أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
وزير شؤون القدس: للملك دور بارز في حماية المقدسات إسبانيا: مدريد ستعترف رسميا بالدولة الفلسطينية يوم الثلاثاء مظاهرات في مدن أوروبية دعما لقطاع غزة اعلان صادر عن ترخيص السواقين والمركبات اعتبارا من اليوم "أشغال جرش" تنذر 30 متجرا اعتدت على طريق جرش - الكتة تدريبات جوية في سماء المملكة تحضيراً لاحتفالات اليوبيل الفضي لجنة من الادارة المحلية تحقق بحيثيات قرار بلدية اربد التمديد لموظف “الإعلامي الحكومي”: عدد الشاحنات التي دخلت من الرصيف البحري لم يتجاوز 100 الأردن يطلق مبادرة بالأمم المتحدة لدعم أونروا بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض السلطات الفرنسية: مهاجم يصيب 3 بسكين بمترو بليون وزارة الحج السعودية تلاحق الشركات الوهمية دولياً الأردن ينفذ 3 إنزالات جوية لمساعدات على جنوب غزة بمشاركة دولية غالانت: قررنا توسيع العملية العسكرية في رفح الاحتلال يطلق سراح الجندي الذي هدد بتمرد بغزة ‎الشوبكي: تخفيض كبير على المحروقات ينتظر الأردنيين الاحتلال يقر بمقتل جندي أصيب الأسبوع الماضي بغزة الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق 15 صاروخا من جنوب لبنان أميركا تتجه لرفع حظر بيع الأسلحة الهجومية للسعودية حزب الله يقصف مواقع إسرائيلية
الصفحة الرئيسية ملفات ساخنة بني ارشيد: البرلمان المقبل عنوان أزمة سياسية جديدة

بني ارشيد: البرلمان المقبل عنوان أزمة سياسية جديدة

23-01-2013 03:53 PM

زاد الاردن الاخباري -

أكد نائب المراقب العام لحركة الإخوان المسلمين زكي بني ارشيد، أن الانتخابات النيابية "عنوان أزمة سياسية جديدة وليست محطة وفاقية باتجاه حل أزمات الأردن السياسية والاقتصادية".

ووصف بني ارشد خيار المقاطعة بأنه الأكثر عقلانية ورصانة، وقال: "لقد قاطعنا الانتخابات التشريعية التي تجري اليوم الأربعاء وفقا لرؤية إستراتيجية وقراءة تستشرف المستقبل وقراءة للواقع السياسي الأردني، وهو خيار عقلاني ورصين".

وأكد أن "حركة المقاطعة تتمتع بنفوذ واسع ولا يمكن أن ننخدع بالأرقام الرسمية التي تتحدث عنها الحكومة والجهات المقربة منها، وسيصدر عنها تقرير حول مجريات العملية الانتخابية، وكل المؤشرات التي لدينا تؤكد أن العملية الانتخابية فاترة وباهتة وفاشلة، ولا يوجد هناك إقبال شعبي إضافة إلى التجاوزات التي حدثت في عدد من المواقع".

ورأى بني ارشد أن الناتج الانتخابي سيكون عنوان أزمة جديدة وليس مدخلا لحل أزمات سابقة، وقال:"الادعاءات الرسمية عن الانتخابات وجدواها رافق كل العمليات الانتخابية لكن الأحداث أثبتت أن الناتج الانتخابي لم يكن بمستوى يؤهله للاستمرار لذلك تم حل المجلس النيابي الأخير، ولا يمكن الرهان على مجلس نيابي مكشوف أن يشكل إضافة جديدة للمشهد السياسي، وإنما نحن أمام استمرار لنفس المسار، لأن الأصل في الانتخابات في المجتمعات الديمقراطية أن تكون تتويجا لوفاق وطني وذهاب لحل المشاكل العالقة، لكن الثابت أن هذه الانتخابات ستكون عبئا جديدا ولن يكون البرلمان المقبل عنوانا للحل وإنما سيكون عنوان أزمة سياسية جديدة، وقفزة في المجهول لم تكن محسوبة النتائج".





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع