أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أسعار النفط ترتفع عالميـا الإسعاف والإنقاذ يواصل انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي متحدثة باسم الخارجية الأمريكية تعلن استقالتها احتجاجا بشأن غزة فتح باب اعتماد المراقبين المحليين لانتخابات النيابية المعايطة: لن تكون الانتخابات مثالية رسو سفينة قبالة سواحل غزة لتجهيز رصيف لإدخال المساعدات الاحتلال يحبط محاولة تهريب مخدرات إلى الأردن مقتل إسرائيلي بقصف جنوبي لبنان شبهات بسرقة الاحتلال الإسرائيلي أعضاء لضحايا المقابر الجماعية في خان يونس انطلاق منافسات ألتراماراثون البحر الميت اليوم أميركا تعلق على تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات بالجامعات الأردن .. تراجع تأثير الكتلة الهوائية الحارة الجمعة 7 وفيات و521 حادثاً مرورياً أمس بالأردن إعلام عبري يعلن عن حدث صعب للغاية على حدود لبنان الحبس لأردني سخر صغارا للتسول بإربد اليكم حالة الطقس في الأردن ليومي الجمعة والسبت السيناتور ساندرز لنتنياهو: التنديد بقتل 34 ألفا ليس معاداة للسامية "بيتزا المنسف" تشعل جدلاً في الأردن البنتاغون: الولايات المتحدة بدأت بناء رصيف بحري في غزة لتوفير المساعدات تنظيم الاتصالات تتخذ تدابير لإيقاف التشويش في نظام “GPS”
الصفحة الرئيسية أردنيات إذ يتحدث الملك

إذ يتحدث الملك

إذ يتحدث الملك

28-02-2015 01:57 PM

زاد الاردن الاخباري -

جلنار الراميني - ما زال جلالة الملك - حفظه الله ورعاه - يحافظ على العرين الهاشمي ، وعلى وطن ما زال يسكب الانتماء والولاء في قلوب أبنائه ، وها هو هو إذ يتحدث يجعل قيمة الثأر لدم الشهيد البطل معاذ الكاساسبة أكبر ، وما أن يراهن العالم على ان أن يجعل من الاردن مكانا عنوانه الامن والاستقرار ، فهو على علم بحكمته ، وقوة جيشه ، ووعي شعبه .


جلالته ، في مقابلة أُجريت معه على فضائية (جي بي أس )، تحدث بلغة واثقة ، بأن ما يعرف بـ"داعش" يستخدمون سلاح القوة في سبيل التخويف والترويع ، معتبرا أن ذلك مخالف للدين والشريعة الإسلامية، وبين جلالته في رده "أن جزءا من الحرب ضد الإرهاب قصير الأجل، وهو الجانب العسكري، وهناك الجزء متوسط الأمد، والمتعلق بالعنصر الأمني، وهناك المرحلة طويلة الأجل، والمتعلقة بالجانب الأيديولوجي".



فها هو سيد البلاد ، إذ ينطق فقد يلجم أعداء الأمة الإسلامية ، ويستطيع ان يرسم معالم الامن والأمان في الأردن ، وما أن تجده ينظر إلى المستقبل إلا بأفق واسع ، مستخدما حدسه ، وفطنته ، وروعة شعب يلتف حوله، من أجل كبح جماح الإرهاب ، والذين باتوا خطرا لكن هنالك من هم بالمرصاد ، ولا تده إلا يخاطب العقول والأفئدة ، من أجل وضع الوطنية في بؤرة الاهتمام الشعبي من اجل وطن خال من البراثن.

 

سيدي ، وإن خالفك كثيرون ، فنحن كثيرون، ولن تنتحني جباهنا إلا لرب العالمين ، ولكن سنعلي هاماتنا لتصل عنان السماء .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع