زاد الاردن الاخباري -
لأول مرة نرى يارا تقود سيارة في بحيرة مائية، وهذا تطلّب جرأة منها، وهذا الأمر كان من الممكن أن يشكل خطورة عليها في أن ينطفأ المحرك معها، ولا تتمكن من قيادتها، وتغرق في البحيرة. كنت سعيدًا أنّ يارا قامت بتنفيذ هذه الفكرة رغم بعض المعاناة القليلة".
ويتابع: "صورنا في منزل عمره أكثر من 400 سنة، وكانت أرضه مهددة بالإنهيار، وهذا الأمر تطلّب عدم دخول كامل الفريق وقت تصوير المشاهد بداخله".
وعن الأجواء الطريفة التي رافقت تصوير الكليب يقول جيل: "اضطُررنا لشحن البط الذي استخدمناه في البحيرة من خارج لبنان، وكانت مهمة صعبة على فريق العمل أن يتم حصرها جميعها ضمن كادر واحد، وطغت أجواء الضحك والعذاب على التصوير".
*ماذا قالت لك يارا بعد انتهاء الكليب؟
- فاجأتني يارا بقدراتها التمثيلية العالية، والتي لم تكن تجعلنا نعيد تصوير المشاهد من جديد، كما قالت لي في اليوم التالي: "إنه كان نهارًا مميزًا، لم نشعر خلاله بالتصوير، وكان كلّ شيء سهلًا".