أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأحد .. ارتفاع آخر على الحرارة ‏حملة «ابتزاز» غير مسبوقة تستهدف بلدنا القرارات الجديدة لوزارة الاستثمار .. هل تُعيد الثقة للاستثمار في الأردن بدران: سقف طموحات الأردنيين مرتفع والدولة تسعى إلى التجاوب معها بالفيديو .. تحذير هام من الصحفي غازي المريات للشباب توق: إصلاح التعليم بالأردن مكلف جداً إدارة السير للأردنيين: هذا سبب وقوع هذه الحوادث طاقم تحكيم مصري لإدارة قمة الفيصلي والحسين 64 شهيدا ومئات المصابين بغزة السبت مديريات التربية في الوزارة الجديدة ستنخفض من 42 إلى 12 وزارة المالية تنفي ما تم تداوله على لِسان وزيرها محمد العسعس جثث شهداء في شوارع جباليا .. وارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة غانتس يمهل نتنياهو (20) يوما أو الاستقالة: بن غفير يهاجمه ولبيد يطالبه بعدم الانتظار إجراءات جديدة حول الفحص النظري والعملي لرخصة القيادة “حمل السلاح ليلحق برفيقه” .. مقطع متداول يظهر شجاعة المقاومة في جباليا (شاهد) أزمة حادة في الغذاء والدواء يعيشها النازحون بالقضارف السودانية مقابل تصعيد الاحتلال في عمق لبنان .. حزب الله يكرس معادلة جديدة لمواجهته الذكرى التاسعة لرحيل اللواء الركن فهد جرادات مكتب غانتس يهاجم نتنياهو بدء فرش الخلطة الاسفلتية للطريق الصحراوي من القويرة باتجاه العقبة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي أبرز الأحداث التي طبعت عام ترامب الأول في البيت...

أبرز الأحداث التي طبعت عام ترامب الأول في البيت الأبيض

أبرز الأحداث التي طبعت عام ترامب الأول في البيت الأبيض

02-11-2017 08:49 PM

زاد الاردن الاخباري -

شهد العام الأول من ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب اضطرابات عديدة.

في ما يأتي أبرز الأحداث التي طبعته:

في الخطاب الذي ألقاه خلال حفل تنصيبه الذي أقيم في واشنطن، رسم ترامب صورة ظلامية للوضع في الولايات المتحدة، متحدثا عن وضع اقتصادي سيئ ونسبة جرائم متصاعدة في شوارع تنتشر فيها العصابات. واعتبر ترامب أن السياسات انتهازية مدللة ازدهرت على حساب الشعب. وتعهد وضع حد لهذه "المجزرة الأميركية".

ومنذ اليوم التالي، لم يتمكن المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر من اخفاء عصبيته أمام الصحافيين، اذ أكد أن عدد الذين حضروا حفل تنصيب ترامب كان أكبر من عدد أولئك الذين حضروا حفل تنصيب باراك أوباما عام 2009، ما كان يناقض بقوة الصور الجوية للحفل. وقال ان وسائل الاعلام الأميركية منحازة ومخطئة.

ففي أقل من يوم على بدايتها، خلقت رئاسة ترامب جدلا حول تعاملها مع الوقائع.

في 27 كانون الثاني/يناير، وقع الرئيس مرسوما يقضي بمنع لمدة ثلاثة اشهر دخول رعايا من سبع دول مسلمة هي العراق وايران وليبيا والصومال والسودان وسورية واليمن، باستثناء الرعايا الذين لديهم تأشيرات دبلوماسية والعاملين في مؤسسات دولية. ومنع المرسوم جميع اللاجئين من دخول الولايات المتحدة لمدة 120 يوما.

وأكد ترامب أن المرسوم يجنب الولايات المتحدة استقبال الارهابيين. وسادت الفوضى في المطارات الأميركية مع توقيف ركاب لدى وصولهم، ولم يعرف عناصر الأمن الحدودي كيفية تطبيق هذا القرار. وخرجت تظاهرات في جميع أنحاء البلاد للتنديد بهذا التدبير التمييزي بحق المسلمين.

وجمدت المحاكم بسرعة المرسوم. لكن في آذار/مارس، صدرت النسخة الثانية منه التي تلغي العراق من قائمة الدول التي يحظر على رعاياها دخول الولايات المتحدة. ثم صدرت نسخة ثالثة في أيلول/سبتمبر. وتستهدف الأخيرة رعايا كوريا الشمالية وأعضاء في الحكومة الفنزويلية، وكان من المفترض أن تدخل حيز التنفيذ في منتصف تشرين الأول/أكتوبر، لكن القضاء جمدها.

وأعلن البيت الأبيض في 24 تشرين الأول/أكتوبر أن قبول اللاجئين سيُستأنف باستثناء القادمين من 11 دولة تعتبر "شديدة الخطورة"، معظمها ذات غالبية مسلمة.

الحلقة المدوية والتي تعرضت لأكبر كم من الانتقادات تمثلت في الإقالة المفاجئة في 9 أيار/مايو لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي اي) جيمس كومي الذي كان يشرف في حينها على التحقيق الجاري في قضية تواطؤ محتمل بين مسؤولين روس وفريق حملة ترامب يهدف الى مساعدته على هزم المرشحة عن الحزب الديموقراطي هيلاري كلينتون.

وشرح الرئيس في البداية أنه غير راض عن ادارة كومي التحقيق حول الخادم الخاص بالبريد الالكتروني الذي استخدمته كلينتون عندما كانت وزيرة خارجية في عهد اوباما. لكنه اعترف في وقت لاحق علنا أنه عندما أقال كومي استحضر التحقيق حول روسيا.

وأدت هذه الاقالة الى تعيين وزارة العدل مدعيا خاصا أقوى وأكثر استقلالية في التدخل الروسي الذي يصفه ترامب باستمرار ب"الأخبار الكاذبة".

ووجهت الاتهامات الأولى في هذه القضية في 30 تشرين الأول/أكتوبر الى مدير حملة ترامب السابق بول مانافورت ومساعده السابق ريتشارد غيتس. كما اعترف مستشار سابق أنه كذب على مكتب التحقيقات الفدرالي في ما يخص علاقاته بمسؤولين روس.

في الأول من حزيران/يونيو، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس حول التغير المناخي.

واراد التاكيد بذلك على شعاره "أميركا أولا"، لأنه يعتقد أن الاتفاق سيء بالنسبة الى العمال الأميركيين والاقتصاد في بلاده ويقدم الى الدول الأخرى أفضلية غير منصفة.

طوال حملته الانتخابية وخلال الأشهر الأولى من ولايته، شدد ترامب على ضرورة الغاء قانون الرعاية الصحية "أوباماكير" الصادر في عهد سلفه أوباما.

وقد منح هذا التدبير تغطية صحية لملايين الأميركيين. أما بالنسبة لترامب، فهو "كارثة".

وسرعان ما أدرك ترامب أنه بحاجة الى موافقة الكونغرس لتحقيق رغبته لكنه لم يتمكن من توحيد معسكره الجمهوري الذي يسيطر على الكونغرس، بعد طرح مشاريع قوانين متعاقبة لالغاء أو على الأقل تعديل أوباماكير.

وفي هذا الوقت، لا يزال القانون الديموقراطي الصادر عام 2010 قائما.

لا تتوقف الحركة في صفوف موظفي البيت الأبيض في عهد ترامب، لكن أحدا لم يحدث ضجة مثل أنطوني سكاراموتشي. ففي أواخر تموز/يوليو، عُيّن خبير المال النيويوركي الثري مديرا للاعلام في البيت الأبيض وهو منصب لم يشغله الا لعشرة أيام.

وأثار سكاراموتشي المندفع، عاصفة منذ اليوم الأول لتوليه منصبه، لكن انتقادات لاذعة وجهها الى مسؤولين في البيت الأبيض كانت بمثابة الضربة القاضية بالنسبة اليه.

وأعلن البيت الابيض استقالة سكاراموتشي بعد ساعات على تولي جون كيلي رسميا مهام منصب كبير موظفي البيت الابيض. ولم يُعرف ما إذا كان كيلي هو من اتخذ قرار مغادرة سكاراموتشي أو حدد موعد اتخاذها، فهو لم يكن يحبذ العمل معه.

أثار الرئيس الأميركي في أول خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر قلق العالم، بعد تهديده بتدمير كوريا الشمالية في حال هددت بيونغ يانغ واشنطن أو حلفاءها.

ووصف ترامب الذي اعتاد على اعطاء أخصامه ألقابا غريبة، الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون ب"رجل الصاروخ"، وهو لقب استخدمه سابقا على "تويتر"، معتبرا أن كيم يقوم بـ"مهمة انتحارية" عبر برنامجه الصاروخي البالستي والنووي.

ا ف ب








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع