أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. أجواء مائلة للحرارة وجافة بايدن: إذا دخلت إسرائيل رفح فلن نزودها بالأسلحة خوسيلو يقود الريال الى نهائي الابطال أكاديمي: الأردن الدولة الوحيدة التي تخوض معركة دبلوماسية حقيقية مع إسرائيل النشامى يعتذر عن عدم المشاركة ببطولة دبي استمرار العدوان على غزة يهدد عمل قطاع مكاتب السياحة في الاردن الأردن .. لمن يهمه الأمر حول مكالمات الفيديو (طلائع التحرير) تتبنى اغتيال رجل الأعمال الإسرائيلي في الإسكندرية - فيديو (عمومية الأطباء) تناقش الجمعة لائحة الأجور بإنخفاض نسبته 5%…(1.967) مليار دينار حجم التداول العقاري بالأردن الصفدي :الاسوأ في رفح لم يأت بعد الأمير الحسن: المشكلة ليست ببعض المعتقدات الدينية وإنما في الصراعات السياسية والمصالح المادية اشتباكات ضارية بين المقاومة وجيش الاحتلال شرق مدينة رفح الدقس .. أول سيدة عربية تشغل منصب منسق معتمد بقسم الشؤون الدولية لمنظمة التحالف الدولي للتنمية المستدامة (UNASDG) قوائم المحرومين من التوجيهي مطلع حزيران سرايا القدس تنعى 3 من مقاتليها استشهدوا جنوب لبنان جيش الاحتلال : سنتعامل مع رفح بالطريقة التي تناسبنا أمريكا: نراجع شحنات أسلحة أخرى إلى إسرائيل نتنياهو يتجاهل غالانت وغانتس في قانون تجنيد الأحزاب الدينية سوناك: لن نغير موقفنا بشأن تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك القصة الحقيقة لمشاجرة الخليجيات في باص بالنمسا...

القصة الحقيقة لمشاجرة الخليجيات في باص بالنمسا - فيديو

13-08-2015 03:11 AM

زاد الاردن الاخباري -

ايهاب الديك - انتشر خلال اليومين مقطع فيديو يحمل عنوان "مشاجرة خليجيات داخل باص سياح بالنمسا"، ونقلت العديد من المواقع والصحف الالكترونية الخبر ومنهم من شن هجوما على السياحة الخليجية واصفا الخليجين باوصاف جارحة ولا تخرج الا من شعوبيين كارهين للجنس العربي.

والحقيقة ان الحادثة لم تقع في النمسا بل وقعت في نهاية خريف العام الماضي في مدينة غوتنبرغ في الساحل الغربي من السويد. وتعود فصول القصة الى ركوب اثنين من النساء العراقيات حافلة نقل ركاب عامة الا ان السائق لم يقود الحافلة بل جلس يتحدث بالهاتف من دون الاكتراث بوقت الركاب. فطلبت كلا المرأتين -وهن من مدينة البصرة العراقية- النزول من الباص الا ان السائق امتنع عن فتح الباب وكأنه ينقل سجناء على الرغم من ان الباص يقف في المكان المخصص لصعود ونزول الركاب. فادى ذلك الى اندلاع الشجار وضرب السائق وهو من أصول سورية. وقد انتهى الصراع بينهما من دون تدخل السطات السويدية وذلك بعد تدخل مجموعة من الجالية العربية لان كلاهما اخترقا القانون السويدي فالسائق خالف اختيار الراكب بالنزول في المكان المخصص اما المرأة العراقية فقد استخدمت العنف ضد موظف اثناء تادية عمله.

المقطع كامل:

  






تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع