أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
السبت .. أجواء لطيفة الى معتدلة الاحتلال .. إحباط عملية تهريب كبيرة للسلاح في غور الأردن (صورة) محمود عباس يغادر المستشفى الأردني العمايرة ينال لقب "أفضل محارب في العالم" (صور) كيف فشلت استراتيجية "الردع" الإسرائيلي بعد 6 أشهر على حرب غزة؟ تشكيل فريق وزاري لإجراء جولات تفتيشية في المحافظات والبوادي صدور نظام جديد للاتحاد الأردني لشركات التـأمين بدء الاختبارات التجريبية لـ"التوجيهي" في المدارس الخاصة الشركات المدرجة تزود بورصة عمان ببياناتها المالية للربع الأول لعام 2024 يسعد دينك ما أزكاكي .. تودي بأردني إلى السجن (فيديو) حركة حماس: إرسال وفد يمثل الحركة إلى القاهرة السبت لاستكمال المباحثات لوقف إطلاق النار في غزة الأغذية العالمي : نقص التمويل يعرقل مساعدات اللاجئين بالأردن الاتحاد الأوروبي يدين هجوم مستوطنين على المساعدات الأردنية لغزة 100 ألف زائر لعجلون خلال يومين الملك وبايدن يعقدان اجتماعا خاصا الأسبوع المقبل روسيا مستعدة لبحث مقترحات سلام جدية وزيلينسكي يستعجل الأسلحة البريطانية منتدى الإعلاميين الفلسطينيين يطالب بالتصدي لمسلسل الاستهداف الإسرائيلي مسؤول أميركي: إسرائيل أبلغت بايدن بوضعها خطة لإجلاء سكان رفح رغم أوامر الفض والاعتقالات .. اتساع رقعة احتجاجات الجامعات الأمريكية والأوروبية - تقرير حماس تشيد بمواقف الحوثيين المناصرة للشعب الفلسطيني
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام عندما يتيه العنوان ..

عندما يتيه العنوان ..

09-06-2013 04:01 PM

كثير من الافكار جالت في خاطري صباح هذا اليوم من اجل كتابة مقالي اليومي ووقعت في حيره من امري واستعنت باصدقائي الطيبين على الفيس بوك من اجل اقتراح عنوان مناسب لهذا المقال وفحواه ..فمنهم من اقترح علي الكتابه عن حالة التوهان التي يعيشها المواطن الاردني سواء التوهان الفكري او السياسي او التوهان الاجتماعي ومنهم من دعاني للكتابه عن المظلومين والمحرومين ومن يحرقون انفسهم على ابواب الوزارات من اجل لقمة العيش ومنهم من دعاني للكتابه عن زيارة الراقصه اللولبيه فيفي عبدو وكيف تم تكريمها في افخم فنادق عمان وكيف كانت زيارتها الى قاع المدينه .. مطعم هاشم .. بحيث تداعى اليها المعجبين بكثره للتبرك بخصرها اللذي اصبح غير نحيل مما استدعى حضور افراد الامن الناعم للحضور لحمايتها من المتطفلين ...

ومنهم من دعاني للكتابه عن الامه العربيه والاسلاميه وكيف اصبح حالها لا يسر عدوا ولا صديق بحيث عدنا الى ايام الغساسنه والمناذره منا من ينتصر للفرس ومنا من ينتصر للروم واعادو لنا ذكرى مقتل الحسن والحسين واصبح الصحابه محل هزؤ لهؤلاء المارقين واصبحت امهات المؤمنين ورواة الحديث النبوي مكان شبهه في منابرهم ... الا لعنة الله عليهم ... وكيف بدل الله غزلان هذه الامه بقرودها بحيث اصبح الحفاة العراة ولاة امرنا بأموال النفط المحترق والمياه المالحه يبيعون ويشترون ضمير الامه .. ومشايخهم وقنواتهم الاعلاميه تصول وتجول يسوقون علينا فتاوي ما انزل الله بها من سلطان حتى اصبحت الخلوه بالشاب الوسيم من المحرمات وتحريم الجلوس على الكرسي للنساء خوفا من معاشرة الجن لهن والوقوع بالخطيئه .. وكيف لدوله عربيه ان تحتفل بتحرير احدى قراها من ايدي مواطنيها بعد ان رمتهم بآلآف الاطنان من القنابل بينما اراضيها مغتصبه منذ عشرات السنين من الصهاينه ابناء القرده والخنازير ..وكيف اصبحنا هنا في الاردن ندعوا الى طرد السفير السوري والسفير العراقي وتخرج المظاهرات مطالبه بذلك بينما يرفرف في سماء عمان علم دولة المسخ ما يسمى باسرائيل على الرغم من وجود قرار بالاجماع من مجلس النوائب .. النواب .. بطرده ...
الكثير من الافكار طرحها علي اصدقائي الى ان اسعفني صديق جزاه الله عني كل الخير بهذا العنوان





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع