أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بن غفير: نعم لاجتياح رفح وآمل أن يفي نتنياهو بوعده اختبار وطني لطلبة الصف الرابع في الاردن من وزارة الخارجية للاردنيين في السعودية الأردن يحث الدول التي علقت دعمها للأونروا للعودة عن قرارها نيويورك تايمز: هذه خطة إسرائيل لما بعد الحرب على غزة جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو بلدية النصيرات: الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى منطقة منكوبة بلدية غرب اربد تعلن عن حملة نظافة لمساندة بلدية بني عبيد لرفع 100 طن نفايات الترخيص المتنقل في الأزرق الأحد والإثنين استشهاد فلسطينية وطفليها بقصف إسرائيلي شرق حي الزيتون بغزة عائلات الأسرى: نتنياهو يعرقل مجددا التوصل إلى صفقة رسميا .. ريال مدريد بطلا للدوري الإسباني حماس: أي اتفاق يمكن الوصول إليه يجب أن يتضمن وقف العدوان بشكل تام ومستدام الخريشة: قانونا الأحزاب والانتخاب ترجمة لتطلعات المواطن التربية تعلن عن اختبار وطني لطلبة الصف الرابع الثلاثاء القادم الشرطة الفلسطينية : تنقل 30 ألف مسافر عبر معبر الكرامة الأسبوع الماضي عاموس يادلين : نتنياهو رهينة بيد سموتريتش وبن غفير الفيصلي يرفض استقالة الحياصات كتائب القسام تنعى 4 من مقاوميها وقادتها بالضفة - صور الكرك : 40 مخالفة سلامة مواد خلال أسبوع
توضيح ..

توضيح ..

14-10-2016 10:44 PM

لم استغرب ابدا الكم الهائل من التعليقات والردود التي توالت بعد نشر مقالتي من انت يا اردوغان ؟ لان الكثير من العرب لايعلمون السر الحقيقي لاطماع تركيا في العراق .. انقرة لديها العديد من الاسباب لكي تلح وتصر على المشاركة في تحرير الموصل والتمدد نحو كركوك ايضا والتي وكما يعرف المطلعين على الشأن العراقي بان عددا لا بأس به من التركمان موجودون في تلك المحافظة الغنية بالنفط والثروات الطبيعية .. والخافي اعظم حينما تعلمون ان تركيا تريد اقتسام الكعكة بعد تحرير العراق من داعش الارهابي حالها حال ايران وغيرها من الدول لانه وبحسب تصريح رئيس معهد الدراسات التاريخية التابع للحكومة التركية يوسف هالاج أوغلو المنشور بشهر اب 2016 فانه يدعو إلى إعادة النظر في اتفاقية عام 1926 التي تخلت بموجبها أنقرة عن الموصل وكركوك للعراق وقال من حق تركيا أن تسترجع الموصل وكركوك إذا قررت واشنطن تقسيم العراق لأن الأتراك تركوا الموصل وكركوك لدولة عراقية موحدة. اما السبب الثالث الذي لا يحوي القدر الاهم كما السبب السابق فان انقرة لاتريد مشاركة الحشد الشعبي او مقاتلين اكراد متحالفين مع حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا تنظيما ارهابيا في معركة الموصل .
في مقالي السابق لم يكن هدفي الاصطفاف مع دولة دون اخرى او الترويج لدولة معينة بل استفزني الخطاب التهجمي على دولة عربية واكرر بغض النظر عن حالة الانقسام والتشرذم الذي يعيشه العراق داخليا فانه يبقى عربيا حرا ابيا وسيبقى كذلك ان شالله ..





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع