أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
3 شهداء في قصف إسرائيلي لمنزل بمخيم النصيرات. صافرات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة. الشرطة الفرنسية تخرج ناشطين مؤيدين للفلسطينيين من جامعة السوربون. البنتاغون: رصيف غزة العائم سيكلف 320 مليون دولار. وزير الزراعة يعلن البيان الختامي للمؤتمر الوزاري التعاوني الحادي عشر. حزب الله يستهدف مباني لجيش الاحتلال ببلدة المطلة. مدافع أرسنال يحاول فك قفاز حارس مرمى نادي توتنهام. سيول في الأردن. جنود في جيش الاحتلال يرفضون الاستعداد لعملية عسكرية في رفح. الأردن يشارك باجتماع عربي أمريكي لبحث تطورات الأوضاع في غزة الخارجية الأميركية: بلينكن ورئيس الوزراء القطري يبحثان سبل وقف إطلاق النار بغزة نفوق 80 رأس من الأغنام إثر السيول في القنيطرة يديعوت: صدور قرار من الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو سيزلزل إسرائيل السعايدة يفتتح اجتماع لمراجعة الخطة المتكاملة لاستدامة الأمن النووي في الأردن الملكية تنفي بيع رئيسها التنفيذي لأكثر من نصف أسهمه تحذير من انفجار مخلفات الجيش الإسرائيلي في غزة. كاميرون: هناك عرض لوقف إطلاق النار بغزة لمدة 40 يوما. وصول طائرة مساعدات بولندية إلى مطار ماركا العسكري الأرصاد: أمطار غزيرة وبرق ورعد جنوبي وشرق الأردن برنامج "Jordan Source" يشارك في مؤتمر العقبة المنعقد برعاية جلالة الملك ضمن قمة مستقبل الرياضات الإلكترونية والتقنية
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك معلمة أمريكية تموت… من شدة الضحك

معلمة أمريكية تموت… من شدة الضحك

معلمة أمريكية تموت… من شدة الضحك

29-08-2017 02:29 AM

زاد الاردن الاخباري -

هل تعلم حين نقول: “لقد مت من الضحك”، لم تعد مجرد استخدام لغوي للإطراء على ما يضحكنا، بل صارت حقيقة. حيث لقيت امرأة حتفها بعد ضحك “هستيري”.

وأكدت صحيفة “نيويورك تايمز″، أن معلمة أمريكية، بعد نوبة ضحك متواصلة لم تستطع فيها الإمساك بنفسها، انزلقت من علو شاهق وماتت على الفور. وأشارت الصحيفة إلى أن “شارون ريغولي البالغة من العمر 50 عاما، ماتت، خلال وجودها فوق إحدى الشرفات، وكانت تضحك بقوة شديدة فوقعت من على الشرفة لعدم تمكنها من ضبط نفسها”.

وقالت الصحيفة إن المعلمة كانت في رحلة إلى المكسيك مع عائلتها، وقال شقيقها الذي كان برفقتها: “بدأت في الضحك بقوة، وعندما تراجعت برأسها إلى الوراء فقدت توازنها وسقطت، وعانت من إصابات عديدة في جسدها ودماغها”. وأكّدت عائلتها انها لم تكن بحال سكر أو ما شابه ذلك. كانت فقط تضحك.

وتبرعت العائلة بأعضاء المعلمة، إلى 5 أشخاص، حيث قال شقيقها: “لقد وهبنا أعضاءها لمن يحتاجون لها”، لقد كانت شقيقتي شخصا محبا للحياة وكريمة في حياتها.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع