زاد الاردن الاخباري -
خاص - احمد عريقات - في سابقة تمييز عنصري نتيجة للون البشرة قامت مجموعة من المدارس الخاصة في مدينة الرصيفة برفض تعيين مدرسة تحمل دبلوم تربية طفل كونها سوداء البشرة .
وكرد فعل من هذه المواطنة قامت بالكتابة على صفحتها على الفيسبوك جملة تقول بها وبشكل مختصر " بلال بن رباح مؤذن الرسول كان اسود البشرة " ، وعلقت تلك المدرسة على السبب بان تلك ادارات تلك المدارس تحججت بان لون بشرتها سيخيف الاطفال ، وهنا نوجه سؤالنا للدولة الاردنية ؛ هل نحن دولة عنصرية ؟.