في الرآي العام الاردني .ولولا اجهزتنا الامنية لانجر عدد كبير من المدارس الفكرية والسياسية للاشتباك مع شريحة كببرة من المجتمع
حتى ان رئيس الوزراء اوفد احد وزراءه للاطمئنان على حياة قنديل وطمئأنته بكشف الفاعلين وذهب البعض من ذوات المجتمع ايضا للاطمئنان عليه ، وخدع القنديل تلك الشريحة والتي للاسف انطلت عليهم حيلته ، ومنهم من قدم اعتذارا على زيارته ومنهم لا زال يشكك بنزاهة التحقيق الذي نؤمن بمهنيته وحياديته ..
حقيقة لم اكتب عن القضية الا اليوم ،لاني لاحظت وضعا لقنديل جعلني اشك بروايته الكاذبة وهي نومه على ظهره بالمستشفى ويقول انهم عذبوه وضربوه وشرحوا ظهره وكتبوا عبارة مسلمون بحدود وجرحه بالة حادة وادعائه بأنهم وضعوا قتبلة على رأسه ستنفجر في حال تحرك .
واي شخص في ظهره جروح تغطي معظم الظهر لا يتحمل النوم عليه بسبب الجراح لو كانت وليدة الساعة بل يرقد على جنبيه او بطنه ، كما ان الخدوش تبين للمتفحص بانها قديمة .
وبناءا عليه يجب:
1- احالة القنديل للنائب العام ومحاكمته وكل من شارك بهذا الفعل الخسيس الجبان
2- يجب محاسبة المستشفى والاطباء الذين استقبلوه وقد عرفوا ان الجروح قديمة ولم يكونوا بمستوى الامانة ..
3-يجب ان يعتذر كل من تهجم على الاسلام والمسلمين وعلى الاجهزة الامنية ، وحاول تضليل الرأي العام وايضا هناك من اتهم الحكومة ممثلة باجهزتها الامنية برفضها الموافقة على عمل هذه المنظمة المشبوهة والمرتبطة بمنظمات خارجية تكن العداء للعرب وللاسلام واهله ..وتسعى لتدمير الشباب
4-ننصح رواد وسائل التواصل الاجتماعي بالتريث في اطلاق اتهامات واحكام جرمية بحق اي انسان او تنظيم او فئة وطائفة من شأنها خلق حالة عدم استقرار الوطن
اللهم احفظ هذا البلد امنا مطمئنا وسائر بلاد العرب والمسلمين وكل بلدان العالم التي تؤمن بالسلم والسلام العالمي ونبذ الحروب وادانتها .
عاش الاردن وعاشت فلسطين وعاشت امتنا العربية والاسلامية
والله اكبر ، وليخسأ الخاسئون .
ناصر بن راشد الطرودي المزهري الماجدي الخزعلي الحسني
الجمعة 16 / 11 2018 م