أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
بني مصطفى ترعى افتتاح سوق الكرك الأسبوعي التراثي الحرفي عشيش يتأهل إلى نهائي بطولة آسيا للملاكمة للشباب الملك يعزي هاتفيا رئيس دولة الإمارات بوفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان غوتيريش يدعو حماس وإسرائيل لإبرام اتفاق والقاهرة تكثف مساعيها أمريكا توقف بناء الرصيف العائم بغزة مؤقتا تفكيك خلية إرهابية استهدفت مؤسسات أمنية في المغرب مصادر مصرية: مدير (سي.آي.إيه) في القاهرة لحضور اجتماعات بشأن صراع غزة ماركو رويس يعلن رحيله عن دورتموند بعد 12 عاما السماح للمنتخبات بضم حتى 26 لاعباً لكأس أوروبا ترامب: محاكمتي صفقة يقودها بايدن الكرملين: تصريحات ماكرون عن إرسال قوات لأوكرانيا خطِرة للغاية الملكة رانيا تستنكر "العقاب الجماعي" الذي تمارسه إسرائيل بحق الفلسطينيين قصف على رفح وحماس تحضر ردها على مقترح الهدنة وول ستريت جورنال: الاحتلال منح حماس أسبوعا للموافقة على اتفاق هدنة رزق بني هاني إلى سيلانغور الماليزي الصليب الأحمر الدولي يعلن مقتل سائقَين وإصابة ثلاثة موظفين في السودان حركة سياحية نشطة للمناطق الأثرية والسياحية في لواء بني كنانة الأردن يتقدم 14 مرتبة بالمؤشر السنوي لحرية الصحافة العالمي لعام 2024 عباس يغادر المستشفى بعد فحوصات روتينية إصابة 5 جنود إسرائيليين في غزة خلال 24 ساعة
الحالة تعبانة ياليلى
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الحالة تعبانة ياليلى

الحالة تعبانة ياليلى

20-08-2015 10:46 AM

انتي في وادي ونحنا في وادي، أرض العنّا بلا سجادة، وانتي معوّدة تمشي عالريش...... آه يا وطن الحكومة في واد والمواطن الغلبان في واد آخر، والحالة تعبانة يا ليلى.


خطط تنمية نسمعها منذ عشرات السنوات أين هي؟

هل يمكن تنفيذ الخطط في يوم من الأيام بشكل فعال ومستدام؟ فقط الحكومة تعودت المشي عالريش واصبح المواطن يمشي عالجنط.


سيارات فارهة للمسؤول وابن المسؤول وزوجته و أولادة، في حين لا يجد البعض حذاء في قدمه.


حلول الترقيع أو نص كم لبعض المشاريع التي فشلت لفشل من اشرفوا عليها فهم إحدى طائفتين:

أغبياء أو فاسدون. أغبياء لأنهم جاءوا من مخلفات الواسطة والمحسوبية، أي الشخص غير المناسب.

فاسدون الجميع يعرف بان عقولهم فاسدة لطمعهم وجشعهم وعدم الانتماء لتراب الوطن.


الأقل حظا وجيوب الفقر 1و2و3 ولا ادري كم وصل الرقم والحل الوحيد لتلك المناطق في الأردن في ذهن المسؤول أن توزع عليهم طرود المساعدات أو صرف معونات وطنية.

هل هذا هو الحل؟ لماذا لا تتحسس الحكومة بأجهزتها المختلفة حاجات تلك المناطق للمشاريع التنموية لإنقاذها وتوفير حل طويل الأجل وفق خطط تنموية فعالة وليست حبرا على ورق.


المخدرات كل يوم ضبط مليون حبة كذا أو حشيش أو أفيون وبكميات تفوق استهلاك أي دولة في العالم هل أصبح الأردن دولة يتعاطى سكانها كل تلك الكمية؟ أم انه مجرد ممر لتهريبها لدول أخرى؟


قبل أسبوع قتل شخص وأقولها قتل، وذنبه الوحيد انه يتجول في إحدى الشوارع لغايات التسوق وذهبت القضية طلق طايش .


يعرف جميع سكان الأردن بان إطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات ممنوع ومع ذلك وفي بعض مناطق الأردن يتم إطلاق العيارات النارية وعلى مسمع الأجهزة الأمنية ولا يتم اتخاذ أي إجراء أين الحكومة؟


العلاج، طبيب الصحة في الحكومة يعالج مئات المرضى في اليوم. ازدحام وإهدار للوقت ومشادات كلامية وكأننا في حسبة لبيع الخضار. أين التامين الصحي الشامل. وهل الفقير مكتوب عليه أن لا يدخل المستشفيات الخاصة إلا زائرا أو متفرجا.

وبعض الناس لا يستطيعون العلاج إلا من خلال بوس اللحية والتوسل لبعض النواب، وعلية القوم من اجل التوسط للحصول على إعفاء لدخول مستشفى معين آه يا وطن. فالوطن كبير وحقه على الجميع اكبر ويجب أن نرتقي إلى حيث العالم يرتقى .حمى الله الأردن وأبقاه عزيزا كما كان.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع