خاص - عيسى محارب العجارمة - خيرا فعلت ادارة النادي الفيصلي باستقطاب المدرب الوطني الكابتن حسونة الشيخ لتعزيز الطاقم الفني للفريق ومعاونا للتونسي جرايا ، فالكابتن حسونة رمانة الميزان للفريق سواء كان لاعبا او حاليا مدربا مساعدا .
فهو قائد ميداني وقارئ فني ومقاتل عنيد داخل المستطيل الاخضر وخارجه كمدرب ، يعشق التحدي ويغرسها مع روح المنافسة والاصرار العنيد على اللعب بعنفوان فيصلاوي موروث بنفسية كل لاعب بالتشكيلة الاساسية او على دكة البدلاء المتخمة بالنجوم الذين يشكلوا وحسب خبراء التدريب بالبلد منتخبا مستقلا بذاته ، لا بل هم بالغالب الاعم نجوما وارقاما صعبة بالمنتخب الوطني منتخب النشامى .
عاد الكابتن حسونة الشيخ والعود احمد وعادت بصماته تملأ الفريق الكبير بتاريخ الكرة الاردنية املا جديدا وتحديا وسحرا وتكنيكا عالي الكعب كما ظهر في اللقائين الأخيرين امام الحسين والاهلي ، ودبت روح حسونة الشجاع في ثثنايا واوردة وشرايين اللاعبين والجماهير الفيصلاوية الذواقة على المدرجات ، على امل ريمونتادا تاريخية بالاياب عل وعسى ان يصلح العطار ما افسد الدهر .
بالتوفيق للفيصلي الزعيم وهاهي اناملنا عادت للكتابة عن الفريق بعودة الاقطاب الحقيقية للفريق كالكابتن حسونة وللحديث بقية ....