أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي. ما تفاصيل عدم الاستقرار الجوي في الأردن الأسبوع القادم؟ إصابة بن غفير بجراح جراء انقلاب مركبته اثناء توجهه الى عملية الطعن في الرملة. نقابة الصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام. السعودية تحذر من شركات الحج الوهمية مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون استعدادا للسيناريو الأسوأ .. إسرائيل تجهز مشفى تحت الأرض استشهاد (روح) بعد عدة أيام من إخراجها من رحم والدتها حماس: مستعدون لإلقاء السلاح والتحول لحزب سياسي إسرائيل تساوم بـ"اجتياح رفح" في مفاوضات غزة .. ووفد مصري إلى تل أبيب أوقاف القدس: 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مسؤول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما مسيرة في وسط البلد دعمًا لـ غزة 34.356 شهيدا و77368 إصابة جراء العدوان الإسرائيلي على غزة الأمن يحذر من حوادث الغرق نتيجة السباحة بالأماكن غير المخصصة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت دراسة: تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 أسعار النفط ترتفع عالميـا الإسعاف والإنقاذ يواصل انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة
الصفحة الرئيسية آدم و حواء خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد...

خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد سنوات من الزواج

خطوات تساعدك لإعادة إحياء "الحب" بعد سنوات من الزواج

01-08-2015 10:12 AM

زاد الاردن الاخباري -

يتساءل الكثير من القراء حول ما إذا كان الحب الذي يبدأ متأججاً وقوياً دفاقاً قبل الزواج يتلاشى وينتهي؟ هل يقتله الزوجان بإيديهم؟ أم أنها أعباء الحياة ومشاغلها وهمومها؟ هل الموت هو النهاية الحتمية لكل علاقة زوجية بعد مرور عدة سنوات؟

من المؤكد أن هناك شيئاً ما سيتغير بعد مرور عشرات السنوات على تلك العلاقة، ولابد أن الملل سيتسلل والروتين اليومي سيفعل فعله. إلا أن بيد الزوجين أن يبثا الحياة دوماً في هذه العلاقة المقدسة ويقويانها. فالحب بين الزوجين كالنبتة الخضراء المزهرة تحتاج لمن يرويها ويعتني بها لتبقى دوماً خضراء وجميلة.

فماهي الوسيلة إذاً لإحياء هذا الحب ولتغيير هذه النتيجة التي يكاد يجزم البعض أنها حتمية ومؤكدة لكل علاقة زوجية؟

إن تبادل كلمات الحب الرقيقة بين الزوجين يقوي العلاقة بينهما ويحافظ على رونق الزواج نفسه، خاصةً أن أحد الأسباب المهمة لبرود العلاقة هو الشح في تبادل هذه الكلمات الرقيقة بعد مرور السنوات التي تلي تاريخ الزواج الأمر الذي يجلب الملل ويفقد الحماس للشريك.

قد لا يولي الرجل الاهتمام الكبير لمعاملة المرأة بلطف وليسمعها كلمات الشكر والتقدير، إلا أن الأمر ضروري جداً خاصةً بالنسبة للمرأة و التي تميل بطبيعتها لتكون عاطفية وتحب سماع كلمات التقدير والحب لما تقوم به من محاولات لإرضاء وكسب قلب الشريك.وللأسف فإن أحد أسباب تلاشي الحب بعد الزواج هو أن غالبية الأزواج لا يشعرون بهذا الاحتياج الأنثوي لكلمات التقدير والحب الحانية.

كما من المفيد أيضاً أن يتذكر الزوجان المناسبات العزيزة عليهما والخاصة بهما كأعياد الميلاد وذكرى الزواج، فالمرأة تحب المفاجآت السارة من زوجها، إن لتقديم باقة من الزهور، أو دعوة مفاجئة على العشاء حتى وإن لم تكن هناك مناسبة عميق الأثر في نفس الزوجة الأمر الذي سينعكس إيجاباً على العلاقة بكل تأكيد.

إن دور الزوجة في إحياء العلاقة مهم وكبير جداَ، لذلك يتوجب عليها التنويع والاستمرار في التعبير عن مشاعرها، دون أن تتجاهل أيضاً مدح كل تصرف إيجابي يقوم به الزوج نحوها أو نحو أسرتها فهذا سيشجعه على فعل المزيد بكل تأكيد.

أما الشجارات والمشاكل، الشكوى، الألفاظ الجارحة والسخرية من الشريك فهي الأسلحة الفتاكة والتي تقضي على كل المشاعر الحميلة التي يحملها الزوجين لبعضهما وبالتالي فهي التي تقتل الحب بعد الزواج.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع