أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
810 أطنان من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي في إربد صعود الدولار وتراجع الين واستقرار اليورو اللجنة الملكية لشؤون القدس: مشاهد مروعة يتعرض لها الصحفيون في فلسطين 750 ألف دولار لتخفيض انبعاثات الكربون "مياهنا": اتباع هذه الارشادات يسهم في توفير استهلاك الماء خلال الصيف استقرار الرضا عن خدمات النقل العام في الربع الرابع من 2023 25 % ارتفاع رؤوس الأموال المسجلة خلال الثلث الأول ترامب: من الممتع مشاهدة مداهمة اعتصام مناصر للفلسطينيين زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب شرق تايوان وزارة الصحة في غزة: 3 مجازر إسرائيلية أسفرت عن 28 شهيدا خلال 24 ساعة هلع كبير على متن رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب انطلاق فعاليات الموتمر التربوي الدولي الخامس في جامعة اليرموك الامانة تعلن إيقاف خدماتها الإلكترونية حتى السبت الجيش الإسرائيلي: رصدنا أمس إطلاق قذائف من وسط غزة معاريف : هناك رئيس وزراء جديد لاسرائيل اسمه بن غفير إدارة السير تحذر من خطورة هذه المخالفة! إقبال ضعيف على "المزارع السياحية" الفلبين تستدعي دبلوماسيا صينيا على خلفية توتر ببحر الصين الجنوبي امطار يصحبها الرعد تشهدها هذه المناطق اليوم النفط يخسر أكثر من 5% خلال أسبوع
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة ما هو التوطين .. ومن هم اللاجئين

ما هو التوطين .. ومن هم اللاجئين

01-03-2014 10:39 AM

ما هو التوطين .. ومن هم اللاجئينسؤال يدور في خلد الكثيرين ... وطبعاً التفكير هنا بالفلسطينيين ... فلم نعرف قبلهم لاجئين ... ولم نعهد نازحين ... فهم الأشقاء الذين فرضت عليهم الدنيا بأسرها ... أن يكونوا لاجئين ... هم الذين خرجوا من ديارهم كرهاً وهم مرغمين ... فالمحتل الغاصب ليس له ذمة ولا عهد ولا دين ... غادروا وهم بأرضهم متمسكين ... أحياء وميتين ... سنعود يوماً وحتماً إلى فلسطين ... هذا هو شعارهم ... وعليه هم مصممين ... لا توطين ولا لاجئين ... هم فقط فلسطينيين ... للعودة منتظرين ... بإذن رب العالمين ... أنا هنا لا اقصد بالتوطين ( الأشقاء ) الفلسطينيين ... فهم من أهل الدار ... ونحن شعب واحد نعيش في دولتين ... ولسنا شعبين نعيش في دولة واحدة ... فقد شاءت الأقدار ... ومشيئة العزيز الجبار ... أن يقع الأردن في هذا المثلث الملتهب بالنار ... فكان هذا القدر إجبار ... ولم يكن اختيار ... ومنذ عشرات السنين ونحن بلد المهاجرين والأنصار ... كنا وسنبقى ... ولكن لا ضرر ولا ضِرار ... لكني هنا أتحدث عن ( الإخوة ) العرب الذين أصبحوا لاجئين ... من العراقيين والليبيين والسورين ... ونسأل الله أن يجنب ذلك المصير لإخواننا المصرين ... أتحدث عن هؤلاء الذين ضاقت عليهم الدنيا بما رحبت ... بسبب من باعوا ديارهم وكرامتهم للشيطان ... وتعاونوا على تدمير بلادهم مع الأمريكان ... خدمة لمصالح الكيان ... فهؤلاء هم العنوان ... هل العودة بالإمكان ... أم أنها ضاعت الأوطان ... ؟؟زيد عبد الكريم محارمه





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع