أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
خطة إسرائيلية للاكتفاء باحتلال محور فيلادلفيا بدلا عن رفح. الأردن .. طالب مدرسة يواجه تهمة هتك عرض فتاة قاصر- فيديو. أمر بالقبض على الإعلامي اللبناني نيشان انقطاع التيار الكهربائي في ستاد عمان. 3 إصابات بتدهور قلاب في عجلون سموتريتش يعترض على تعيينات الجيش ويطالب نتنياهو بالتدخل انطلاق الورشة التدريبية الدولية حول تحقيق أهداف التنمية المستدامة مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض أكثر من 250 منظمة حقوقية تدعو لوقف نقل الأسلحة لإسرائيل الفيصلي يواصل تحقيق الانتصارات الكبيرة في الدوري ويقلص الفارق مع الحسين اربد 1900 معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: الحرب في غزة ستحدد مستقبل المنطقة وزارة الصحة بغزة: تدعو المنظمات الحقوقية لزيارة المعتقلين بإسرائيل بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت من منصبه نتنياهو: اليهود "سيقفون بمفردهم" إذا اضطروا لذلك واشنطن تقر بقتل مدني بالخطأ بسوريا مسؤول أممي: المعاناة في غزة لن تتوقف بانتهاء الحرب الأردنية تحدد موعد إجراء انتخابات اتحاد طلبتها انقطاع خدمات هيئة تنظيم الاتصالات حتى السبت عواصف وأمطار الخليج العربي .. هل تصل إلى مصر؟
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة " موسرجي" العبدلي .

" موسرجي" العبدلي .

24-04-2013 09:09 PM

تعددت النظريات والطروحات والتحليلات التي تلت حصول دولة النسور على 82 صوتا بثقة تكليفه برئاسة الحكومة ، واثر إهتمامي أحد التحليلات الذي إستند على قصص تشبه محاولات السمكري أن يسلك إجدى مجاري البيت المغلقة ، وفهذا الموسرجي غشيم صنعه وفقير في الأدوات وكانت النتيجة أن أخرج أمعاء الحمام كلها إلى الخارج بحثا عن سبب تحشير المجاري ونسي هذا الموسرجي العظيم أن يلقي في البداية نظرة على الماسورة الخارجية لمجاري المنزل ، والتي لو نظر اليها لوحدها تنتهي بزطمه بلاستيكية أغلقتها وأبقت مخرجات الحمام داخل الحمام وبقية مواسيره .
فهذا التحليل شُرح أعضاء مجلس النواب بناء على كافة الفئات القابلة للتشريح ومنها الأصول الجغرافية والعشائرية والمالية ولم يبقى لأحد منهم ستر مغطى في تحليلة ، وأكد على معادلات لو أنه صدق عند وضعه لها كسبب في الطريقة التي أدار بها دولة النسور المعركة فهذا يعني أن البلد بحاجة لمئات السنين القادمة كي تتمكن من فهم ألف باء الديموقراطية .
فهذا التحليل بدء في الكتل ويليها المحافظات ومن ثم العشائر وبعدها بابناء البادية وابناء المدينة ، وقاما بإعادة قراءة تحليل الثقة بمن حجب ومن أعطى الثقة من ابناء المنطقة الجغرافية الواحدة وابناء العشيرة الواحدة للحد الذي جعلني أتذكر قصة الموسرجي السابقة والتي تتاشبه مع هذا التحليل الذي لم ينتبه إلى أن الماسورة الخارجية لمجلس النواب " قانون الصوت الواحد " هو الذي كان مغلق مما أضطر دولة النسور أن يقوم بإخراج أمعاء الوطن من كافة الأصول والمنابت بحثها عن من سوف يقول له ثقه ومن سيقول لاثقة كمحاولة لتسليك ديموقراطية الوطن ولو لسنتين قادمتين على الأقل وإن كانت رائحة المجلس سوف تكتم انفاس الوطن جميعه ؟ .





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع