أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
القسام: قصفنا تجمعات للاحتلال قرب كيبوتس نيريم أمطار ورعد .. عودة لارتداء الملابس الدافئة في هذا الموعد 102 حريقا في الأردن خلال 24 ساعة إسرائيل تؤكد مقتل أحد أسراها في غزة حماس تثمن قرارات تركيا المناهضة لإسرائيل تايوان ترصد 26 طائرة وسفنا صينية فاو: ارتفاع مؤشر أسعار الغذاء للشهر الثاني في أبريل وفاة الداعية السوري عصام العطار الين يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي واليورو يرتفع والدولار يتراجع تركيا: تعليق التجارة مع إسرائيل مستمر حتى إنهاء حرب غزة تعرف على تفاصيل حالة الطقس بالاردن يوم الجمعة البنتاغون ينقل مقاتلات ومسيرات لقطر النفط يتأرجح بين توقعات أوبك+ ومخاوف بشأن بالاقتصاد الأميركي إغلاق جامعة سيانس بو الفرنسية لليوم وسط احتجاجات تضامن مع غزة منظمات إنسانية تطالب بايدن بمنع هجوم رفح أوستن: لا مؤشرات على نية حماس مهاجمة قواتنا مسؤول بالنقد الدولي لا يستبعد انهيار النظام النقدي العالمي ارتفاع حصيلة ضحايا ومفقودي الفيضانات في جنوب البرازيل 7 شهداء بغارة إسرائيلية على رفح ترحيب فلسطيني بقرار جمهورية ترينيداد وتوباغو الاعتراف بدولة فلسطين
الصفحة الرئيسية آراء و أقلام ذكـــــرى زيـــارة الخـــير لمستشفى الجامعة...

ذكـــــرى زيـــارة الخـــير لمستشفى الجامعة الأردنية

27-02-2013 01:24 PM

في مثل هذا اليوم التاريخي، السابع والعشرين من شباط من العام الماضي، كان المنعطف الإيجابي الهام في تاريخ مستشفى الجامعة الأردنية.

في مثل هذا اليوم، كان الملك المصلح عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله يجوب أرجاء مستشفى الجامعة الأردنية مطّلعاً على أقسامه ومجتمعاً مع أبنائه.

في مثل هذا اليوم، أمر جلالته بطل الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي بالمدد والعون لهذا المستشفى فكان ذلك.

مستشفى الجامعة الأردنية عائد كما عهد الوطن والقائد به خليّة نحل فاعلة، ونموذج متميز بكوادره الطبية والتمريضية والإدارية والمساندة، يؤدي دوره التعليمي والعلاجي والبحثي، فضلاً عن دوره الريادي الجديد وهو الدور الإنساني في معالجة الأشقاء العرب الذين احتموا بأمن وأمان الأردنيين وقيادتهم الهاشمية وقواتهم المسلحة المصطفوية، فما زال الأردن وسيبقى معقد الرجاء، حاضناً لكل مستجير.
زيارة جلالته كانت بداية خير، فنحن خلال أيام على وشك افتتاح مبنى التوليد وحديثو الولادة بمساحة أربعة آلاف متر مربع وبسعة مائة وعشرين سريراً وبمنحة سخية من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، هذه المنحة التي جاءت نتاج دور الأردن الريادي عالمياً وعلاقات جلالته الدولية الفاعلة.

لا نزال نواجه بعض التحديات في مستشفانا المتجدد باستمرار، والتي بإذن الله تعالى وبرعاية جلالة الملك المصلح، وإرادة العاملين في هذا الصرح مقتدرين على تجاوزها إن شاء الله.

ختاماً، حماك الله أردننا الغالي، وأمدك الله بالعزم والقوة أيها الملك المصلح عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، والى الأمام يا مستشفانا الأسطورة، وكل جهد إن شاء الله سيقابله تحسّن وإصلاح وتقدّم فجلّ جلالك يا من قلت:

" إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً"
صدق الله العظيم





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع