أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزير الخارجية السعودي يحذر من “أمر سخيف”: الوضع صعب للغاية وعواقب وخيمة قادمة المشاقبة : التجربة الحزبية في المجلس القادم قد تكون ضعيفة لغياب الايدولوجية والبرامجية حديقة تشعل شرارة بمراكز القوى والنفوذ في الأردن الشرطة الأمريكية تعتقل تمثال الحرية لتضامنه مع غزة بلينكن يزور الأردن في إطار جولة شرق أوسطية جديدة وزيرة فلسطينية تشيد بالعلاقات التاريخية بين الأردن وفلسطين تحذير من العروض الوهمية على المواد الغذائية عبر مواقع التواصل الاجتماعي الضريبة: لا غرامات على الملزمين بالفوترة حال الانضمام للنظام قبل نهاية ايار لواء اسرائيلي : دخول رفح حماقة إستراتيجية المطبخ العالمي يستأنف عملياته في قطاع غزة المستقلة للانتخاب تُقر الجدول الزمني للانتخابات النيابية كتائب القسام: نصبنا كمين لقوات الاحتلال في المغراقة لأول مرة منذ 2011 .. وزير الخارجية البحريني يزور دمشق الأميرة منى تشارك بفعاليات مؤتمر الزهايمر العالمي في بولندا قوات الاحتلال تقتحم بلدة في جنين مقتل 3 جنود وإصابة 11 آخرين بانفجار عبوة ناسفة في غزة شهيد بقصف للاحتلال شمال النصيرات وانتشال جثامين 13 شهيدا في خان يونس الاحتلال يعتقل 15 مواطنا بينهم فتاة وطفلان من الضفة سامي أبو زهري: لن نقبل أي اتفاق لا يتضمن وقف العدوان على غزة بايدن يجدد لنتنياهو التزام واشنطن بأمن إسرائيل
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة أبو بكر يتهم أشخاصا بالتلاعب والتواطؤ ضده...

أبو بكر يتهم أشخاصا بالتلاعب والتواطؤ ضده ويصفهم بـ" الأيدي الوسخة"

22-07-2010 02:46 PM

زاد الاردن الاخباري -

أصدر د . محمد أبو بكر بيانا وزعه على وسائل الاعلام الخميس اعرب فيه عن استغرابه من فصله من رئاسة حزب دعاء الفخرية وعضوية الحزب دعاء قائلا انه برىء براءة الذئب من دم يوسف في الاتهامات الموجهة له . 

واعلن مساء الاحد ان مجلس الأمناء لحزب دعاء فصل د. محمد أبو بكر من رئاسة الحزب الفخرية، ومن عضوية الحزب وذلك في جلسة طارئة.  
وأصدر الحزب بيانا أوضح فيه أن الحزب «تابع ما تناقلته وكالات الأنباء بخصوص توقيف الرئيس الفخري للحزب الدكتور محمد أبو بكر على خلفية قضايا مالية وشيكات في عدة محاكم».وأكد الحزب أن التوقيف يتعلق «بأمور مالية ومواضيع شخصية بحتة لا علاقة للحزب بها إطلاقا».
ونقل البيان عن الأمين العام للحزب أسامة بنات تأكيده أن توقيف أبو بكر «على خلفية قضايا مالية وشيكات شخصية" وأشار إلى أن مثوله أمام المحاكم المختصة «شأنه شأن أي مواطن أردني» يمثل أمام المحاكم لأمور مالية شخصية وأمره منظور أمام القضاء الأردني «بصفته الشخصية وليس الحزبية مع اعتزازنا وثقتنا بالقضاء الأردني العادل والنزيه".
 
ابو بكر قال في بيانه : عندما بدأت وزارة الداخلية بصرف الدفعة الثالثة من الدعم نهاية عام 2009 تم تعليق الدعم عن حزب دعاء نظراً لوجود مخالفات وقام بعض الأشخاص الذين بحوزتهم شيكات صادرة من الحزب بإبلاغ وزارة الداخلية – دائرة الأحزاب – لأن هذه الشيكات لا رصيد لها أصلا ً، وهنا الطامة الكبرى، وحتى هذه اللحظة وأنا احاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه بتحويل جزء من هذه الديون ولو على حسابي الشخصي، فكنت مستعدا للتضحية باسمي وسمعتي وتحمل هذه الديون التي لا أعرف حتى اللحظة كيف صارت وأصبحت، وكيف تم هذا التلاعب والتواطؤ " .
وتابع :"كان القرار بأن توجهت إلى هيئة مكافحة الفساد وقمت بالإبلاغ عن وجود شبهة فساد مالي، وبدأت التحقيقات المستمرة حتى هذه اللحظة، وفي هذه الأثناء قام بعض الأشخاص الذين التزمت لهم شخصياً بتهديدي بضرورة الدفع لهم وإلا تقديم شكاوي ضدي للحصول على حقوقهم، وهاأنذا الآن أقوم بتصويب أوضاعي وتسديد ما يترتب علي من التزامات أنا برئ منها براءة الذئب من دم يوسف والكثيرون من أعضاء الحزب يعرفون ذلك , ويدركون بأن محمد أبوبكر انظف وأشرف من أن يمد يده لمال عام وغيره … لأننا هكذا في حزب دعاء الذي كان نظيفاً طاهراً إلى أن لوثته تلك الأيدي الوسخة " .
 و قال في البيان   " وفي خضم تلك الأجواء غير السوية تقدمت بإستقالتي من الحزب مرتين وكنت أعود عن الاستقالة مجبراً ومضطراً ونزولاً عند رغبة الأخوة الأكارم الذين كانوا يعتقدون أن استقالتي هي هروب من من الواقع وتحمل المسؤولية، وكان البعض يؤكد أن خروجي من الحزب يعني بداية الانهيار التدريجي له وأفول نجم الحزب واندثاره، إلى أن بدأت سلسة من اللقاءات مع بعض الأعضاء الذين توسمت فيه الخير، ومنهم من كان قدم استقالته سابقاً احتجاجاً على سوء الأوضاع وتصرفات الدائرة المالية،فأقنعتهم بالعودة وضرورة عقد مؤتمر عام للحزب ينتخب قيادة جديدة لإنقاذ الحزب من الحالة المتردية التي وصل لها" .
وتابع : " طلبت من الأخوة قبل عقد المؤتمر العام أن يوافقوا على إعفائي من موقع الأمين العام لأنني أرغب بالراحة، فكان الاقتراح أن اتولى منصب الرئاسة، بحيث لا أثقل نفسي بالشأن الداخلي الحزبي وأتفرغ للأمور الخارجية، وأتيح المجال لقيادة جديدة أن تعبر بهذا الحزب إلى بر الأمان وتعمل على حل كافة الاشكالات القائمة والعمل على تصويب الوضع الداخلي التنظيمي وكذلك المالي" .
واعلن مساء الاحد ان مجلس الأمناء لحزب دعاء فصل د. محمد أبو بكر من رئاسة الحزب الفخرية، ومن عضوية الحزب وذلك في جلسة طارئة.  
وأصدر الحزب بيانا أوضح فيه أن الحزب «تابع ما تناقلته وكالات الأنباء بخصوص توقيف الرئيس الفخري للحزب الدكتور محمد أبو بكر على خلفية قضايا مالية وشيكات في عدة محاكم».وأكد الحزب أن التوقيف يتعلق «بأمور مالية ومواضيع شخصية بحتة لا علاقة للحزب بها إطلاقا».
ونقل البيان عن الأمين العام للحزب أسامة بنات تأكيده أن توقيف أبو بكر «على خلفية قضايا مالية وشيكات شخصية" وأشار إلى أن مثوله أمام المحاكم المختصة «شأنه شأن أي مواطن أردني» يمثل أمام المحاكم لأمور مالية شخصية وأمره منظور أمام القضاء الأردني «بصفته الشخصية وليس الحزبية مع اعتزازنا وثقتنا بالقضاء الأردني العادل والنزيه".
 
ابو بكر قال في بيانه   : عندما بدأت وزارة الداخلية بصرف الدفعة الثالثة من الدعم نهاية عام 2009 تم تعليق الدعم عن حزب دعاء   نظراً لوجود مخالفات وقام بعض الأشخاص الذين بحوزتهم شيكات صادرة من الحزب بإبلاغ وزارة الداخلية – دائرة الأحزاب – لأن هذه الشيكات لا رصيد لها أصلا ً، وهنا الطامة الكبرى، وحتى هذه اللحظة وأنا احاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه بتحويل جزء من هذه الديون ولو على حسابي الشخصي، فكنت مستعدا للتضحية باسمي وسمعتي وتحمل هذه الديون التي لا أعرف حتى اللحظة كيف صارت وأصبحت، وكيف تم هذا التلاعب والتواطؤ " .
وتابع :"كان القرار بأن توجهت إلى هيئة مكافحة الفساد وقمت بالإبلاغ عن وجود شبهة فساد مالي، وبدأت التحقيقات المستمرة حتى هذه اللحظة، وفي هذه الأثناء قام بعض الأشخاص الذين التزمت لهم شخصياً بتهديدي بضرورة الدفع لهم وإلا تقديم شكاوي ضدي للحصول على حقوقهم، وهاأنذا الآن أقوم بتصويب أوضاعي وتسديد ما يترتب علي من التزامات أنا برئ منها براءة الذئب من دم يوسف والكثيرون من أعضاء الحزب يعرفون ذلك , ويدركون بأن محمد أبوبكر انظف وأشرف من أن يمد يده لمال عام وغيره … لأننا هكذا في حزب دعاء الذي كان نظيفاً طاهراً إلى أن لوثته تلك الأيدي الوسخة " .
 و قال في البيان   " وفي خضم تلك الأجواء غير السوية تقدمت بإستقالتي من الحزب مرتين وكنت أعود عن الاستقالة مجبراً ومضطراً ونزولاً عند رغبة الأخوة الأكارم الذين كانوا يعتقدون أن استقالتي هي هروب من من الواقع وتحمل المسؤولية، وكان البعض يؤكد أن خروجي من الحزب يعني بداية الانهيار التدريجي له وأفول نجم الحزب واندثاره، إلى أن بدأت سلسة من اللقاءات مع بعض الأعضاء الذين توسمت فيه الخير، ومنهم من كان قدم استقالته سابقاً احتجاجاً على سوء الأوضاع وتصرفات الدائرة المالية،فأقنعتهم بالعودة وضرورة عقد مؤتمر عام للحزب ينتخب قيادة جديدة لإنقاذ الحزب من الحالة المتردية التي وصل لها" .
وتابع : " طلبت من الأخوة قبل عقد المؤتمر العام أن يوافقوا على إعفائي من موقع الأمين العام لأنني أرغب بالراحة، فكان الاقتراح أن اتولى منصب الرئاسة، بحيث لا أثقل نفسي بالشأن الداخلي الحزبي وأتفرغ للأمور الخارجية، وأتيح المجال لقيادة جديدة أن تعبر بهذا الحزب إلى بر الأمان وتعمل على حل كافة الاشكالات القائمة والعمل على تصويب الوضع الداخلي التنظيمي وكذلك المالي" .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع