أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. أجواء حارة نسبيا مع ظهور الغيوم «أسابيع حرجة» في الأردن تختبر كل تفصيلات «التحديث السياسي» قبل الاقتراع مباحثات "إيجابية" بخصوص صفقة التبادل .. وتعهد مصري بالضغط على حماس دراسة : تحسن الرفاهية والصحة النفسية للأردنيين واللاجئين العراقيين منذ 2020 الأردن: استعادة ماضي الصراع في مواجهة العدو والأطماع السلطات الأمريكية تفتح تحقيقا عاجلا بعد رصد “صحن طائر” في سماء نيويورك (فيديو) حزب الله يبث مشاهد لكمين استهدف رتلا للاحتلال شمال فلسطين (فيديو) المعايطة: نعمل على زيادة عدد مراكز الاقتراع المختلطة وزير الخارجية الإسرائيلي ينشر صورة مسيئة لأردوغان .. شاهد أسعار البنزين في الاردن تتجه لأعلى مستوى في 6 أشهر طقس العرب يُحدد مناطق تساقط الأمطار ويُطلق تحذيرات حماس وفتح يعقدان محادثات مصالحة في بكين أسعار الذهب في الأردن على موعد مع أرقام قياسية رقم صادم .. الأمم المتحدة تكشف عن الوقت اللازم لإزالة الركام من غزة مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق. القيادات الأمنية والسياسية تؤيد المقترح المصري ونتنياهو يرفضه أنقرة: استهداف الرئيس ينم عن الحالة النفسية لحكومة إسرائيل. مقتل خمسيني بعيار ناري بالخطأ في الكرك. 10 إصابات إثر حادث تصادم بين مركبتين في جرش. الأونروا: طفلان توفيا بسبب موجة الحر في غزة
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام شهداء رمضان صرخة للجهاد

شهداء رمضان صرخة للجهاد

27-07-2014 12:56 PM

كان للأمة بشهر رمضان انتصارا وسراجا للعقيدة بكل مكان ، لذا بالسيف والكلام الطيب تحقق الانتصار ...

هذا كان زمن الإيمان ، ويوم كان الجار للجار ، والشقيق للشقيق والكل بدون حدود أو قيود ، وكانت الراية واحدة وليس مثل اليوم ...

حيث هناك (23) راية وحاكم ونشيد وحدود وجواز مرور !!

كان الكل تحت قدسية العقيدة المباركة ، واليوم الكل تحت راية الحكام منهمكون بشروط الحدود والمرور، وما بين السطور، تجد أن الأمة منهارة مصابة بهوس عبادة المال وتقديس الحكام وهذا ما سهل الطريق للأعداء لنكون وجبات للاختبار بين الفينة والفينة ، حيث يتم افتعال معركة لتجريب نوع جديد من السلاح .

وأفضل مكان هو دماء العربي بجرعة إعلام مسبقة تتحدث عن الجهاد فقد تم حصد أرواح الأطفال وتدمير المآذن وتجويع الكرام بعد سياسة التشريد والتجويع ،تم تقطيع العروبة لمكعبات هزيلة تتم عبر مطبخ سياسة التهزيم وأصبحنا أعداء ونحن الأشقاء ، لا تثريب عليكم اليوم يا أهل الشعارات و أطفال غزة والعراق وسوريا على مذبح الأعداء !!

وبكل صقاع الدنيا ليس لكم مكان بين وحوش الأمة ممن لا أخلاق تجمع بينهم وهم الغارقون بملذات الشيطان وإعادة عهد الجاهلية؛ لبقاء هبل الأمة بين القصور أو القبور !! وألف رحمة على شهداء الأمة.. ومسك الختام....

رمضان الرحمة يغادر وهو منصور بجهاد الأبرار ودمائهم الزعفران ... ربي العليم يحمي مملكتنا من الظالمين .آمين .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع