أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الخميس .. طقس معتدل جيش الاحتلال: إصابة 23 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية بغزة الأردن يُدين محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا طالع بالتفاصيل .. مسودة البيان الختامي لقمة البحرين بدء تطبيق إعفاء «غرامات المسقفات» بالعاصمة وإربد مدعوون لاجراء مقابلات شخصية لعدة وظائف .. أسماء رئيس وزراء سلوفاكيا في حالة حرجة بعد محاولة اغتيال القطاع السياحي الاردني يعاني .. إغلاق 18 منشأة منذ 7 اكتوبر 3 شهداء برصاص الاحتلال في طولكرم الاحتلال يعترف .. عملية نوعية توقع بعدد كبير من الجنود الاحتلال يوزع منشورات تتهم شركات صرافة في الضفة بـ (تمويل الإرهاب) قوات الاحتلال تقتحم 8 مدن بالضفة أوامر ملكية جديدة في السعودية .. إعفاء وتعيين مسؤولين في مناصب (أسماء) مصدر مسؤول: إحباط محاولة تهريب أسلحة من قبل مليشيات الى خلية في الأردن 20% ارتفاع أسعار الدجاج المجمد من بلاد المنشأ نتنياهو يتهم مصر باحتجاز غزة "رهينة" بسبب معبر رفح أمريكا: نعمل على إخراج الأطباء الأميركيين من غزة رايتس ووتش تتهم الدعم السريع بشن حملة تطهير عرقي بدارفور عقوبات أميركية على قائدين بالدعم السريع ومعارك بالنيل الأبيض والفاشر حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والقسام تقصف الجليل

يظل هالوطن بخير

09-10-2013 10:17 AM

تغريده المومني
اعجبني بل اطربني قول معالي محمد المومني دون النظر لعلاقتنا فانا احبه بالله عندما تناول المعارضه ومحن كلنا نسال عن المعارضة واين هي فالمعارضه هي الخطاب السياسي الذي يحمل الواقع بكل همومه وخيباته وتطلعاته مدركا لاهم التفاصيل غير مربوط بكوابل خارجية او ردات فعل او مصالح ومافع مرتكز بمقولاته الفكريه على ثوابت وطنية مشكله من احتياجات الواقع معارضه تعترف بالاخر وتجيد الحوار بادراك ووعي تشد بالاقناع مقاوم للفساد غير منغلق على الادانه منفتح امام قبول التخطي لايركع ولا يركع يمارس النقد حتى على ذاته بموضوعيه لايماري ولايحابي ولا يتسلق ولا يتملق
فهل تستطيع احزابنا وكتلنا صياغه خطاب ديمقراطي يلغي المسافات ويكرس جدليه ديمقراطية تقرب االمجموع من الفهم الديمقراطي

انا اردنــــــــــــــــي

كلنا نريد للجسد الاردني ان يستعيد عافيته وحتى يستعيدها لابد من ان يستعيد روحه الوطنية الوثابه روح الرواد الاوائل من المؤسسين للدوله الاردنية وقيمها لذا على حكومتنا ان تؤكد على اهمية صرامه المقاييس والمعاير التي يتم على اساسها اختيار من يتولون المناصب العامه فهذا زمن شدة لاالرخاء زمن المقاتلين لاالمنظرين زمن اصحاب الخبرات والتجار زمن الدراية والعلم والمعرفة لاالتكنوقراطيين الذين يقراون عن المكسيك لاصلاح اقتصادنا هذا زمن الاردنيين واثبات الحضـــــــــــــــــور والتاكيد على الهـــــــــــــــــــــــــــــــــويه

القا نـــــــــــون والنــــــــاس

الامن والاستقرار اساس هام للتطور ولا امن ولا استقرار بدون قوانين تتضمن العقوبة لذا اعتقد ان من يهاجم موادالقوانين التي تتضمن العقوبات لايريد لمجتمعنا ان يستقر ويتطور اوانه يبيت نية سيئة قد تكون ارتكابه لجريمه بحق الوطن واهله كان يريد الغش في مجالات متعددة او ان يرتشي او يريد السرقة والاختلاس فلو عوقب كل مختلس ومرتش وفاسد ومتحايل في بلدنا ما كان هذا حالنا

المعارضـــــــــة التي نريد

المعارضة التي نريدها هي التي تتناول مشاكلنا اليومية ولا تختبئ وراء الشعارات التي لاتترك اثرا في حياه الناس المعارضة التي لاتركع ولا تركع بضمه التاء وكسر الكاف فهي احد مقومات المجتمع هي الراي والراي الاخر الم يقل الخليفة الراشد عمر لاخير فيكم ان لم تقولوها ولاخيرفينا ان لم نسمعها


الحيتان تصول وتجول

تجار الأزمات كالطحالب تنمو وتتكاثر في المستنقعات ولا يهمها ما تحتويه هذه المستنقعات من أخطار جمة تهدد الحياة الإنسانية وتعكر صفوها, فهم عبّاد;كراسي اومناصب او مال، لا أخلاق لهم ولا ضمير، ولا مبدأ ولا عقيدة, فاسدون، مفسدون لوطنهم، حيث تتحقق مصالحهم، وشرفهم سلعة رخيصة معدة للبيع ولمن يدفع أكثر, والغريب العجيب أنهم يظنون أنَّ أقنعتهم الخبيثة تحجب حقيقتهم عن الناس وأنَّ ألسنتهم التي أدمنت الكذب تستطيع أن تضلل الآخرين وتخدر عقولهم بخرافات وترّها واشاعات واتهامات واقاويل ما أنزل الله بها من سلطان , ولحسن الحظ أنهم قلة في مجتمعنا ومكشوفون وأنَّ وعي هذا المجتمع يشكل الجدار العازل الذي لا يستطيعون اختراقه بأسلحة النفاق والرياء والغدر والجبن التي يملكونها ويتقنون استخدامها
, ولكن هذا لا ينفي على الإطلاق أنهم موجودون في كثير من الزوايا المظلمة كالخفافيش، يخططون ويتآمرون ويبثون سمومهم في الأجواء التي تحيط بهم. الأمر الذي يتطلب جهداً كبيراً ليس فقط من الدولة وإنما من الشعب أيضاً لتعريتهم وتقديمهم إلى القضاء لنيل ما يستحقون من الجزاء جرّاء أفعالهم الدنيئة التي يتأذى منها كل مواطن

حلول سهله لمشاكلنا
كثيرة هي المشاكل التي يعيشها الانسان الاردني ولكنها سهله الحلول وحلها لاتحتاج الى امكانات اقتصادية كبيرة كانت او صغيرة لانه مشاكلنا ناجمه عن التراخي في تطبيق الانظمه والقوانين مثلما هي ناجمه عن الاحجام عن تطبيق الانظمه والقرارات بحزم وعدم التطبيق ناجم عن اما عن طغيان المجامله على حياتنا العامة حتى وكانت على حساب التشريع واحترام القوانين وعلى حساب المصلحة العامه او الخوف من المسؤولين في مواجهه رغبات البعض فينحازون لها على حساب القوانين لكسب الشعبية الرخيصة وتفضيلها على الصالح العام من هنا وجب تطبيق القوانين ومايصدر بموجبها من قرارات وتعليمات بحزم

اين مبدا العقاب والثواب

في بلادنا سلسله من الاخطاء التي قد تصل الى حد الخطايا والكبائر التي تستوجب اقامه الحد على مرتكبيها وهم كثر... لانها تكلف هدرا من المال العام والجهد البشري والاطاحة بانجازات عظيمه وتعيق التطور في البلاد مع هذا تمر مرور الكرام ولايعاقب مقترفوها العقوبه التي تليق يومين حبس وراحت وراح المال ....هذا اذا لم تتم مكافاتهم
فلاتنسوا ماقاله الرسول الاعظم أي والله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها فكم من يد قطعت وكم من لسان اخرس وكم من ضمير صحى وكم من عقوبه نفذت لاندري
===========================================

العيد عالابواب

العيد على الابواب وهو عيد الاضحى عيد الفقير والمعدم اليوم الذي ينتظر به الكثير حسنه او قطعه لحم بعد ان بات اللحم سلعه نادره عند البعض وصار يقول بخاطرك يالحم ونحن نشهد موجه عارمه من الغلاء تكتسح اسواقنا الاردنية اليوم تاكل الاخضر واليابس وتلتهم حتى لقمه الفقير والمعوزحتى على صعيد الموادالاساسية بحجة رفع اسعار الكهرباءاو الماء او المديونية وحكومتنا تقف موقف المتفرج فهل يعقل ان تقف الحكومة الاردنية حذاء هذا الموقف السلبي من التجار و شعبها جائع وهل يعقل ان تصحوالحيتان فجاه اكثر شراسة لتعمل في سبيل ابتلاع طبقة الفقراء والغلابى على مراى ومسمع من الحكومة

نعم ورغم ان البعض يحاول ابراز قضايا تافهةوتصويرها على انها محور اهتمام الشعب الاردني كالتركيز على قضايا المواد الغذائية والتموينيةوتصوير الامر وكان الاردنيين لاهم لهم الا ملء البطون وان لاقضية تشغلهم الا جرة الغازاوالرغيف اوضمه البقدونس وحبة البندورة لذا فهم يتدافعون على تخزينهاوالعكس هوالصحيح بالرغم من ان الاحصاءات دلت على ان الغالبية من ابناءالشعب دون خط الفقر وان شرائح منهم لاتجد ماتاكله ولاقدرة لهم على التخزين

الا انهم لايشكون ويتحدثون بنعمه الله عليهم ويشكرون وهذا يعني ان هناك تزييف لحقيقة الشعب وارادته ذاك الشعب الذي مازال يواجه كل الظروف والامكاناتب ايمانه بصبره وحبه لوطنه وامته





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع