أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
سرايا القدس تنعى 3 من مقاتليها استشهدوا جنوب لبنان جيش الاحتلال : سنتعامل مع رفح بالطريقة التي تناسبنا أمريكا: نراجع شحنات أسلحة أخرى إلى إسرائيل نتنياهو يتجاهل غالانت وغانتس في قانون تجنيد الأحزاب الدينية سوناك: لن نغير موقفنا بشأن تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل مسؤول إسرائيلي: نتنياهو لا يمكننا من التقدم في المفاوضات. جيش الاحتلال: غزة من أصعب ساحات القتال بالعالم. الاحتلال يزعم اغتيال قيادي بارز في المقاومة الاحتلال يخلي موقعا عسكريا خوفا من تسلل المقاومة جامعة برشلونة تقطع علاقاتها مع إسرائيل المفرق تحتفل بيوم المرور العالمي وأسبوع المرور العربي نسخة استثنائية .. ما الفرق المتأهلة إلى دوري أبطال أوروبا 2024-2025؟ الخميس غرة ذي القعدة في الاردن 50 شهيدا وصلوا إلى المستشفيات في رفح منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية قطر تدين قصف بلدية رفح وندعو لتحرك دولي يحول دون اجتياح المدينة "صناعة الزرقاء" تعقد لقاء حول برنامج تحديث الصناعة سفير إسرائيل في الأمم المتحدة: قرار أمريكا تعليق شحنات أسلحة محبط للغاية محاضرة توعوية حول قانون السير المعدل بتربية لواءي الطيبة والوسطية حماس : لسنا مستعدين لبحث مقترحات جديدة الأونروا: 368 هجوما على مباني الوكالة منذ بدء الحرب

هـوامـش

06-01-2010 10:42 PM

(إدارة شكاوى المواطنين) يستطيعُ المواطن الآن أن ينام ملئ جفونه مطمئناً، فالحكومة استحدثت وحدةً \\"لإدارة شكاوى المواطنين\\". ومن الآن فصاعداً سينامُ المواطنُ عن شوارد شكاواه ومشكلاته وستسهرُ الحكومةُ جرّاها وتختصمُ! *** (اقلب استقالتك وقدّم وجهك) يُقال أن مسؤولاً قال لأحد المعلمين الذي أتاه شاكياً سوء أحوال المدرسة التي يعمل بها واعتداءات الاهالي عليه المعلمين فيها: \\"أقلب وجهك وقدّم استقالتك\\" . وأنا إذ استبعد أن يقول مسؤولُ لمعلم مثل هذا القول لأعتقد أن الخبر تم نقله بطريق الخطأ فالمسؤول ربما قال للمعلم الذي يُربي لنا أجيالنا القادمة \\"اقلب استقالتك وقدّم وجهك\\" ، وتفسير عبارة المسؤول أنه أراد من المعلم أن يتراجع عن تقديم استقالته ويطويها بما ينطوي عليه ذلك من ضرورة قلب ورقة الإستقالة وثنيّها، طالباً إليه أن ُيقدّم وجهه ويقرّبه كي يطبع المسؤول على جبين المعلم قبلة احترامٍ وتقدير. هذا واللهُ أعلم! *** (أليس في بلاد العرب) واصلت إليس مسيرتها حتى وصلت إلى صحراء سيناء فوجدت آليات ضخمة تحفر في أعماق الأرض وأخرى تصب الفولاذ في باطن الأرض وتفرغ على \\"قِطرا\\" ممزوجاً بالسيادة والأمن الوطني، فاشاحت بوجهها تلقاء الجنوب، قاصدةً اليمن فقد سمعت عن سبأ وعدن فإذا الزمان غير الزمان والمكان غير المكان والحرب تطحن البشر والحجر فأحست أنها في كابوسٍ رهيب. وقررت التوجه إلى بلاد الرافدين، ولدى اقترابها نصحها احد المارّة بالابتعاد مخافة مفخخةٍ هنا أو عبوةٍ ناسفةٍ هناك. وعندها قررت أليس العودة إلى بلاد العجائب لأن ما رأته في بلاد العرب أشد وأدهى مما تراه في بلاد العجائب.





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع