أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
دار الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول صحة لقب "أم الدنيا" حزب الله يستهدف جنود إسرائيليين جنوبي لبنان الصبيحي: راتب وفاة (إصابية) لممرضة سقطت عن الطابق السادس من الإعداد إلى التنفيذ .. هكذا اغتالت أميركا قاسم سليماني أميركا تعلق تسليم المساعدات إلى غزة بحراً أردوغان يؤكد مجدداً الحاجة لدستور مدني إبعاد نائب رفع العلم الفلسطيني بالبرلمان الفرنسي لمدة 15 يوما هآرتس: معتقلان فلسطينيان توفيا إثر تعرضهما للضرب منها الأردن .. أستراليا تحظر تصدير الخراف الحية لدول خوفا على حياتها وزير التربية يفتتح المباني الجديدة لمدرستين بالأغوار الجنوبية دوجاريك يدين الهجوم على خيام النازحين برفح الأردن .. السجن لشخص باع الحشيش لرجل أمن وزير الخارجية ينقل تعازي الملك إلى رئيس وشعب البرازيل بضحايا الفيضانات مستشفى العودة يعاني نقص حاد في المياه والغذاء والأدوية والوقود الاحتلال: لم نشن أي غارة بالمنطقة الإنسانية بالمواصي المستشفى الأوروبي: وصلنا أطفال يعانون من حريق وبتر إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيتا اعتراف مدريد ودبلن وأوسلو رسميا بدولة فلسطين التربية: إنهاء تكليف عاملين اعتبارا من 25 حزيران المقبل الملك سلمان يأمر باستضافة ألف حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام الامن العسكري وما ادراك ما الامن العسكري

الامن العسكري وما ادراك ما الامن العسكري

04-02-2014 11:21 AM

 خلال تصفحي لصور الاصدقاء على الفيسبوك تعجبني صورة معبرة بالطاقية الحمراء وبلباس القوات الخاصة للزميل احمد الوكيل ابوعلاء حيث يعرف المشتغل بالعمل الاعلامي ان الصورة الواحدة تعبر عن الف كلمة وهي صورة لرجل خدم خدمة العلم بمصنع الرجال الجيش العربي كغيره من الاف الاردنيين بفترة السبعينات والثمانينات من القرن الماضي وظل لليوم يفيض انتماء وولاء للاردن الهاشمي ولا ابلغ من قصة موقع زاد الاردن لعشرة سنوات خليين في التعبير الحقيقي عن هذا الاردن نعم زاد الاردن وليس زاد قطر او غيره الذي افخر اليوم بتقديم اعلام بديل للاعلام الرسمي (النعسان) من خلاله فسنة الكون ومقتضيات العمل الاعلامي الحديث تقتضي التجديد ومن هرم عليه ترك المنبر لمن شعاره قول الشاعر :- (سيعلم الحي اليمانيون من بيننا بأنني -اذا قلت اما بعد فأنني خطيبها). وموضوعنا اليوم هو سرد قصصي ادبي لتضحيات رجال الجيش العربي الاردني وخصوصا شرفاء الامن العسكري حيث تابعنا قبل اسابيع قليلة قصةأحباط تهريب شاحنة اسلحة كبيرة من سوريا لمملكتنا الاردنية الهاشمية الحبيبة وأن الاجهزة الامنية تابعت معلومات استخبارية دقيقة حول تدفق كم هائل من أسلحة وذخائر (بومب باكشن)من سوريا وتم اعداد خطة محكمة للاجهزة العسكرية والامنية المشتركة ودونما شك ان رجال وابطال مديرية الامن العسكري كانوا راس الحربة فيها .بين الفينة والاخرى تطالعنا مثل هذه الاخبار ليمر عليها الراي العام الاردني مرور الكرام وكان القضية مبارة كرة قدم بين فريقين والفائز والخاسر بنهاية المطاف (يروح على بيته) وأنا بحكم العمل لمدة 17سنة بالجيش العربي اعرف بان هذه المباراة نتيجتها ستكون حصيد ارواح لشرفاء الامن العسكريين وللارهابيين الذين ولله الحمد أصيب احدهم بتبادل اطلاق النار بين الطرفين .ياالله مااروعكم ابطال ومغاوير الامن العسكري وانتم تحملون ارواحكم على اكفكم الشريفة التي ماتغنت الابشعار الله الوطن الملك وتقدمونها قرابين مقدسة ليبقى الاردن الهاشمي الذين حماه الشرفاء امثالكم السنين الطوال دونما جهد اعلامي يذكر .تمر السنون ولكن رجال الامن العسكري يبقوا الاعلى هامة من بين الكل نعم وانا افخر بالتعصب لكل اجهزتنا الامنية ولكن في سويداء القلب من روحي يبقى حب هذا الجهاز لمعرفتي بتضحيات وبطولات رجاله وبمنتهى الصراحة بعد رجوعي للحياة المدنية لو قدر لي الحصول على تفاصيل اي مؤمراة ارهابية قد تحيط بهذا الحمى لفضلت افشاء تفاصيلها للامن العسكري حصريا لا للمخابرات اوالامن الوقائي اوالبحث الجنائي وكلهم في سويداء القلب ولكن ما الحب الا للحبيب الاول رغم انني من رجالات سلاح المشاة وليسس الاستخبارات.ارجو تعميم هذا النمط من الاعلام المنتمي للجيش العربي والاجهزة الامنية لان كثير من من مفكري واعلاميي بلدنا وحراكه الشعبي وشبابة المثقف في الجامعات وغيرها لايعرفوا الكثير عن السيرة والمسيرة المظفرة لبطولات مغاوير الاستخبارات العسكرية التي ظلمها الاعلام الرسمي ومعه مديرية التوجية المعنوي في اعطائها حقها من الشهرة والمديح الكافيين .على سبيل المثال لاالحصر اللواء استخبارات ضيف الله منصور الزبن كان مديرا سابقا للامن العسكري في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي وفي عهده الميمون بالبطولات التي سيكشفها التاريخ لاحقا وتحديدا عام 1990 قام هو ورجالاته بكشف قضية تجسس لصالح العدو الصهيوني قام بها طيار سابق ضعيف نفس في سلاح الجو الاردني تم تجنيده بواسطة البساط الاخضر للموساد حيث المال والنساء وما حضن الحسناء ليفني عنا ببعيد حيث وصلنا لاسوأ سناريوهات الوطن البديل نتيجة سقوط عملاء صغار في شباك الجنس الصهيوني الحرام فهل يتم اعدامهم ولو في النفسية البطولية لشباب فلسطين الشرفاء الذين يبرأ من خيانتهم وكما تم اعدام ذلك الطيار الخائن الذي قام الامن العسكري بتعميم قصة سقوطه المريع في شباك الموساد على قوائم التوزيع أ ب ج د اي على كل مرتبات الجيش حسب طريقة الكتابة العسكرية المبنية على التشفير والرموز التي لن يفهمها الجبناء والانذال مثل المعارض بلندن المدعو زهران عميل الموساد نعم جاء اعدام الطيار الخائن بعد جهد جبار لمديرية الامن العسكري بكشف خرق الموساد ذاك وبقصة مشابهة لرائعة صالح مرسي (رأفت الهجان).وفي هذا السياق اذكر تضحيات وبطولات سلاح الجو الملكي الاردني الذي زاره قبل فترة القائد الاعلى للقوات المسلحة جلالة الملك عبدالله الثاني حيث طيرت وسائل الاعلام صورة اللقاء الثلاثي الذي جمع جلالته بقائد الجيش العربي الباشا مشعل الزبن والبطل الطيار ابن قرية النقيرة بلواء سحاب وقبيلة بني صخر الاردنية الماجدة اللواء الركن طيار مقاتل منصور الجبور الباشا الذي يعض بالنواجذ على حب الملك الهاشمي المقدام هو وقبيلته وكل اردني حر وكافة مرتبات سلاح الجو الملكي الذي يفخر ببطولات فراس العجلوني وموفق السلطي .اذا فخرت بتاريخ بني صخر العسكري وهي اهل لذلك وبضيف الله منصور من شرفاء الامن العسكري فلن انسى اسماء غالية من رجالات هذا الجهاز الابطال لعل منهم الباشا العين ثلاج الذيابات ابن الرمثا وسهول حوران الغالية الذي اذكر جزء من محاضرة له واناعسكري اغرار عام 1985 حول عمل مديرية الامن العسكري وكانت ترتعد الفرائص حينما تذكر تلك الكلمة ولازالت حيث تحدث بأن هذا الجهاز هو لحماية الوطن والبنت الشريفة غالية على اهلها لكن لاسمح الله اذا اخلت بهذه النقطة فلها الذبح وعليه اذا كنت جاسوس للموساد ستكون عقوبتك الاعدام كنا نشرب المحاضرة كالماء للصائم وطبقنا الاخلاص والولاء للاردن بحذافيره .من رجالات الامن العسكري الباشا خالدعوض الله ابوزيد محافظ اربد والعاصمة حاليا فعلى النكرات والزعران ان يعرفوا مع من يلعبوا لانه الباشا بطل من طينة ابو زيد الهلالي .كذلك العميد احمد السحيمات رئيس استخبارات اربد سابقا والعميد الركن عطا العريمي العجارمة ابوفارس الذي لشدة مهارته برماية المسدس يكتب كلمة عطا بالرصاص على هدف الرماية وهو عبارة عن (برميل معدني) حينما كان بمنصب ركن اول امن الفرقة الرابعة الملكية وأذكر انه من فرط ذكائه كان يعطي المحاضرات للمكلفين وكثير منهم -راجيا عدم التحسس -اردنيين من ذوي اصول فلسطينية يحملوا الدكتوارة وغيرها من ضروب التعليم العالي ومن ضمنهم العين والكاتب الصحفي ابن عجلون جهاد المومني وكانوا غاية في الصراحة بالتعبير عن الانتماء السياسي لبعضهم ولم يعدمهم الاردن الهاشمي ولا الامن العسكري وكنا نعرف ميول جهاد الشيوعية بحكم كونه خريج الاتحاد السوفياتي السابق ولعصاميته رفض العمل المريح بالمكاتب كون قائد الفرقة قريبة الباشا نجيب المومني اطال الله عمره وفضل (جلد) الوظائف على الشيك بالليل و(نتع تنك)الاسمنت بالنهار ببناء الثكنات الجديدة مع زملائه المكلفين في قصة انكار للذات منقطعة النظير وهو نفس جهاد المومني ماغيره العين ومعد برنامج الراي الثالث الذي اخلص للاردن الهاشمي لليوم ومعه كل مكلف خدم بالجيش بغض النظر عن قصة الاصول والمنابت التي سئمنا منها فكلنا اردنيون مخلصون للتاج والعرش الهاشمي المفدى . نعم كان ركن الامن العسكري عطا العريمي يحاضر تلك العقول الفذة المتعلمة بمحاضرة عن تاريخ نشأة العقل الصهيوني وعن جذور نشأة التوارة بشكل علمي اكاديمي مذهل يخرس بلاغة فقهاء القانون الدولي ويشرح القضية الفلسطينية وجهود الاردن الهاشمي بخدمتها وعديد شهدائه لمدة ثلاث ساعات والكل ينصت مشدوها بفطنة وذكاء وقوة شخصية الرجل الذي كان يمثل رجل الامن العسكري الاكاديمي بحق راجيا ان اراه عما قريب لتدوين وتسطير بعض من محاضرته القيمة تلك ضمن السجال الاعلامي الدائر بين اطراف المعارضة والموالاة في الاردن الحبيب من باب احترام الراي والراي الاخر فللقصة ابعاد لنسميها البعد الثالث لطرحنا نحن انصار معسكر الموالاة سنعرضها ولابد من صنعاء وان طال السفر.عزيزي رمضان الرواشدة مدير التلفزيون الاردني واظنك خدمت ملف بالجيش العربي مصنع الرجال وكاتب رواية الحمرواي الرائعة هل لك ان تستبدل فقرة برنامج (الطبيخ) الساعة الواحدة ظهرا وتلتقي بالباشا ثلاج ذيابات او العميد عطا العريمي او الباشا ضيف الله منصور او على الاقل من خلال برنامج الراي الثالث للاستاذ جهاد المومني .نحن هنا نطرح اعلام بديل للسبيل المجاهدة وللرأي وبترا(اللابدة)فليس من المعقول ان نبث كل اسبوعين نصف ساعه برنامج جيشنا العربي ونكتفي برشة الملح تلك على طبختنا الاعلامية الوطنية التي باتت وللاسف غير ذات فائدة تذكر في اعادة تشكيل الوعي الوطني الاردني الهاشمي .ياجماعة الخير (خذوني على قد عقلي) صار لي بالاعلام الالكتروني الاردني خمس سنوات ويزيد احاضر بنفس الطريقة التي يبدو انها صرخة في واد ونفخة في رماد ودعوني ارفع من سقف طرحي وانتقد بترا وسميح المعايطة ورمضان الرواشدة وغيرهم من قادتنا الاعلاميين مع عدم انكار جهودهم الكبيرة الا ان البعد الاردني الهاشمي مثل قصة نجاحات وبطولات الامن العسكري وهي البعد الثالث لغاية الان لم تطرق على بساط البحث وكأنه البلد ما فيها الا برنامج الطبيخ وترهات مذيعات يسعد صباحك مع الاحترام لهن الا ان المرحلة تحتاج لورق زجاج للاعلام الرسمي ككل على شاكلة حط بالخرج لسميح المعايطة .الامن العسكري وما ادراك ما الامن العسكري ومعه كل الاجهزة الامنية الباسلة التي هي الحصن الاخير لنا جميعا والحضن الدافي والعين الساهره على الاردنيين جميعا من شتى المنابت والاصول .فذات يوم عام 1991 وعلى حمى دخول صدام للكويت ودكه لاسرائيل بصواريخ الحسين تحمس احد المكلفين وهو طبيب اسنان كان يخدم معنا بقيادة الفرقة الالية 4 الملكية بمرج الحمام للتسلل للضفة الغربية .وبالفعل اعد خطة محكمة لذلك ونجح بتنفيذها وكان المكلف الدكتور لايخفي ميوله اليسارية وقصة انضمامة للجبهة الشعبية وفي عام التسعين كان قد امضى عشر سنوات بخدمة العلم حيث يخدم (كم يوم ويفر)ويساق للسجن العسكري بالزرقاء لمدة عام او اكثر ويعاد للخدمة وهكذا دواليك .وبالطبع كان ممنوع من الوظيفة على الشيك وحمل السلاح لملفه الامني السيء فما كان منه الا ان تلاسن مع قائد المعسكر بالطابور الصباحي -الذي شرب الطعم -وأمر بوضعه بوظيفة ليلا كعقاب له ففر بسلاحة الفردي البندقية م16وذخيرتها وبرفقته زميل اخر كان لقبه غوار لانه يشبه الفنان دريد لحام ونظارته سميكه مثله وركبا تكسي مكتب كانت تنتظرهم فجر ذاك اليوم على اشارات مرج الحمام وبعدها (عينك ماتشوف الاالنور )فضينا اسبوعا كاملا دون ان نذوق طعما للنوم او للراحة نمشط مرج الحمام وما يحيطها شبرا شبرا بحثا عن الدكتور المشتعل حماسا للفرار لفلسطين وقتل اليهود ببندقيته ومعه رفيقة الى ان عثر عليهما الامن العسكري -وكان ركن اول امن الفرقة حينها الباشا غالب الوازرة حفظه الله -مختبئين بكهف بغور فيفا قرب البحر الميت قبل التسلل لاسرائيل طبعا لو نجحا لكشفتهم اجهزة منع التسلل الاسرائليةالمقابلة والتي ترى الارنب البري بالليل فكيف بشخصين وقضت عليهما بكثافة نيران الاسلحة المتوسطة والثقيلة وتكسرت نظارة زميلنا غوار دون تحرير شبر من فلسطين .انا اعرف ان القارئ يريد ان يعرف مصيرهما اذا كان كمصير اخواننا السوريين بسجن صيدانيا ولكن اطمنه بأنهما قضيا شهرين لااكثر بالسجن العسكري وعادا لتبرئة ذمة الدكتور بعد طرده من الخدمه واستمرار غوار لبقية فترة سنتين خدمة العلم وكان الدكتور يبرئ ذمته ويمازحنا ونضحك سويا على سهرنا اسبوع كامل بحثا عنه واعتقد انه كان سينشر بالمنشار لوكان عند بشار الاسد ولكنه كان بالحضن الدافئ للمغفور له الملك الحسين والجيش العربي والامن العسكري الاردني الهاشمي ياسادة .الامن العسكري الذي فهم دوافع ذاك الشاب العميقة بأن له وطنا سليبا يريد تحريره بأي طريقة كانت وهو نفس هدف سيدي جلالة الملك عبدالله الثاني في صراعه المرير مع دولة البغي والعدوان اسرائيل وبعون الله سيحرر الاقصى والقدس وفلسطين الغالية ويحقق حلم ذاك الشاب المكلف طبيب الاسنان ورفيقه غوار زملائنا السابقين ضمن عديد من خدم خدمة العلم رخم اختلافنا في وجهات النظر سابقا واليوم فيما يعرف بين انصار المعارضة والموالاة في هذا الحوار الوطني السلمي الدائرة رحاه اليوم برعاية ملكية هاشمية سامية ستوصل الاردنيين لكل طموحاتهم بعون الله دون اراقة قطرة دم واحدة بعون الله . أنا لااعرف لماذا يضيق البعض من طرحي واخينا حمادة فراعنه على سبيل المثال لاالحصر يسرد ليل نهار قصة انتمائه السياسي وكذا بسام بدارين وغيرهم ولا يملوا منها فلماذا امل انا من انتمائي السياسي العسكري الاردني الهاشمي وجميعنا نحنب الاردن وفلسطين معا كل على طريقته على خلفية فكرية وطنية مقاربة لطرح الاستاذ عبدالهادي راجي المجالي كما يفعل كل انسان بترويجه للقضية التي يتمنى الشهادة لاجلها.قصص بطولات الامن العسكري تزخر بها الذاكرة الوطنية وكشفها للرأي العام لن يكون بهذه العجالة بل سنوضحها في حينها وكلما سمحت الحاجة الامنية بذلك ونحن على ثقة بأن تضمينها ضمن مساق مناهج وزارة التريبة والتعليم والجامعات سيكون مدعاة للفخار الوطني بنفوس شبابنا وحاجز ساتر وشبك تستر لكل عمل ارهابي يستهدف جيشنا العربي واجهزتنا الامنية الساهرة على حماية الوطن والمواطن .انا اعرف بأن المرحلة الراهنة تجاوزت طرحي هذا لضرورات الربيع العربي وغيرها ولكن في هذا الحمى مفردات مثل مفردة الامن العسكري تحتاج لمجلدات لشرحها ولكن هذا ليس في وارد الاعلام الرسمي الاردني لأن فاقد الشيء لايعطيه ولكن للبيت رب يحميةوشكراالله الوطن الملك.


بقلم عيسى محارب العجارمة ابو المنتصر بالله مدون التاريخ العسكري الاردني الهاشمي عضو المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامىISSALG2010@HOTMAIL.COM





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع