أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
2892 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي اعتماد 1177 صحفيا لتغطية الانتخابات الثلاثاء عطلة لتجار الذهب والمجوهرات للانتخاب غرفة متابعة و'خط ساخن' في نقابة الصحفيين لمتابعة عملية الانتخابات الفيصلي يفسخ عقد عبيدة السمارنة. تشييع جثمان المتضامنة الأميركية التركية عائشة نور النيابة: ملاحقة كل من يطلق العيارات النارية بالانتخابات عائلة الجازي تنفي الوصية المتداولة معاريف: العجز بموازنة إسرائيل يستمر في الارتفاع الأردن يعزي بضحايا الفيضانات في جنوب المغرب عشيرة الحويطات: دم ابننا ليس أغلى من دماء الفلسطينيين - بيان هدية قيّمة من الملكة الراحلة للأمير هاري بعيد ميلاده المعايطة : عملية الترشح لم تشهد اي ملاحظات ومرت بسهولة ويسر. بني مصطفى تستقبل بعثة منظمة المرأة العربية لمراقبة الانتخابات ليبرمان: يجب التعامل مع نهاريا كتل أبيب منحة أميركية بـ 163 ألف دولار للمحافظة على المياه بالأردن مدرب النشامى : حددنا بديل التعمري أمام فلسطين. مدرب منتخب فلسطين: مطالبون بالفوز على النشامى فريقا الحسين اربد والرمثا يتصدران مجموعتيهما في الجولة الثانية ببطولة الدرع البرلمان العربي يشارك بمتابعة الانتخابات النيابية الأردنية
توضيح ..

توضيح ..

14-10-2016 10:44 PM

لم استغرب ابدا الكم الهائل من التعليقات والردود التي توالت بعد نشر مقالتي من انت يا اردوغان ؟ لان الكثير من العرب لايعلمون السر الحقيقي لاطماع تركيا في العراق .. انقرة لديها العديد من الاسباب لكي تلح وتصر على المشاركة في تحرير الموصل والتمدد نحو كركوك ايضا والتي وكما يعرف المطلعين على الشأن العراقي بان عددا لا بأس به من التركمان موجودون في تلك المحافظة الغنية بالنفط والثروات الطبيعية .. والخافي اعظم حينما تعلمون ان تركيا تريد اقتسام الكعكة بعد تحرير العراق من داعش الارهابي حالها حال ايران وغيرها من الدول لانه وبحسب تصريح رئيس معهد الدراسات التاريخية التابع للحكومة التركية يوسف هالاج أوغلو المنشور بشهر اب 2016 فانه يدعو إلى إعادة النظر في اتفاقية عام 1926 التي تخلت بموجبها أنقرة عن الموصل وكركوك للعراق وقال من حق تركيا أن تسترجع الموصل وكركوك إذا قررت واشنطن تقسيم العراق لأن الأتراك تركوا الموصل وكركوك لدولة عراقية موحدة. اما السبب الثالث الذي لا يحوي القدر الاهم كما السبب السابق فان انقرة لاتريد مشاركة الحشد الشعبي او مقاتلين اكراد متحالفين مع حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره تركيا تنظيما ارهابيا في معركة الموصل .
في مقالي السابق لم يكن هدفي الاصطفاف مع دولة دون اخرى او الترويج لدولة معينة بل استفزني الخطاب التهجمي على دولة عربية واكرر بغض النظر عن حالة الانقسام والتشرذم الذي يعيشه العراق داخليا فانه يبقى عربيا حرا ابيا وسيبقى كذلك ان شالله ..





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع