الطريق الى الشمال 754

الطريق وشمال الأردن
بعد ارحاب .
نشعر عائدون لطريق زراعي بزمن قوافل البخور
و أصبحت الطريق مش طريق هي بقايا من طريق مر علية الف سنة او سنة
ربما التربة لا تصلح لزفتة.
او هي الزفتة من نوع بارد لا تتوام مع نوع التربة
والهوى الشمالي ..
او هي خارج اهتمام المسؤول المقيم بعمان الغربية .
لكن اين النواب والأعيان والإعلام والسحيجة والشديقة هل صمتهم لسلامة المواطن حتى لا يسرع ويتجاوز السرعة و يتطلب كمرات ورادار مقيم .
او وزارة الاشغال اصبح دورها بنتظار منحة لتعبيد طريق.
واين الإيرادات قبل المساعدات والضرائب والجمارك والغرامات .
لمن تذهب.
للعيادات بدون معدات وأجهزة وكادر مختص
او لمدارس تحولت لبركس دجاج .
او لصندوق المعونة بمخصصان تتساوى مع الحد الادنى للأجور .او لوزارة الشباب والاوقاف التي لاتزال تعيش على ماضي ابعد الشباب عن التعامل بأخلاق ومن يرغب علية التوجة للمدارس والجامعات صورة ليس لها علاقة بمكارم الإسلام والأخلاق .
وكمان بدنا ربنا ينصرنا ويخفف عنا لهيب حر الصيف .
ونحن اليوم ناكرين لا شاكرين .
او لمسارح وبرك .
او لشبكة الحياة و وزارة البلديات التي فقدت السيطرة على مهام وواجبات البلديات بالتعينات
او المديونية او عدد البكبات والسيارات بكل بلدية دون رقيب او حسيب .
ان المتابع لكل الأحداث اليومية لا بد من الخروج بقول
انا لله وانا الية راجعون شكر الله سعيكم .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كتاب شعبي محمد الهياجنه