أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
مظاهرات في بريطانيا تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة الجمارك تُحذر من صفحات تدعي مزادات عبر روابط وهمية صحة غزة تطالب بتحقيق دولي في اغتيال الطبيب عدنان البرش خبير عسكري يدعو لتوخي الدقة حول مايتعلق بأخبار الهدنة مديرية الأمن العام تنظّم احتفالاً بيوم المرور العالمي تحت شعار: "بوعينا نصل آمنين" 5 شهداء بينهم 4 أطفال في غزة ورفح تحويلات على الطريق الصحراوي بدءا من الأحد أهالي المحتجزين يتظاهرون مساء في تل أبيب للمطالبة بصفقة البرهان يصل أنقرة لتشييع جثمان نجله الاحتلال ينسحب من طولكرم بعد عملية استمرت 15 ساعة -فيديو افتتاح منتدى اقتصادي للشراكات بين الأردن والعراق الأحد قطر قد تغلق مكتب حماس كجزء من مراجعة وساطتها بالحرب المدير الإقليمي للتحالف التعاوني الدولي يزور البحوث الزراعية المرأة الأردنية تستعد لانتخابات 2024 في ظل القانون الجديد الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين للقدس السعودية: سحب لقب معالي من الخونة والفاسدين الكهرباء الأردنية تفتتح مركزا جديدا لخدماتها في مجمع رغدان بلدية مأدبا تكرم عمالا رياديين بمناسبة عيد العمال أورنج الأردن: الاستجابة لوتيرة الابتكار المتسارعة أصبحت ضرورة حتمية جولات تفتيشية على محلات الدواجن في ناعور
الصفحة الرئيسية أردنيات دمج 164 طفلا في أسر بديلة

دمج 164 طفلا في أسر بديلة

دمج 164 طفلا في أسر بديلة

31-10-2017 12:58 AM

زاد الاردن الاخباري -

بلغ العدد الإجمالي للأطفال المستفيدين من برامج الدمج الأسري في عامين 164 طفلا وطفلة، وفق الناطق باسم وزارة التنمية الاجتماعية الدكتور فواز الرطروط.

وقال الرطروط إن "النسبة الأكبر من الأطفال ادمجوا في أسر تقطن العاصمة، وبواقع 70 طفلا، تلتهم الزرقاء 62، فاربد 27، وطفل واحد في كل من البلقاء ومادبا والكرك".

وبين الرطروط أن "تركز البرنامج في العاصمة والزرقاء واربد، يعود لكون البرنامج أطلق بمرحلته الأولى والتجريبية في هذه المدن الثلاث"، لافتا الى ان البرنامج توسع عمله ليشمل المحافظات كافة.

وبرنامج الدمج الأسري، يعتبر تشاركيا، ورديفا لبرنامج الاحتضان، كون الأخير يطبق على فئة محددة جدا من فاقدي السند الأسري (مجهولي الأب والأم).

ويخصص البرنامج الأول للفئة الأكبر من الأطفال، ممن لا تنطبق عليهم شروط الاحتضان كالأطفال معروفي الأم ومجهولي الأب، أو من تحول أوضاعهم القانونية دون إعادة دمجهم مع أسرهم البيولوجية.

وكانت وزيرة التنمية الاجتماعية هالة بسيسو لطوف؛ قالت في تصريحات صحفية سابقة، إن نتائج تقييم البرنامج "اظهرت آثارا ايجابية"، مؤكدة حينها "أهميته لانعكاساته على تنشئة الأطفال كون الرعاية الأسرية البديلة أفضل من نظيرتها المؤسسية".

ويهدف المشروع وفقا للرطروط للحد من إدخال الأطفال المحتاجين للحماية والرعاية للمؤسسات الإيوائية وتقليص مدة مكوثهم فيها من خلال تقديم خدمة مجتمعية قائمة على الرعاية الأسرية البديلة.

وفيما يقدر عدد الأطفال فاقدي السند الاسري في دور الرعاية بنحو 850 طفلا، فإن دراسة اجتماعية سابقة أجراها باحثون في مركز دراسات جامعة كولومبيا الشرق أوسطي للأبحاث، توضح انه "برغم توافر كافة المتطلبات المادية كالملابس والأكل والشرب لهؤلاء الأطفال في مؤسسات الرعاية، الا انه يصعب على الموظفين توفير الدعم والعلاقة المستقرة والرفاه النفسي والاجتماعي الذي يحتاجه الطفل".

ووفقا للدراسة ذاتها التي اجريت العام 2011، فإن الرعاية المؤسسية لكثير من الأطفال، تتسبب بأضرار في النمو النفسي والاجتماعي والعاطفي، وتزيد من نسبة الصدمة النفسية، إذ يبلغ معدل الاكتئاب بين الأطفال في دور الرعاية 69 %، وفق دراسة أجريت على 111 طفلا.

الغد








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع