أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
5 آلاف تذكرة حصة جماهير النشامى أمام العراق الأمن يكشف سبب حادث نزول العدسية المروع الأردن .. هل غياب الحالات المطرية ينذر بتأخر بدء الشتاء؟ مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى بسادس أيام عيد العرش القسام تعلن عن العملية التي قتلت فيها قائد لواء 401 الأردن .. مشروعية قرارات تأجيل خدمة العلم بلينكن يصل إلى فلسطين المحتلة استقرار أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء 15 شهيدا في بيت لاهيا والاحتلال يواصل حصار شمال غزة إنهاء العمل بمشروع إعادة تأهيل الحزام الدائري الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية ارتفاع صادرات قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات بالأردن انخفاض أسعار النفط عالميا مع استمرار تباطؤ الطلب في الصين الأردن .. 5 إصابات بحوادث سير على طرق خارجية المركزي: الاحتياطيات الأجنبية تسجل رقما قياسيا جديدا الثلاثاء .. انخفاض ملموس على درجات الحرارة الرواشدة يكتب : وفّروا حناجركم .. ندافع عن الأردن ولن نصمت قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات ومداهمات في الخليل – فيديو الحياري يوضح تفاصيل تصويب أوضاع المكلفين بخدمة العلم حماس تقرر تشكيل "مجلس قيادة" خلفا للسنوار .. هؤلاء أعضاءه
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة وزير الداخلية الايراني: عقوبة المحتجين من الان...

وزير الداخلية الايراني: عقوبة المحتجين من الان هي الاعدام باعتبارهم ‘‘محاربين لله والرسول‘‘

05-01-2010 06:13 AM

زاد الاردن الاخباري -

هدّد وزير الداخلية الإيراني مصطفى محمد نجار، المعارضين المحتجين على نتائج الانتخابات الرئاسية بالإعدام، باعتبارهم "محاربين لله والرسول". وقال إن هذا القرار اتخذ بعد احتجاجات يوم عاشوراء، وسينطبق عليهم حكم المحاربة والعمل على تقويض الأمن القومي. ووجه نجار التهديد الاخير، الثلاثاء 5-1-2010، بعدما أفادت وزارة المخابرات الايرانية عن اعتقال العديد من الاجانب المتورطين في "حرب نفسية" ضد الجمهورية الاسلامية يوم 27 كانون الاول (ديسمبر) في أدمى اضطرابات تشدها البلاد منذ الاحداث التي أعقبت انتخابات الرئاسة في 12 حزيران (يونيو). من جهة أخرى، انتقد رئيس مجلس الخبراء في ايران هاشمي رفسنجاني قرار رابطة مدرسي الحوزة العلمية بسحب منصب "المرجعية" من المرجع المؤيد للإصلاحيين يوسف صانعي، وقال إنه لا يحق لأي جهة التدخل في شؤون المرجعية الدينية وأن "المرجعية" منصب ديني وليس حكومياً. وتدخل الأزمة الداخلية في إيران مرحلة جديدة من التشدد إزاء الاحتجاجات الإيرانية بصدور تهديدات من القضاء باستخدام المزيد من القوة والعنف مع المتظاهرين إذا نزلوا الى الشارع. اعتقال الأجانب وفي ضوء مواصلة السلطات سياسة ترحيل الأزمة الداخلية الى الخارج، جاء الاعلان عن اعتقال عدد من الأجانب وقال وزير الاستخبارات حيدر مصلحي إنهم كانوا يشنون حربا نفسية ويشيعون أجواء التشكيك ضد إيران. وأضاف مصلحي أن الأجانب دخلوا إيران قبل يومين فقط من مظاهرات يوم عاشوراء وتمت مصادرة ما بحوزتهم من آلات تصوير ومعدات دون ان يحدد جنسياتهم. وعلى نفس الخط نقل نائب محافظ في البرلمان عن أحد كبار مساعدي وزير الاستخبارات قوله في اجتماع مع البرلمان وجرى خلف أبواب مغلقة أن أحد أبناء مسؤول كبير ضالع بشكل مباشر في اضطرابات يوم عاشوراء التي أسفرت عن مقتل عدد من المتظاهرين، وكان يشير إلى فائزة هاشمي رفسنجاني التي شاركت في مظاهرات يوم عاشوراء. وفي صعيد متصل طالب نواب في البرلمان بإعدام الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوى والتهمة هي لأنه برأيهم مسؤول مباشر عن سقوط قتلى في المظاهرات على حد تعبيرهم. ويدرس البرلمان الإيراني مشروع قانون اقترحه 36 نائبا من أنصار أحمدي نجاد يقضي بإعدام المحتجين على نتائج الانتخابات كمحاربين لله ولرسوله بعد 5 أيام بدلا من عشرين يوما على صدور الأحكام بحقهم. كما أعلن رئيس الإدعاء العام في إيران غلام حسين أجئي من جهته أن المحاكم الإيرانية ستصدر أحكاما بالإعدام على من سماهم المتمردين الذين يشيعون أجواء الرعب في المظاهرات. وأوضح أجئي ان الاعدام بتهمة المحاربة هي عقوبة كل من يقوم على ولي الأمر علي خامنئي وان المحاكم ستتصرف استجابة لمطالب الشعب الذي خرج بمظاهرات نادت أيضا باعدام زعماء الاصلاح. وفي سياق له صلة قررت حركة "تحرير إيران" وهو تنظيم ليبرالي إسلامي، تعليق نشاطها السياسي وذلك استجابة لتهديدات وزارة الاستخبارات. وتعتقل السلطات الإيرانية الكثير من قادة الحركة وزعيمها إبراهيم يزدي أول وزير خارجية بعد سقوط نظام الشاه العام 1970. وقد اسنتدعت وزارة الاستخبارات 5 من أعضاء اللجنة المركزية للحركة وهددتهم بأنهم ربما إذا لم يجمدوا نشاط الحركة. العربية





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع