أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS” حماس ترد على بيان الـ18 : لا قيمة له الإحصاء الفلسطيني: 1.1 مليون فلسطيني في رفح الذكور يهيمنون على الأحزاب الأردنية إحباط تهريب 700 ألف كبسولة مكملات غذائية مخزنة بظروف سيئة المومني: الأحزاب أصبح لها دور واضح في الحياة السياسية الأردنية قوات الاحتلال تكشف حصيلة جرحاها في غزة .. وتسحب لواء "ناحال" الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أية إصابات بالملاريا القيسي: لا شيء يمنع تأجير قلعة القطرانة لمستثمر أردني وتحويلها لفندق اليابان تغتال حلم قطر في بلوغ الأولمبياد حماس مستعدة للتوصل لهدنة لمدة 5 سنوات ولن تسلم الأسرى قبل انتهاء الحرب الأردن على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام سموتريتش: حان الوقت لعودة الموساد إلى التصفية. أردني يبيع عنصر أمن ماريجوانا .. ماذا قالت المحكمة؟ - فيديو. استطلاع: 53% من الأميركيين لديهم ثقة ضئيلة بنتنياهو. الحكومة تتعهد بتسهيل تدفق السواح الروس للأردن
الملا ذو الوجهين.. مخطط ايراني جديد
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام الملا ذو الوجهين .. مخطط ايراني جديد

الملا ذو الوجهين .. مخطط ايراني جديد

06-08-2017 12:49 AM

خطط ومؤامرات جديدة يحيكها النظام الإيراني حذرت منها المعارضة الإيرانية في باريس عبر الترويج لبعض عملاء طهران على أنهم معارضين للنظام واستخدامهم لتنفيذ أجندات الموت والدمار التي تسعى طهران لترسيخها في الدول العربية والانتقام من اللاجئين الإيرانيين الذين تم نقلهم من العراق الى ألبانيا بعد سلب ممتلكاتهم بالتعاون مع أدواتها في بغداد
ويبدو ان مسلسل ايران الدموي لن ينتهي ففي كل حلقة من حلقاتها تقدم شكلا جديدا للتخريب ضمن سيناريو كتبه لاشك مؤلف بارع ..
العميل الجديد القديم وبحسب وثائق المعارضة الإيرانية هو الملا اللبناني محمد علي الحسيني الذي اوهم الصحافة العربية العام الماضي برفضه اجراء مقابلات صحفية او الظهور في وسائل الإعلام يذريعة خوفه من النظام الايراني وما اسماها المحظورات الامنية ليعود من جديد بتصريحات ضد طهران وذلك تنفيذا لاوامر مخابراتها بغية التغلغل بين الاوساط العربية وتسويقه نفسه على انه شخصية مناهضة لجرائم ايران
كما وتظهر الوثائق التي لم تنشر على وسائل الاعلام ولغاية اللحظة قيام المخابرات الايرانية وخلال الأسابيع الماضية بتكثيف الاتصالات بين الملا الحسيني وعملائها وعناصرها في باريس وبيروت وتكليفه بزيارة بروكسل بمساعدة عدد من العملاء المأجورين الأجانب وعدد من العملاء المكشوفين من أمثال قربان علي حسين نجاد وغلام رضا صادقي جبلي وداود باقروند وبتول سلطاني بهدف إحباط المعارضة الواسعة لأعضاء البرلمان الأوروبي والبرلمان البلجيكي لانتهاكات حقوق الإنسان في إيران ودعمهم للمعارضة الإيرانية
ولم تقف محاولات النظام الايراني البائسة عند هذا الحد بل تجاوزتها لتشرع بتأسيس مركز في أوروبا باسم الحسيني تحت غطاء مكافحة الإرهاب بهدف تسخير كل إمكانياتها لخدمة مساعيها في القضاء على المعارضة الايرانية ومن يدافع عن حقوقهم من العرب على وجه الخصوص .. ولكن وبالرغم من تلطخ يد النظام الايراني بكل هذه الجرائم .. يبقى التساؤل عن ماهية الدور الامريكي بادارة ترمب بكبح جموح ايران في المنطقة وتقليم اظافرها والتي لم نرى منها شيئا على ارض الواقع سوى حبر على ورق او مجرد صف كلمات لا أكثر..





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع