أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
أبو السعود: النسبة الأكبر من فاقد المياه في الأردن بسبب السرقات المائية. الصحة العالمية تؤكد التعرف على جثث 25 ألف شهيد نتيجة العدوان على غزة. جلسة في مجلس الأمن مع حضور أهالي الأسرى لدى المقاومة تصريحات لوزير خارجية الاحتلال تكشف ارتفاع حدة التوتر بين تل أبيب والقاهرة تقرير: ريال مدريد سيتعاقد مع ألونسو قبل انتهاء عقد أنشيلوتي الملك وولي العهد يعزيان بوفاة الوزير الأسبق السحيمات. هآرتس: الجنود الإسرائيليون يشعرون بالإحباط. الاحتلال أعلن عن إصابة 95 جنديا منذ نهاية الأسبوع الماضي الدويري: رسالة المقاومة .. (لا يوحد من يستطيع لي ذراعنا). شهيدان وجرحى جراء قصف الاحتلال رفح وجباليا عربيات : القطاع السياحي تأثر بالعدوان على غزة رئيس الأركان يودع وحدة الطائرات العامودية الأردنية الكونغو/1. الفيصلي يعلن عن توفير راتب للفريق الأول. توضيح من التربية حول وفاة طالب إثر سقوطه من باص صغير في إربد تفاصيل عملية مركبة للقسام في جباليا اليونيسيف: نزوح أكثر من 448 ألف شخص من رفح تسيير طائرة لنقل موظفة أردنية أصيبت بغزة إلى عمان 863 مليون دولار حوالات المغتربين الاردنيين في 3 أشهر بعد زلزال إثيوبيا أمس .. تحذير من طوفان قد يغرق السودان! نادي الأسير الفلسطيني: 25 معتقلة إداريا بسجون الاحتلال.
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة من عباءة الملك لعباءة الدولة.

من عباءة الملك لعباءة الدولة.

15-03-2014 07:12 PM

طرح الكثير من المقولات التي تم عنونتها " الاختباء بعباءة الملك " للدلالة على أن الملك يريد ذلك وكانت النتيجة أن الملك قال كلمته مرارا وتكرار بأن لاأحد فوق القانون والجميع سواسية وبدء فتح ملفات الفساد ووصلت إلى رؤوس كبيرة في الدولة وحتى أنسباء الملك نفسه ، وتأكد للشارع الأردني أن الملك مع الشعب للوقوف في وجه فساد قتل الوطن وأنهك جيب المواطن .
واليوم يعود علينا دولة النسور بمقولته " النواب يحرجون المملكة ولايحرجوني "باسئلتهم الأخير بعد مقتل الشهيد " زعيتر" وبعد كولسات طرح الثقة التي يعرف الشعب أنها مسرحية سوف تنتهي يوم الجمعة أو السبت بأقصى حد وسيحصل النسور على " ثقة المنسف " وتنتهي الفزعة النيابية للشهيد " زعيتر " ، وهناك اصوات خرجت مسبقا وقبل نهاية يومي العطلة لتعطي القصة نهاية سريعة وتمهد لمعركة " التحبحب على الخدين " التي سوف تتم يوم الثلاثاء تحت القبة .
والقضية هنا تكمن في أن دولة النسور أعاد إستخدام عباءة التخفي هنا وأقرنها بالمملكة أي الدولة والشعب والملك وهو صاحب الولاية التي منحها له الدستور وباركها الملك ورئيس الديوان الملكي وما زال الشعب يرفضها ، وهنا دولته أعاد إستخدام العباءة كي يغطي على حجم الرفض الشعبي لحكومته وللسلطة التشريعية من باب أن المملكة تريد ذلك .
والمملكة ربما بثلثها فقط تريد ذلك ولكن هناك ثلثين ورئيسين لايريدان ذلك فهل يقر ثلث عباءة النسور الجديدة بأنهم ايضا لايريدون ذلك ؟ أم ان قصة العباءة تلك هي محاولة لإعادة تسويق " عباءة " قوى الشد العكسي في البلد ولكن بمساحة أكبر من السابق وهي ثلاثية من الصعوبة أن يتم تقسيمها على أي رقم بخلاف الشعب ، وكفكرة للخروج من هذا المأزق وإلقاء تلك العباءة بعيدا ليتم طرح قضية الدقامسة ووادي عربه على الشعب من خلال إستفتاء .. ليش لأ ؟ .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع