أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بايدن : 7 اكتوبر دليل على كراهية اليهود ريال مدريد ضد بايرن ميونخ .. هل تتحقق النبوءة المؤجلة في البرنابيو؟ لجنة فلسطين في الأعيان تصدر بيانا بشأن التطورات على الساحة الفلسطينية عائلات الأسرى: إذا كان وقف الحرب الطريق لاستعادة المخطوفين فعلى نتنياهو فعل ذلك الأردن يحمّل إسرائيل مسؤولية الاعتداء على قافلة مساعدات رغم التحذيرات .. غالانت: سنعمق العملية العسكرية في رفح إذا لم نستعد المحتجزين أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر نيسان والتي تضمنت عدداً من الأحداث المميزة والأنشطة المختلفة نتنياهو: مقترح حماس بعيد عن مطالب إسرائيل يديعوت أحرونوت: وفد إسرائيلي يضم أعضاء من الموساد والشاباك والجيش يصل القاهرة بن غفير: مناورات حماس إجابتها الوحيدة احتلال رفح الاقتصاد الرقمي تعلن إحالة عطاء تنفيذ مشروع البوابات الإلكترونية في المطارات والمنافذ الحدودية الإعلام الأميركي : واشنطن تبنت مسودة الهدنة والأمر بيد إسرائيل الخريشة يدعو الهيئات التدريسية لتبسيط مفاهيم التحديث السياسي لا أردنيين بين الضحايا والمفقودين بفيضانات البرازيل انطلاق المؤتمر الدولي الثاني لمنظمة الجمعية العالمية لعلوم تشريعات الأغذية إخلاء منزل في البلقاء وعمارة في الزرقاء تذاكر مجانية من الحسين إربد التربية لمعلمي الإضافي : راجعوا البنوك الأربعاء 4 إصابات بحادث تصادم في سحاب "الطفيلة التقينة" تبرم مذكرات تفاهم علمي مع جامعات كردستانية ..
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام...

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين: “لم أتصور يوما أنني سأقف هنا

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين: “لم أتصور يوما أنني سأقف هنا

13-11-2018 10:51 PM

زاد الاردن الاخباري -

ظهر القيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني أمين شريعتي، وقائد اللواء ٣١ عاشوراء خلال الحرب العراقية الإيرانية، وهو يدوس على قبر الرئيس العراقي صدام حسين قائلا :” انظروا هذا ما فعله الله، لم اتصور يوما اننى سأقف على قبر صدام”.

وكان قيس الخزعلي قائد ميليشا عصائب الحق الشيعية المرتبطة بالحرس الثوري، قد ظهر في مشهد مماثل بعد سيطرة قواته على مدينة تكريت من قبضة تنظيم الدولة منتصف عام ٢٠١٥، واثار حينها ردود افعال من سكان محافظة صلاح الدين الذين اعتبروه تصرفه لا يليق بقوات حكومية تمثل جزءا من الجيش العراقي.

ومنذ دفنه في مسقط رأسة بلدة العوجة بتكريت، ظل ضريح صدام حسين مصدر قلق للحكومة العراقي،إذ تحول الى مزار لعدد من السكان وايضا لطلاب المدارس في محافظة صلاح الدين، مما دفع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لاصدار أمر يقضي باغلاق الضريح امام الزيارات ومنع المدارس من تنظيم اي زيارات لقبر الرئيس العراقي الراحل.

وكان المالكي قد رفض في البداية تسليم جثة صدام حسين بعد اعدامه، كما تقول بعض التسريبات من حكومة المالكي الذي وقع شخصيا على اعدامه عام ٢٠٠٦، ورغم رفض الرئيس طالباني التوقيع على اعدامه، وبعد ضغوط أمريكية ومن شخصيات حكومية عراقية، تم تسليم الجثة لممثل عشيرة البوناصر التي ينتمي لها صدام حسين، وسرت شائعات حينها انه طلب ان يدفن في مدينة الفلوجة بمحافظة الانبار التي كانت حينها احد اهم معاقل التمرد العراقي ضد القوات الحكومية والقوات الأمريكية.

 





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع