أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
عائلة الجازي تنفي الوصية المتداولة معاريف: العجز بموازنة إسرائيل يستمر في الارتفاع الأردن يعزي بضحايا الفيضانات في جنوب المغرب عشيرة الحويطات: دم ابننا ليس أغلى من دماء الفلسطينيين - بيان هدية قيّمة من الملكة الراحلة للأمير هاري بعيد ميلاده المعايطة : عملية الترشح لم تشهد اي ملاحظات ومرت بسهولة ويسر. بني مصطفى تستقبل بعثة منظمة المرأة العربية لمراقبة الانتخابات ليبرمان: يجب التعامل مع نهاريا كتل أبيب منحة أميركية بـ 163 ألف دولار للمحافظة على المياه بالأردن مدرب النشامى : حددنا بديل التعمري أمام فلسطين. مدرب منتخب فلسطين: مطالبون بالفوز على النشامى فريقا الحسين اربد والرمثا يتصدران مجموعتيهما في الجولة الثانية ببطولة الدرع البرلمان العربي يشارك بمتابعة الانتخابات النيابية الأردنية الجمعية الفلكية: سماء المملكة والعالم العربي على موعد مع خسوف جزئي للقمر توقعات باستقرار التضخم بالأردن العام الحالي عند 2.1% ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على ريف حماة إلى 14 وعشرات الإصابات الاحتلال يهدم منزلا في حزما شمال شرق القدس المحتلة مستقلة الانتخاب: تسجيل 7 شكاوى عنف انتخابي. وزارة الصحة تستكمل أتمتة خدمات إصدار تصاريح مزاولة العاملين الأردنيين للمهن الصحية إصابة فلسطينيين خلال اقتحام الاحتلال لمخيم ومدينة طولكرم
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام جبرها قبل ما تنكسر

جبرها قبل ما تنكسر

05-12-2013 11:37 AM

قيل انه التقاء شاب مغرورا مع شيخ حكيم فقال الشاب للشيخ والدي رحمة الله كان يجبر المكسور .

فقال الشيخ الحكيم : والدي كان يجبرها قبل أن تنكسر
الحقيقة أن حكمة الشيخ أكثر بلاغة وأشد عمقا مما قاله الشاب لما فيها من بعد نظر وتقديرا للبلى قبل وقوعه .

اليوم تطالعنا صحيفة الدستور الأردنية بخبر يحمل العنوان التالي " اكتشاف ثلاثة حالة مصابة بمرض الكبد الوبائي بمدرسة أساسية في معان " ويعود انتشر هذا الوباء لاختلاط طلابنا مع الطلبة السوريين الذين قدموا وهم يحملون هذا المرض والذي بات ينتشر في مدرسنا مما جعل أوليا الأمور يعيشون " فوبيا " الخوف والقلق على مصير أبناءهم وفلذات أكبادهم خاصة بعد تكرار هذه الحالات وفي مدارس شتاء.

أنا لا أحرض ضد إخواننا السوريين ولا يجوز لي ذلك فهم إخواننا وجزء لا يتجزأ من عالمنا العربي الواحد فا وقوفنا إلى جانبهم في مصيبتهم هذه ليست منّه ولا جميل وإنما واجب تقتضيه الشهامة العربية ولأخوة الصادقة وديننا الإسلامي السمح كما أوصانا حبيبنا محمد صلى الله علية وسلم " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كا مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعت له سائر الجسد بالسهر والحمى "

وكوني لست طبيبا ولا حتى " تمرجي " ولا أستطيع التميز بين دواء الصداع من دواء المعدة إلا إنني اعتقد أن على وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة التربية عدم قبول أي طالب وافد ألا بعد إجراء الفحص الطبي الشامل والحصول على شهادة خلو أمراض حتى لان يقع الفأس بالرأس ونكون بذلك ... جبرنها قبل كسرها .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع