أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هآرتس: غالانت يحذر من تشكيل حكومة عسكرية في غزة مواجهة بين نتنياهو وبن غفير في الكابينت بشأن مساعدات غزة القسام: قطعنا خط إمداد للاحتلال شرق مخيم جباليا إعلام عبري: سقوط صاروخ بالخطأ على مستوطنة بغلاف غزة افتتاح أول محطة غاز طبيعي مضغوط في الأردن بمنطقة الريشة هزة أرضية تضرب ولاية البويرة الجزائرية 415 ديناراً متوسط أجور العاملين بالسياحة الشهرية الخاضعة للضمان ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 35303 منذ اندلاع الحرب على غزة الحوثيون يعلنون إسقاط مسيرة أمريكية وفاة 3 اشقاء بحريق منزل في عمان رفع جلسة عمومية المحامين الأردنيين مؤقتا إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في السويد لماذا لم يلقِ الأسد كلمة في قمة البحرين؟ الدفاع المدني يدعو المواطنين لمراقبة الأطفال عند المسطحات المائية إسرائيل للعدل الدولية: ما يجري حرب وليس إبادة جماعية إصابات بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان روسيا تعتزم زيادة صادرات الألبان إلى شمال إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا. مجلس الأمن يناقش إنهاء مهمة البعثة الأممية في العراق أوستن يدعو إسرائيل لحماية المدنيين قبل أي عملية في رفح اليوم الـ 224 من العدوان .. غارات عنيفة على جباليا ومطالبات دولية بمنع هجوم رفح
الصفحة الرئيسية عربي و دولي وزير الداخلية الكويتي: أهلا بالعريفي مواطنا .....

وزير الداخلية الكويتي: أهلا بالعريفي مواطنا .. ولا نرحب بأفكاره

19-01-2010 06:28 AM

زاد الاردن الاخباري -

أوضح الشيخ جابر الخالد الصباح وزير الداخلية الكويتي أن الداعية السعودي محمد العريفي يحق له دخول الكويت دون تأشيرة، كونه مواطن خليجي، لكنه شدد على أنه "لن يسمح له أن يلقي محاضرات أو أفكار أو يعتلي أي منبر من منابر الكويت أبدا"ً. وذلك خلال حديثه للصحافيين بعد انتهاء جلسة مجلس الأمة اليوم وحول المطالبات النيايبة المتباينة حول دخول العريفي للكويت من عدمه، ونعت بعض الزملاء لبعضهم انهم تحولوا الى "حرس حدود"، أشار الخالد إلى أنه لم يصف احد بهذه الوصف، مشدداً على أن نواب البرلمان أحرار فيما يقولونه. وكانت وسائل إعلام كويتية ذكرت أن سلطات بلادها أدرجت اسم الداعية السعودي محمد العريفي في قائمة الممنوعين من دخول البلاد إثر ضغوطات داخلية مورست عليها. وتوالت خلال الأسبوعين الماضيين ردود الفعل الواسعة على خطبة العريفي، حيث استقبلت الأوساط السنية و الشيعية في السعودية وخارجها، آراءه بالرفض الشديد، معتبرين أنها "تشدد غير مقبول لا يخدم الأجواء الإيجابية التي خلقتها آراء معتدلة سعت للتقريب بين السنة والشيعة". وبدأت القضية في الظهور حين انتقد العريفي الشيعة خلال خطبته الشهيرة "قصة الحوثيين"، كما تعرض للمرجع الديني أية الله السيستاني، بـما اعتبره الكثير من الشيعة في وسائل الإعلام يمس رمزاً دينياً له ملايين المقلدين بحسب المذهب الجعفري، وإنتقاص من قدره ومكانته، الأمر الذي يؤجج التعصب الطائفي المنبوذ. ووصلت آراء الشيخ العريفي إلى خارج الحدود، وصدرت بيانات تستنكر تلك الآراء من الشخصيات الإسلامية السنية والشيعية، ووُقعت بيانات تطالبه بالاعتذار وأخرى طالبت حكومات بلدانها بمنعه من إلقاء المحاضرات داخل حدود دولهم مثل الكويت، ونددت به أوساط السياسية في العراق، وإيران. وقالت شخصيات إسلامية لـ"العربية.نت" إن المملكة العربية السعودية دولة اعتدال ولها دورها القيادي في التقريب بين المسلمين، وإن رأي العريفي لا يمثل بأي حال من الأحوال السعودية حكومة و علماء دين. المصدر :القبس





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع