أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت دراسة: تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 أسعار النفط ترتفع عالميـا الإسعاف والإنقاذ يواصل انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة فتح باب اعتماد المراقبين المحليين لانتخابات النيابية المعايطة: لن تكون الانتخابات مثالية رسو سفينة قبالة سواحل غزة لتجهيز رصيف لإدخال المساعدات الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات الأردن .. تراجع تأثير الكتلة الهوائية الحارة الجمعة 7 وفيات و521 حادثاً مرورياً أمس بالأردن إعلام عبري يعلن عن حدث صعب للغاية على حدود لبنان الحبس لأردني سخر صغارا للتسول بإربد اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن
الصفحة الرئيسية أردنيات مسلسل الصراع بين الاخوان يعود من جديد

مسلسل الصراع بين الاخوان يعود من جديد

مسلسل الصراع بين الاخوان يعود من جديد

23-01-2017 01:11 AM

زاد الاردن الاخباري -

مع اقتراب موعد إجراء انتخابات الهيئات الإدارية للشعب الإخوانية لجماعة الإخوان المسلمين غير المرخصة، يعود مسلسل الصراع الداخلي بين القيادات الإخوانية للسيطرة على الشعب باعتبارها المقدمة لاختيار القيادات المستقبلية «مجلس شورى الجماعة، المكتب التنفيذي، وشخصية المراقب العام» يقول مراقبون للشأن الإخواني.

ويرى المراقبون أن الملاحظ في هذه الانتخابات تطور الخلافات وانحسارها بين قيادات الجماعة المحسوبة على تيار الصقور «جماعة همام سعيد وجماعة زكي بني ارشيد» مع غياب واضح لتيار الحمائم عن التنافس بجدية في الانتخابات بعد أن تم إقصاؤهم نتيجة إزدياد وتيرة الخلافات الداخلية.

الصراع الجديد داخل الجماعة بين قيادات الصقور أنفسهم بحسب ذات المراقبين بدأ بعد خروج زكي بني ارشيد من السجن وفشله في توحيد الصف الإخواني، وإصرار القيادات التقليدية على تجاهل مبادراته، مشيرين إلى أن أوج الخلافات في وجهات النظر بين الطرفين بلغ عندما سعى بني ارشيد لتبني مفهوم الدولة المدنية في الحكم وإدارة الدولة، غير أن سعيد عارض ذلك الطرح بشدة ووصل الأمر إلى تحريم مفهوم الدولة المدنية.

بالإضافة إلى ذلك يقول مراقبون بأن هناك اتهامات توجه إلى بني ارشيد بأن مساعيه ومبادراته بإعادة هيكلة حزب جبهة العمل الإسلامي هدفها غير المعلن هو اقصاء أمين عام الحزب محمد عواد الزيود عن منصبه كأمين عام، تمهيداً لإستلام زكي بني ارشيد المنصب مستقبلاً، والعمل على تنفيذ مشروعه بإقصاء جماعة الإخوان عن العمل السياسي مستغلاً عدم اعتراف الدولة بها.

الراي





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع