أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة مجلس محافظة البلقاء يبحث مشاريع التنمية الاجتماعية في عين الباشا 21 ألف جريح ومريض بحاجة للسفر للعلاج خارج قطاع غزة روسيا: مصادرة أصول بنكين ألمانيين مفوض الأونروا: نصف سكان رفح مضطرون للفرار أردوغان يصدر عفوا عن سبعة جنرالات في إطار انقلاب 1997 تعزيز الأمن حول مصالح إسرائيلية بالسويد بعد إطلاق نار ليلي قرب سفارة إسرائيل نتنياهو: شروط غانتس تعني إنهاء الحرب وهزيمة إسرائيل القسام تعلن عن المزيد من العمليات اليوم العضايلة مراقباً عاماً للإخوان المسلمين في الأردن السقاف: أهمية رفع كفاءة الموارد البشرية لتعزيز محرك الاستثمار رسميا .. الإعلان عن أفضل لاعب في البريميرليج طاقم تحكيم مصري لقمة الفيصلي والحسين. توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً. وزير الداخلية: لا دليل ملموسا على وقوف دولة بعينها وراء تهريب المخدرات للأردن غانتس يهدد نتنياهو: سأنسحب من حكومة الطوارئ
الصفحة الرئيسية عربي و دولي منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في...

منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في الغوطة الشرقية

منظمة إغاثية تحذر من "كارثة" في الغوطة الشرقية

09-02-2018 03:22 PM

زاد الاردن الاخباري -

حذرت مجموعة إغاثية دولية الجمعة من "كارثة إنسانية" جراء حملة القصف العنيفة التي تشنها قوات النظام السوري وتعرقل عمليات الإغاثة الضرورية في الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة.

وأشارت منظمة "كير انترناشونال" الى ان شدة القصف الجوي الذي أدى إلى مقتل أكثر من 220 مدنيا خلال أربعة أيام، صعب على عمال الإغاثة مساعدة ما يقارب من 400 ألف شخص محاصرين في المنطقة.

وقالت مديرة العلاقات العامة المسؤولة عن سوريا لدى المنظمة جويل بسول "يواجه شركاؤنا (في الغوطة) صعوبة في التنقل. كيف يمكنهم الوصول إلى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر؟".

وكان مركز اجتماعي تدعمه "كير" في دوما بين الأبنية التي تعرضت إلى القصف، ما دفع اولئك الذين كانوا بداخله إلى الاختباء في ملاجئ تحت الأرض.

وتعيش أكثر من 4000 عائلة في سراديب ومخابئ في الغوطة الشرقية، وفقا لمنظمة "انقذوا الأطفال".

ويفترض أن يكون الجيب الواقع شرق العاصمة واحدا من بين أربعة مناطق "خفض توتر" أُعلن عنها العام الماضي في محالة لتخفيف العنف.

لكن دمشق كثفت قصفها على الغوطة الشرقية حيث تقوم بعملية كبيرة أخرى في منطقة ثانية مشمولة باتفاق خفض التوتر وهي محافظة ادلب في شمال غرب البلاد.

ودعا مسؤولو الإغاثة الأمميين إلى هدنة لمدة شهر للسماح بتوصيل الإغاثة إلى المرضى والمصابين.

لكن مجلس الأمن الدولي فشل الخميس في دعم الاقتراح الذي اعتبرته موسكو حليفة النظام "غير واقعي".

من جهته، أكد مدر منظمة "كر" للبرنامج السوري فاوتر سكاب "إذا استمرت الغارات الجوة والتفجرات والاشتباكات أو تصاعدت، فسنكون مثل فرق الإطفاء الذي حاول إخماد النران في مكان ما بنما ندلع ثاني وثالث ورابع حرق في أماكن أخرى".

وحذرت بسول من أنه دون هدنة، ستكون العواقب على المدنيين كارثية.

وقالت "في حال لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار، واذا لم تتم الاستجابة، فلا يمكننا تخيل حجم الكارثة الإنسانية" التي ستشهدها الغوطة الشرقية.

ا ف ب








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع